شريط الأخبار
لأول مرة .. وضع رئيس كولومبي سابق تحت الإقامة الجبرية وزير الخارجية يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الإماراتي المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الحدودية الرمثا يفوز على الوحدات في افتتاح دوري المحترفين الرواشدة : مهرجان جرش في دورته الـ "39" مثل مساحة للإبداع والابتكار المطرب السعودي خالد عبد الرحمن يضيء المسرح الجنوبي بإبداعاته في"جرش39" ‎40 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى 83 شهيدًا في قطاع غزة خلال 24 ساعة 1.52 مليار دينار حجم التبادل التجاري بين الأردن والولايات المتحدة في 5 أشهر هيومن رايتس ووتش: قتل إسرائيل الباحثين عن الطعام بغزة جريمة حرب رئيس مجلس الأعيان يلتقي في جنيف رئيس الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا متحدثون :جهود أردنية متواصلة لوقف إطلاق النار وتقديم المساعدات لغزة مصدر حكومي : المفاوضات مع واشنطن أفضت إلى تخفيض الرسوم الإضافية إلى 15% بدلا من 20% أزمتنا..الخلل والمخرج. فرنسا: ستكون هناك 4 رحلات جوية من المساعدات الإنسانية إلى غزة جلسة حوارية بتنظيم من همم والحزب الوطني بالتعاون مع مركز نحن ننهض للتنمية المستدامة هيومن رايتس: نظام المساعدات الإسرائيلي في غزة "مصيدة للموت" البيت الأبيض: الرسوم الجمركية على الأردن ستكون 15% مبعوث ترامب يصل إلى مركز توزيع المساعدات في رفح (فيديو) ألمانيا تبدأ إسقاط مساعدات إغاثة جوا إلى غزة

المحكمة الشرعية تحذر من الطلاق "الصامت" في بيوت الأردنيين

المحكمة الشرعية تحذر من الطلاق الصامت في بيوت الأردنيين
القلعة نيوز - قال القاضي في المحكمة الشرعية العليا أشرف العمري إن نسب الطلاق التي يتم الإعلان عنها في الأردن لا تتعلق بعام واحد.

وأضاف أن نسب الطلاق المعلنة تتعلق بعدد الزيجات خلال السنوات السابقة، وليست بعام واحد.

وأوضح أن نسب الطلاق التي يتم الإعلان عنها سنويا لا تقتصر على الأردنيين، بل تشمل جميع المقيمين على أرض المملكة، مشيرا أنه يتم تسجيل ٢٠٪ عقود زواج سنويا للأجانب في المحاكم الشرعية.

وبيّنَ أن كل ١٠٠ حالة زواج تتم، منها ٦ حالات طلاق، ٤ منها تتم قبل الزواج.

وتابع: "لدينا نحو مليون ونصف أسرة مكونة من زوج وزوجة، ونسبة الطلاق فيها قليلة جدا".

ولفت إلى أنه يتم تسجيل حالات خُلع (التي تطلب فيه المرأة الطلاق)، بنسبة ١.٥٪، نافيا أن يكون ذلك سببا في ارتفاع الطلاق.

ونفى العمري وجود علاقة للتشريعات والقوانين بارتفاع نسب الطلاق، موضحا أن تغير طريقة حياة الناس ساهم في ارتفاع نسب الطلاق عما كانت عليه سابقا

وحذر العمري، من انتشار الطلاق الصامت (الانفصال الجسدي والعاطفي بين الزوجين) في البيوت الأردنية، خوفا على مصلحة الاطفال والأسرة.

ودعا إلى ضرورة وجود حدّ مقبول من التوافق والتفاهم بين الزوجين يسهم في استمرار استقرار الأسرة.