شريط الأخبار
العدوان: اللهم اشهد أنني بلغت حذارِ أن ينام الأردن والخطر مستيقظ، يحيط بنا من الغرب والشمال تقرير: إصابة قياديين من حماس في هجوم الدوحة .. وترجيح تتبع هواتفهم قطر: العثور على أشلاء في مواقع متفرقة بموقع الهجوم الإسرائيلي قطر: قمة عربية إسلامية بالدوحة خلال أيام لإقرار رد يردع إسرائيل الرواشدة يرعى افتتاح مهرجان عمون لمسرح الشباب بدورته الــ22 محلل عسكري إسرائيلي: قطر سترد عسكريا عبر الطائرات الحربية وبالتنسيق مع السعودية ولي العهد السعودي: سنكون مع قطر بلا حد في كل ما تتخذه من إجراءات عقب العدوان الإسرائيلي قطر: نبحث مع الشركاء في المنطقة الرد على الهجوم الإسرائيلي القوات المسلحة تقوم بإجلاء دفعة جديدة من أطفال غزة المرضى للعلاج في الأردن رئيس وزراء قطر: نتنياهو يماطل .. ونعيد تقييم وساطتنا ومصير حماس في الدوحة إرجاء اجتماع مجلس الأمن بشأن ضربات إسرائيل على الدوحة للخميس الرواشدة يفتتح مركز فنون السلط نتنياهو يهدد الدول المستضيفة لقادة حماس: اطردوهم أو حاكموهم وإلا ولي العهد بعد لقائه الشيخ تميم : من دوحة العرب نؤكد وقوفنا التام إلى جانب قطر ولي العهد يلتقي أمير دولة قطر ويؤكد تضامن الأردن المطلق مع قطر في الحفاظ على أمنها واستقرارها ميسي يحقق إنجازا غير مسبوق في مسيرته انخفاض أسعار المنتجين في الولايات المتحدة الشهر الماضي تقرير عن إجراء عسكري تركي لم يعلن عنه رسميا بعد قصف إسرائيل في الدوحة الهلال السعودي يرفض صفقة "مغرية" من روسيا رئيس الوزراء الروسي: الاقتصاد يحافظ على زخم إيجابي رغم التحديات

أول لقاء وجها لوجه بين بايدن ونظيره الصيني

أول لقاء وجها لوجه بين بايدن ونظيره الصيني

القلعة نيوز- أعلن البيت الأبيض، الخميس، أن الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الصيني شي جينبيغ سيلتقيان في 14 نوفمبر في بالي في إندونيسيا، على هامش قمة مجموعة العشرين، وسط توتر حاد بين القوتين العظميين.


وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان-بيار في بيان إن الرئيسين اللذين سيعقدان أول لقاء لهما وجهًا لوجه منذ انتخاب بايدن رئيسًا، سيبحثان طريقة إدارة الخصومة بين الصين والولايات المتحدة "بشكل مسؤول" من خلال محاولة "العمل معًا حيث تطابق مصالحنا".

وأضافت أن بايدن وشي اللذين تحدثا مرات عدة عبر الهاتف وعقدا مؤتمرات عبر الفيديو، سيناقشان أيضا مجموعة من المواضيع "الدولية والإقليمية"، من دون الإشارة صراحة إلى ملف تايوان الذي تتركز حوله أبرز التوترات الثنائية.

وقال الرئيس الأميركي الأربعاء في مؤتمر صحافي بواشنطن "ما أريد أن نفعله عندما نتحدث هو تحديد نوع الخطوط الحمر" التي يجب أن نحترمها.

وكرر أن "العقيدة بشأن تايوان لم تتغير على الإطلاق"، متجنبا تكرار تصريحات سابقة أثارت غضب بكين قال فيها إن الجيش الأميركي سيدافع عن تايوان إذا تعرضت الجزيرة لهجوم.

فاز شي جينبينغ بولاية ثالثة في مؤتمر الحزب الشيوعي الصيني الشهر الماضي، ما عزز مكانته كأقوى زعيم صيني منذ ماو تسي تونغ. ويثير ذلك مخاوف في تايوان وكذلك في واشنطن من أن تضاعف بكين جهودها من أجل إعادة ضمّ الجزيرة.

كثيرا ما ينوّه جو بايدن بعلاقته الطويلة الأمد مع الزعيم الصيني والتي بدأت عندما كان لا يزال نائب الرئيس الأسبق باراك أوباما.

وتعود آخر محادثة بينهما إلى نهاية تموز/يوليو، وكانت فرق البيت الأبيض تعمل منذ أسابيع لتنظيم اجتماع وجها لوجه في بالي.

ولم يهدأ مذاك التوتر بين واشنطن وبكين، بل على العكس.

يتركز التوتر حول ملف تايوان، ولكن أيضا حول الموقف من روسيا وغزوها لأوكرانيا، فضلا عن التنافس التكنولوجي والتجاري بينهما في وقت يحاول الأميركيون إحياء صناعاتهم المتقدمة للحد من اعتمادهم على الصين.

فرانس برس