شريط الأخبار
رويترز عن مصادر: بوتين سيواصل القتال ولا يكترث لتهديدات ترامب خطوة غير مسبوقة .. إسرائيل تسحب صلاحيات من بلدية الخليل الأردن: القصف الاسرائيلي على سوريا خرق فاضح وتصعيد خطير وزير الطوارئ السوري يشكر الأردن ويعلن السيطرة على حرائق اللاذقية النائب هاله الجراح تتابع أزمة المياه في المزار الشمالي مع مدير مياه إربد يا نحن يا انتم الإقتصاد الوطني، خلف كل مصيبة سبب. سواعد الدفاع المدني الأردني تخمد ألسنة اللهب في أشجار اللاذقية السورية ما تكسبه في المقاومة، قد تخسره في المفاوضة الداخلية السورية: الاشتباكات مستمرة في بعض أحياء السويداء ترامب: على أوكرانيا عدم استهداف موسكو الأشغال: عدم منح تراخيص لتعديل مبانٍ أو إضافة إلا بدراسة شاملة إصابة مهربي مخدرات وضبط ثالث وأسلحة في مداهمة أمنية هذا ما كتبه "وزير الثقافة" بعد زيارته لـ " عين القلعة" في الكرك الرواشدة يزور ثقافة الكرك في إطار جولة ميدانية كاريراس يكشف عن قدوته بعد تقديمه رسميا في ريال مدريد "أوبك" تحافظ على توقعاتها للطلب على النفط فرنسا تعتزم زيادة الضرائب على فاحشي الثراء موهبة مصرية يوقع على عقد احترافي مع أرسنال الولايات المتحدة والصين تستعدان لجولة جديدة من المفاوضات التجارية

شاهد كيف أضحت قصور صدام حسين - صور

شاهد كيف أضحت قصور صدام حسين  صور
القلعة نيوز- تنتشر العشرات من القلاع والقصور والمعالم الأثرية التي بناها الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين في جميع أنحاء البلاد، إلا أنها لا تزال في حالة يرثى لها منذ الغزو الأميركي قبل 20 عاماً، ومنها قصرا التحدي والبحيرة في الموصل.

وأوضح سعد الوزان، ناشط في المجتمع المحلي، أن صدام كانت لديه شبكة من القصور في جميع أنحاء البلاد، مما يمنحه قواعد للعمل

قواعد عسكرية وأضاف أن "هذه المواقع كانت بمثابة مواقع لإدارة الدولة واستضافة بعض الرؤساء وللراحة".

بدوره، قال حسن العلاف، النائب الثاني لمحافظ نينوى، إنه بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في 2003 استخدمت بعض قصور الموصل كقواعد للقوات الأميركية، لكن جميع المنشآت سلمت إلى السلطات العراقية في 2011، بحسب وكالة "رويترز".

وأضاف أن بعض القصور تستخدم حاليا كمقرات للأجهزة الأمنية.

قصرا التحدي والبحيرة وتعرض قصرا التحدي والبحيرة في الموصل بمحافظة نينوى، للنهب والقصف على مدار العشرين عاماً الماضية، بما في ذلك على يد مقاتلي تنظيم داعش الإرهابي.

وبعد عشرين عاماً من الغزو الأميركي الذي أطاح بالنظام العراقي، لا يزال قصر البحيرة في حالة خراب.

لكن يتم تجديد قصر التحدي وجزء من المبنى تستخدمه جامعة الموصل بالفعل.

وسيستخدم جزء آخر كمتحف من قبل مدرسة الآثار، بحسب أستاذ العلوم السياسية بالجامعة، محمود عزو.

لا أموال وأوضح أن التجديد الكامل لقصر التحدي من المتوقع أن يستغرق وقتا طويلا بسبب نقص الموارد. وقال إنه لم تكن هناك نية سياسية لترك القصور مهجورة، بل نقص في الأموال المخصصة لمثل هذه المشاريع.

فيما رأى الوزان أنه من الضروري ترميم هذه المواقع وتحويلها إلى متاحف ومراكز ثقافية تشتد الحاجة إليها في البلاد. وقال إن "هذه المباني تحكي التاريخ العراقي. وسواء كنا مؤيدين أو معارضين لنظام صدام حسين، فهذه حقبة عاشتها الجمهورية العراقية".