شريط الأخبار
مكتب نتنياهو: لن يحضر أي مسؤول إسرائيلي قمة شرم الشيخ السفير القضاة يلتقي وزير التعليم العالي والبحث العلمي السوري كواليس رحلة اتفاق السلام في غزة من "مخبأ المليارديرات" إلى شرم الشيخ إيران تغيب عن قمة شرم الشيخ رغم تلقيها دعوة أمريكية شخصيات تعلن عزمها المشاركة بالقمة الدولية بشأن غزة في مصر نائب الرئيس الأميركي: سيتم إطلاق سراح المحتجزين من غزة "في أي لحظة" فرنسا: الاتحاد الأوروبي سيعزز حضوره في غزة الحكومة الإسرائيلية: إطلاق سراح الرهائن من غزة قبل الفلسطينيين قمة شرم الشيخ للسلام: إيران مدعوة ونتنياهو يتغيب و"حماس" حاضرة بالوساطة الرئيس السيسي: مصر لن تقف مكتوفة الأيدي أمام نهج إثيوبيا غير المسؤول بنهر النيل حماس: الإفراج عن المحتجزين في غزة سيبدأ صباح الاثنين استطلاع: 87% من الأردنيين راضون عن موقف الدولة تجاه الحرب على غزة إسرائيل: نزع السلاح من غزة يعني تدمير جميع أنفاق حماس حماس: الحركة لن تحكم غزة بعد الحرب الأردن يستضيف ثلاثة اجتماعات إقليمية حسين الشيخ وبلير يبحثان في الأردن مرحلة مابعد الحرب في غزة وزير العدل: 19 ألف وثيقة موقعة رقمياً في قصر عدل عمان التعليم العالي: اليوم آخر موعد لتقديم طلبات التجسير دون تمديد الخارجية: وصول 45 شخصا من رعايا دول أخرى كانوا على متن أسطول الحرية إلى المملكة غوتيريش يشارك بقمة شرم الشيخ للسلام

المغرب : إصدار جديد ينظر إلى المغرب بعيون عراقية

المغرب : إصدار جديد ينظر إلى المغرب بعيون عراقية

القلعة نيوز : عن مؤسسة "مقاربات للنشر والصناعات الثقافية” بفاس، أصدر الكاتب العراقي المغترب رحمان خضير عباس كتابه الموسوم بـ”مذكرات.. المغرب بعيون عراقية”.
وتحدث خضير عباس في هذا المؤلف الجديد عن المدن التي مرّ بها أو عاش بين جنباتها، خاصة "مراكش العصية على الوصف”، و”تارودانت التي تختبئ خلف أسوارها”، و”وجدة ذات المساجد والذكريات”، إضافة إلى فاس والرباط وطنجة وشفشاون والعرائش.
وعلى الرغم من أن الكتاب صُنّف كمذكرات كما هو مكتوب على الغلاف الذي صممه الفنان السوري عبد الرحمن المهنا، فإن الكاتب العراقي المغترب ترك ذلك للقارئ بقوله: "من الصعب أن أتحدثَ عن تجنيس الكتاب أدبيا، وهل يدخل ضمن أدب الرحلة، أو ضمن أدب المذكرات أو الرواية والقصة”، أو الخواطر؟”.

وتشكّل الانطباعات والمشاهدات المضمنة في هذا الكتاب، الواقع في 234 صفحة، عصارة تجربة الكاتب الشخصية في المغرب، حيث عاش فيها عقدا من الزمن من أواخر السبعينيات إلى أواخر الثمانينيات.
وتحدث رحمان خضير عباس عن المدن التي مر بها وعاش بين جنباتها، وعن الناس الذين يشكلون نسغ المغرب وجذوره وتاريخه، وعن الأسوار التي تطوّق أعناق المدن كالقلائد.
وتطرق الكاتب لـ”الدروب الضيقة والشوارع الفارهة، والحداثة والموروث، والأزياء التقليدية والأعراف والولائم والحفلات المختلفة، والتقاليد بجمالها وقبحها، والمائدة المغربية وما يحيط بها من تقاليد صارمة توارثها الناس والتزموا بها”. كما تحدث عن البيئة بأشجارها وأنهارها وبحرها ومرتفعاتها، والمقاهي المغربية بوصفها ظاهرة يتفرد بها المغرب…