شريط الأخبار
عاجل: "واتس اب " الزميلة الاعلامية ليلى السيد تعرض للتهكير من صباح اليوم مجلس الأعيان يشكل لجانه الدائمة ويختار رؤساءها والمقررين - اسماء وزارة الثقافة تعلن انطلاق مكتبة الأسرة الأردنية الأحد رئيس الوزراء: إنجاز مشروع المدينة الرياضية في الكرك بمراحله الثلاث منتصف العام المقبل 17 شهيدا بمجازر إسرائيلية بمناطق متفرقة بقطاع غزة الذكرى 53 لاستشهاد رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل تصادف اليوم دولار مزور يستنفر تركيا... البنوك توقف ال"100 البيضاء" من هو؟.. شبيه صلاح يظهر برفقة زوجته وابنته مهرجان الزيتون الوطني ال 24 ومعرض المنتجات الريفية ينطلق اليوم في عمّان إدارة بايدن تجهز حزمة أسلحة لأوكرانيا بقيمة 725 مليون دولار الذهب يتراجع بضغط من قوة الدولار وسط ترقب لمستقبل أسعار الفائدة المحاكم تلاحق نيمار وعائلته أجواء باردة نسبياً اليوم واستقرار خلال الأيام المقبلة بري يدعو اللبنانيين للعودة لأراضيهم وميقاتي يشدد على مرجعية الجيش بتكوين ترتفع مجدداً فوق 96 ألف دولار مع تطلع المستثمرين إلى مستوى قياسي جديد الكشف عن سر قوة ليفربول في دوري الأبطال مواعيد مباريات اليوم الخميس 28-11-2024 والقنوات الناقلة وفيات الخميس 28-11-2024 "البريد الأردني" تطرح اليوم الطابع العربي التذكاري الموحد "مع غزة" النعيمات يطمئن الجماهير بعد خروجه مصاباً

شاهد كيف أضحت قصور صدام حسين - صور

شاهد كيف أضحت قصور صدام حسين  صور
القلعة نيوز- تنتشر العشرات من القلاع والقصور والمعالم الأثرية التي بناها الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين في جميع أنحاء البلاد، إلا أنها لا تزال في حالة يرثى لها منذ الغزو الأميركي قبل 20 عاماً، ومنها قصرا التحدي والبحيرة في الموصل.

وأوضح سعد الوزان، ناشط في المجتمع المحلي، أن صدام كانت لديه شبكة من القصور في جميع أنحاء البلاد، مما يمنحه قواعد للعمل

قواعد عسكرية وأضاف أن "هذه المواقع كانت بمثابة مواقع لإدارة الدولة واستضافة بعض الرؤساء وللراحة".

بدوره، قال حسن العلاف، النائب الثاني لمحافظ نينوى، إنه بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في 2003 استخدمت بعض قصور الموصل كقواعد للقوات الأميركية، لكن جميع المنشآت سلمت إلى السلطات العراقية في 2011، بحسب وكالة "رويترز".

وأضاف أن بعض القصور تستخدم حاليا كمقرات للأجهزة الأمنية.

قصرا التحدي والبحيرة وتعرض قصرا التحدي والبحيرة في الموصل بمحافظة نينوى، للنهب والقصف على مدار العشرين عاماً الماضية، بما في ذلك على يد مقاتلي تنظيم داعش الإرهابي.

وبعد عشرين عاماً من الغزو الأميركي الذي أطاح بالنظام العراقي، لا يزال قصر البحيرة في حالة خراب.

لكن يتم تجديد قصر التحدي وجزء من المبنى تستخدمه جامعة الموصل بالفعل.

وسيستخدم جزء آخر كمتحف من قبل مدرسة الآثار، بحسب أستاذ العلوم السياسية بالجامعة، محمود عزو.

لا أموال وأوضح أن التجديد الكامل لقصر التحدي من المتوقع أن يستغرق وقتا طويلا بسبب نقص الموارد. وقال إنه لم تكن هناك نية سياسية لترك القصور مهجورة، بل نقص في الأموال المخصصة لمثل هذه المشاريع.

فيما رأى الوزان أنه من الضروري ترميم هذه المواقع وتحويلها إلى متاحف ومراكز ثقافية تشتد الحاجة إليها في البلاد. وقال إن "هذه المباني تحكي التاريخ العراقي. وسواء كنا مؤيدين أو معارضين لنظام صدام حسين، فهذه حقبة عاشتها الجمهورية العراقية".