شريط الأخبار
الملك يجري سلسلة لقاءات مع قادة دول ورؤساء في مدينة نيس الفرنسية رئيس جامعة الحسين بن طلال يهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يتلقى برقيات تهنئة بعيد الجلوس وذكرى الثورة العربية ويوم الجيش في عيد الجلوس الملكي..الجمعية الملكية لحماية الطبيعة ركيزة بيئية وتنموية الزراعة في عهد الملك .. مسيرة نهوض ورؤية ملكية ترسّخ الأمن الغذائي استقبال أردني حافل للمنتخب العراقي في مطار الملكة علياء الملك يلتقي الرئيس العراقي في نيس ويؤكد اعتزازه بالعلاقات الأخوية نقابة الصحفيين ترحب بالصحفيين العراقيين المومني : نُرحّب ببعثة المنتخب العراقي الشقيق في بلدهم الثاني الأردن الرواشده : ‏دعم الفنان الأردني أولوية وزارة الثقافة قطاعات الثقافة في عهد الملك عبدالله الثاني شهدت تطورا ملحوظا الرعاية الصحية في عيد الجلوس الملكي..إرث ثمين وقفزات نوعية نحو الريادة الإقليمية الاقتصاد الوطني..خارطة طريق واضحة المعالم تحاكي التطورات العالمية في عيد الجلوس الملكي..نماذج نسائية تبرز دور المرأة الأردنية في تحقيق الأمن الغذائي والاجتماعي "الفنان عيسى السقار "يُشيد بجهود "وزير الثقافة" الداعمة للفنان الأردني رئيس وأعضاء رابطة عشيرة الفارس الشوابكة يهنئون جلالة الملك عبدالله الثاني بمناسبة عيد الجلوس الملكي ويوم الجيش والثورة العربية الكبرى قريبا : الأمن العام تنقلات و احالات كبيرة و ترفيع ثلاث عمداء إلى رتبة لواء فعاليات جرش تؤكد على مكانة الوطن الرفيعة في ذكرى جلوس الملك على العرش فعاليات من البلقاء تبرز مسيرة الملك في ذكرى الجلوس الملكي فعاليات في عجلون تعبر عن اعتزازها بمناسبة عيد الجلوس الملكي

المغرب : إصدار جديد ينظر إلى المغرب بعيون عراقية

المغرب : إصدار جديد ينظر إلى المغرب بعيون عراقية

القلعة نيوز : عن مؤسسة "مقاربات للنشر والصناعات الثقافية” بفاس، أصدر الكاتب العراقي المغترب رحمان خضير عباس كتابه الموسوم بـ”مذكرات.. المغرب بعيون عراقية”.
وتحدث خضير عباس في هذا المؤلف الجديد عن المدن التي مرّ بها أو عاش بين جنباتها، خاصة "مراكش العصية على الوصف”، و”تارودانت التي تختبئ خلف أسوارها”، و”وجدة ذات المساجد والذكريات”، إضافة إلى فاس والرباط وطنجة وشفشاون والعرائش.
وعلى الرغم من أن الكتاب صُنّف كمذكرات كما هو مكتوب على الغلاف الذي صممه الفنان السوري عبد الرحمن المهنا، فإن الكاتب العراقي المغترب ترك ذلك للقارئ بقوله: "من الصعب أن أتحدثَ عن تجنيس الكتاب أدبيا، وهل يدخل ضمن أدب الرحلة، أو ضمن أدب المذكرات أو الرواية والقصة”، أو الخواطر؟”.

وتشكّل الانطباعات والمشاهدات المضمنة في هذا الكتاب، الواقع في 234 صفحة، عصارة تجربة الكاتب الشخصية في المغرب، حيث عاش فيها عقدا من الزمن من أواخر السبعينيات إلى أواخر الثمانينيات.
وتحدث رحمان خضير عباس عن المدن التي مر بها وعاش بين جنباتها، وعن الناس الذين يشكلون نسغ المغرب وجذوره وتاريخه، وعن الأسوار التي تطوّق أعناق المدن كالقلائد.
وتطرق الكاتب لـ”الدروب الضيقة والشوارع الفارهة، والحداثة والموروث، والأزياء التقليدية والأعراف والولائم والحفلات المختلفة، والتقاليد بجمالها وقبحها، والمائدة المغربية وما يحيط بها من تقاليد صارمة توارثها الناس والتزموا بها”. كما تحدث عن البيئة بأشجارها وأنهارها وبحرها ومرتفعاتها، والمقاهي المغربية بوصفها ظاهرة يتفرد بها المغرب…