شريط الأخبار
وزير العدل يحاضر في كلية الدفاع الوطني الملكية الأردنية بني مصطفى تشارك بالقمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية في الدوحة وزير المياه يبحث وسفيرة الجمهورية التشيكية أوجه التعاون المشترك مطالب عمالية أمام شركة أمنية تتضمن صرف راوتب إضافية للموظفين حملة نظافة في محافظة البلقاء شهيدان برصاص الاحتلال في رفح الحنيطي يستقبل وزير الدفاع الهولندي الملك في وسط البلد مذكرة نيابية تطالب برفع "عادل" لرواتب العاملين والمتقاعدين في موازنة 2026 النائب رائد الظهراوي يشترط زيادة الرواتب وتثبيت العمال قبل التصويت على الموازنة إردوغان: حماس عازمة على التزام تطبيق وقف إطلاق النار في غزة الاحتلال يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار.. إصابات وقصف على خان يونس وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الوزاري بشأن غزة في إسطنبول اليوم الشيباني: لا نسعى لأن تشكل سوريا تهديدا لأي بلد وزيرة الخارجية البريطانية تزور الأردن وتدعو لزيادة إدخال المساعدات لغزة لجنة في الكنيست تقر مشروع قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين إغلاقات في محيط مجلس الأعيان بعد الإشتباه بحقيبة النواب يقر صيغة الرد على خطاب العرش شهيدان فلسطينيان برصاص الاحتلال والمستوطنين في نابلس والخليل القطاعات الإنتاجية تنتعش والبنوك تقود النمو ... بورصة عمّان مرآة التحول الاقتصادي في الأردن

بالصو: لجنة الإقتصاد والاستثمار في مجلس النواب تجتمع

بالصو:  لجنة الإقتصاد والاستثمار في مجلس النواب تجتمع
القلعة نيوز :

قالت وزيرة الدولة للشؤون القانونية وفاء بني مصطفى، إنه لا مانع من تغيير اسم مشروع قانون تنظيم البيئة الاستثمارية، بشطب مصطلح "تنظيم”.

واعتبرت خلال اجتماع لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية، الثلاثاء، أن اقتصار التسمية على "مشروع قانون الاستثمار”، كما هو في القانون النافذ، فيه تقليص للرؤية التي قُدم على أساسها مشروع القانون، مضيفة أنه "لا بأس من أن يسمى بقانون البيئة الاستثمارية، كونه يركز على تهيئة البيئة الاستثمارية من النواحي التشريعية والإجرائية”.

وأكدت عدم مطابقة فصول مشروع القانون لفصول القانون الحالي، مشيرة إلى وجود فصل كامل حول التسجيل والترخيص فميا يتعلق بالبيئة الاستثمارية، الأمر الذي سيُبنى عليه أحكام ترد في أنظمة لاحقة.

وبيّنت أن الحكومة تحتاج إلى 90 يوماً لإصدار جميع الأنظمة والتعليمات اللازمة لوضع مشروع القانون موضع التنفيذ بعد صدوره في الجريدة الرسمية، منوهة أن الأنظمة والتعليمات لا تقل أهمية عن مشروع القانون.