شريط الأخبار
الرواشدة يترأس اجتماع مجلس صندوق دعم الحركة الثقافية والفنية وزير الثقافة يستقبل السفير التركي في عمان وزير الثقافة يُشيد بجهود رئيسة منتدى الرواد الكبار هيفاء البشير الحنيطي يفتتح الاستديو التلفزيوني العسكري في الذكرى الستين لتأسيس مديرية الإعلام العسكري الأردن يوقف تشغيل رحلاته الجوية إلى مطار معيتيقة في طرابلس ترامب من قطر: الولايات المتحدة تريد أن تأخذ غزة وتحولها إلى منطقة حرية العين العرموطي تشيد بالمستوى المتقدّم الذي تنتهجه إدارة حماية الأسرة والأحداث في مديرية الأمن العام جسر الملك حسين بوابة أمل وبهجة للغزيين نحو الشفاء الأردن يشارك في منتدى قازان 2025 وزير الخارجية العراقي: القضية الفلسطينية ستبقى القضية المركزية أبو الغيط: الفلسطينيون يتعرّضون لأبشع حروب الإبادة في التاريخ اللواء المعايطة يلتقي مدير الدفاع المدني الفلسطيني ويؤكد على تعزيز التعاون المشترك وزير الخارجية البحريني: قمة البحرين حملت رسائل للسلام والتضامن العربي ترامب: قطر ستستثمر 10 مليارات دولار في قاعدة العديد الجوية الجامعة العربية تدين رفض إسرائيل الانصياع لوقف إطلاق النار بغزة وفد إعلامي ألماني يزور مدينة البترا ويطلع على مقوماتها السياحية مجلس الأمة ينجز 14 تشريعا بالدورة العادية الأولى رئيس لجنة فلسطين النيابية: النكبة جرح ما زال مفتوحا في صدر الأمة السفيرة النرويجية: نقدر الدور الأردني الكبير بإيصال المساعدات إلى غزة بدء أعمال اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيري للقمة العربية

المغرب : إصدار جديد ينظر إلى المغرب بعيون عراقية

المغرب : إصدار جديد ينظر إلى المغرب بعيون عراقية

القلعة نيوز : عن مؤسسة "مقاربات للنشر والصناعات الثقافية” بفاس، أصدر الكاتب العراقي المغترب رحمان خضير عباس كتابه الموسوم بـ”مذكرات.. المغرب بعيون عراقية”.
وتحدث خضير عباس في هذا المؤلف الجديد عن المدن التي مرّ بها أو عاش بين جنباتها، خاصة "مراكش العصية على الوصف”، و”تارودانت التي تختبئ خلف أسوارها”، و”وجدة ذات المساجد والذكريات”، إضافة إلى فاس والرباط وطنجة وشفشاون والعرائش.
وعلى الرغم من أن الكتاب صُنّف كمذكرات كما هو مكتوب على الغلاف الذي صممه الفنان السوري عبد الرحمن المهنا، فإن الكاتب العراقي المغترب ترك ذلك للقارئ بقوله: "من الصعب أن أتحدثَ عن تجنيس الكتاب أدبيا، وهل يدخل ضمن أدب الرحلة، أو ضمن أدب المذكرات أو الرواية والقصة”، أو الخواطر؟”.

وتشكّل الانطباعات والمشاهدات المضمنة في هذا الكتاب، الواقع في 234 صفحة، عصارة تجربة الكاتب الشخصية في المغرب، حيث عاش فيها عقدا من الزمن من أواخر السبعينيات إلى أواخر الثمانينيات.
وتحدث رحمان خضير عباس عن المدن التي مر بها وعاش بين جنباتها، وعن الناس الذين يشكلون نسغ المغرب وجذوره وتاريخه، وعن الأسوار التي تطوّق أعناق المدن كالقلائد.
وتطرق الكاتب لـ”الدروب الضيقة والشوارع الفارهة، والحداثة والموروث، والأزياء التقليدية والأعراف والولائم والحفلات المختلفة، والتقاليد بجمالها وقبحها، والمائدة المغربية وما يحيط بها من تقاليد صارمة توارثها الناس والتزموا بها”. كما تحدث عن البيئة بأشجارها وأنهارها وبحرها ومرتفعاتها، والمقاهي المغربية بوصفها ظاهرة يتفرد بها المغرب…