شريط الأخبار
الفايز يستعرض عناصر قوة الدولة الأردنية وصمودها برئاسة كريشان "إدارية الأعيان" تزور مركز الخدمات الحكومية في المقابلين أعضاء مجلس مفوضي العقبة يؤدون القسم القانوني القوات المسلحة تحتفل بذكرى الهجرة النبوية الشريفة ورأس السنة الهجرية ارتفاع تدفق الاستثمار الأجنبي بالربع الأول 14.3% ليسجل 240 مليون دينار الإدعاء العام يستمع اليوم لبيانات النيابة العامة بقضية التسمم بكحول الميثانول الصحة: 57 حالة راجعت المستشفيات بسبب التسمم بمادة الميثانول وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ ويوما خيريا في اشتفينا شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة الأمن العام: إحالة قضية التسمم بالميثانول إلى مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى وزير المالية: الاقتصاد الوطني على المسار الصحيح ارتفاع مقلق في إصابات "السحايا" وسط تدهور الأوضاع الصحية في قطاع غزة ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً تعليق مثير لتركي آل الشيخ عقب فوز الهلال على مانشستر سيتي ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً بالملح والسكر .. وصفات طبيعية لتقشير البشرة في المنزل العناية بالبشرة في الصيف.. 5 خطوات تحمي من الشمس شوربة خضار بالزبدة .. وصفة بسيطة ومغذية! طريقة عمل ساندويش صحية بالكبدة والبصل للبشرة الدهنية.. خطوات فعالة لترطيب متوازن والتحكم في إفراز الزيوت

بلدية اربد تحيل سائق للمدعي العام اشتبه بسرقته 15 ألف لتر ديزل

بلدية اربد تحيل سائق للمدعي العام اشتبه بسرقته 15 ألف لتر ديزل
القلعة نيوز -

أحالت بلدية اربد الكبرى، احد سائقيها للمدعي العام بعد الاشتباه بقيامه بسرقة 15 ألف لتر ديزل خلال شهرين، وفق ما كشف مصدر مسؤول في البلدية.

وبين المصدر لـ عمون، أن العديد من شبهات الفساد تم إحالتها إلى المدعي العام للتحقيق، بعد ان تم تشكيل لجان تحقيق داخلية من البلدية للتحقيق بتلك الشبهات.

وكان رئيس بلدية إربد الكبرى المهندس نبيل الكوفحي، كشف في تصريحات سابقة أن ملايين الأموال هُدرت في البلدية بطرق غير شرعية خلال السنوات الماضية، مشيرا إلى أن عدة مخالفات وقضايا غير قانونية ارتكبت من قبل موظفين، وضُبطت وأُحيلت إلى هيئة النزاهة ومكافحة الفساد.

وأكد الكوفحي ان شكاوى المواطنين المتعلقة بطلب بعض موظفي البلدية رشوة منهم قد توقفت بشكل كامل، منوها الى ان البلدية أنهت خدمات 80 موظف خلال الثلاث شهور الماضية لأسباب مختلفة بينها إحالات الى التقاعد وتقديم استقالات وآخرين لأسباب سلوكية.