شريط الأخبار
ولي العهد عبر إنستغرام: : نشكر عُمان على الروح الرياضية العالية الملكة بعد فوز النشامى.. "خليتوا العيد عيدين" الأميرة هيا تهنئ النشامى بالتأهل لكأس العالم الصفدي: النشامى يرفعون الرأس..ومعهم حتى الوصول للمونديال الفايز يهنئ المنتخب الوطني تأهله لمونديال كأس العالم لكرة القدم رسميا.. الأردن يتأهل لكأس العام 2026 لأول مرة إنجازات المنتخب الوطني لكرة القدم منذ "دورة الحسين" حتى التأهل لكأس العالم الملك يهنئ الشعب الأردني بتأهل منتخب النشامى لنهائيات كأس العالم الاتحاد الأردني : بعثة النشامى تصل عمّان ظهر الجمعة رئيس الوزراء : مبارك للأردن الغالي وللنشامى بحضور سمو ولي العهد.. المنتخب الوطني لكرة القدم يحقق انجازا تاريخيا ويتأهل لكأس العالم الأردن يفوز على عُمان ويقترب من حلم المونديال الملك يلتقي رئيس الوزراء البريطاني في لندن عاجل : السعودية تعلن إجمالي عدد الحجاج لعام 1446هـ ولي العهد يصل ملعب مجمع السلطان قابوس الرياضي في مسقط الملك يبدأ زيارة عمل إلى لندن وزير الأوقاف في تصريح صحفي عاجل : جميع الحجاج الأردنيين داخل الخيم وبخير المرأة الأردنية في عيد الأضحى..أصالة الطقوس وروح العطاء المسلمون يُحيون يوم عرفة في أجواء إيمانية وروحانية الأمير فيصل يدعو لتحويل الرياضة إلى بيئة آمنة تعزز السلام المجتمعي

ثالوث الحياة الثقافه والصحة والمال

ثالوث الحياة الثقافه والصحة والمال

القلعة نيوز : (٤).بقلم الدكتور جمال الدبعي أكاديمي وباحث في الاجتماع السياسي.
*ان تكون مثقفا وواعيا شيء مهم في الحياة، ولكن المشكله احيانا في منطق المتعلم المثقف، بمقابل منطق المثقف، فالمعياريه والتقييم، والقياس، والموضوعيه، والبعد عن الذاتيه، والحياديه، والتريث، والصبر في اصدار الأحكام عناصر اساسيه في منطق الأول، بينما نجد في منطق الثاني المثقف احكاما قد تكون غير موضوعي، وغير مقنعه، اعتماد على الخبرات والتجارب الذاتيه،...!! *لاضير ابدا في أن تجد أشخاص يتسلقون، ويتزلفون، كثيرا من اجل الحصول على المنافع الخاصه والماديه، ولكن أخلاقيات العلماء تحد من ظاهرة التزلف، والنفاق والرياء، ولكن إذا ماحصل ذلك تكون قد انتفت عن هؤلاء هذه الاخلاقيات، وبالتالي لايمكن وصفهم بالعلماء اوالمتعلمين للأسف، لانهم خرجوا بسلوكهم نحو دائرة أخرى. **لاداعي ان تجعل نفسك بعيد عن الحدث، ولكن في حقيقة الأمر انت من صنعه ورتب له، وجهز كل شيء، المحزن الادعاء بعدم المعرفة للحدث اوالنشاط، تهربا من مواجهة بعض الأشخاص، وحرصك على تهميش دورهم خاصة انهم بقربك، وهذا يعني فقدانك لثقة كثير من أصدقائك وزملائك، اولا بأول، لذا لايمكن لك الصعود اوالتقدم، لأنك عازم ان تبقى في مكانك ودورك دون أي تغيير، وخوفك ان تفقد مثل هذا الموقع، لانه اصلا كثير وكبير عليك، اي لايناسب قياسك.. هل أدركت ذلك لتحافظ على كيانك...!!!؟؟ اذا فإن صحتك مهزوزه، في ظل مخاوفك، وحبك لذاتك على الرغم من تعلمك وشهاداتك، تخشى اي شخص تشعر انه افضل منك وينافسك، لا تثق بالآخرين، لذا تحاول دائما ربط اي عمل تقوم به من الألف للياء بشخصك، اي تحمل كافة المفاتيح بيدك، ولا تشرك الآخرين الا بعد أن تفتح الباب انت، فأنت تحب أن يخدمك الآخرين، لايشاركوك، اويتعاونوا معك اويساندوك، لذا تحتفظ لنفسك اولا واخيرا بما تحاول إنجازه من أعمال وقرارات تبرز اسمك وشخصك فقط، والآخرين يسيرون تحت عباءة بحثك عن ذاتك، ورغبتك في تصدر المشهد دائما، حرام عليك تعبت حالك كثير لكن صحتك أهم أليس، كذلك ياسعادة.... ولكنك تبقى متعبا لأنك لاتعرف معنى السعادة الحقيقي... ولك تحيه ياصديقي... وهذه تحيه.. الدكتور جمال الدبعي أكاديمي وباحث في الاجتماع السياسي.