شريط الأخبار
ورقة تحليلية للمنتدى الاقتصادي الأردني : انعكاس "التحديث الاقتصادي" على الدخل الفعلي محدود إدارة المطارات: افتتاح مطار عمّان المدني خلال أيام وزير النقل: ماضون نحو ادخال السائقين بالضمان الاجتماعي ترامب: أريد لنيويورك أن تنجح وسأساعد ممداني وزير الصحة يفتتح مركز صحي مخيم مادبا التعليم المهني والتقني نقلة نوعية نحو ركيزة أساسية للتحديث الاقتصادي "الاقتصاد الرقمي" تختتم زيارة عمل إلى دمشق لتعزيز التعاون في الاتصالات والتحول الرقمي "رجال الأعمال" تبحث التعاون الاقتصادي مع رومانيا تجارة عمان تشارك بمؤتمر حول النقل في فيينا جمعية المصدرين: خطة شاملة لتعزيز حضور صادرات الصناعة بالأسواق الآسيوية "سند" .. بوابة واحدة تغير تجربة المواطن بالخدمات أجواء معتدلة اليوم وانخفاض ملموس الثلاثاء مندوبا عن وزير الثقافة ... الأحمد يرعى اختتام فعاليات لواء الشونة الجنوبية لواء الثقافة الأردنية 2025 اقتراب موعد افتتاح مطار عمّان المدني عقب استكمال متطلبات الترخيص عمّان الأهلية تتصدر الجامعات الأردنية بتصنيف البحوث البَينِيّة ترامب: عقدت اجتماعا بناء للغاية مع ممداني السفير الايراني لدى السعودية يكشف تفاصيل رسالة بزشكيان إلى بن سلمان قبل زيارته واشنطن صورة لافته للوزير الرواشدة مع الطفل الثوابي ترامب يريد من أوكرانيا قبول خطة واشنطن للسلام بحلول الخميس "السفير القضاة ": نجاح كبير للملتقى الأردني-السوري للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات

شاهد كيف أضحت قصور صدام حسين - صور

شاهد كيف أضحت قصور صدام حسين  صور
القلعة نيوز- تنتشر العشرات من القلاع والقصور والمعالم الأثرية التي بناها الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين في جميع أنحاء البلاد، إلا أنها لا تزال في حالة يرثى لها منذ الغزو الأميركي قبل 20 عاماً، ومنها قصرا التحدي والبحيرة في الموصل.

وأوضح سعد الوزان، ناشط في المجتمع المحلي، أن صدام كانت لديه شبكة من القصور في جميع أنحاء البلاد، مما يمنحه قواعد للعمل

قواعد عسكرية وأضاف أن "هذه المواقع كانت بمثابة مواقع لإدارة الدولة واستضافة بعض الرؤساء وللراحة".

بدوره، قال حسن العلاف، النائب الثاني لمحافظ نينوى، إنه بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في 2003 استخدمت بعض قصور الموصل كقواعد للقوات الأميركية، لكن جميع المنشآت سلمت إلى السلطات العراقية في 2011، بحسب وكالة "رويترز".

وأضاف أن بعض القصور تستخدم حاليا كمقرات للأجهزة الأمنية.

قصرا التحدي والبحيرة وتعرض قصرا التحدي والبحيرة في الموصل بمحافظة نينوى، للنهب والقصف على مدار العشرين عاماً الماضية، بما في ذلك على يد مقاتلي تنظيم داعش الإرهابي.

وبعد عشرين عاماً من الغزو الأميركي الذي أطاح بالنظام العراقي، لا يزال قصر البحيرة في حالة خراب.

لكن يتم تجديد قصر التحدي وجزء من المبنى تستخدمه جامعة الموصل بالفعل.

وسيستخدم جزء آخر كمتحف من قبل مدرسة الآثار، بحسب أستاذ العلوم السياسية بالجامعة، محمود عزو.

لا أموال وأوضح أن التجديد الكامل لقصر التحدي من المتوقع أن يستغرق وقتا طويلا بسبب نقص الموارد. وقال إنه لم تكن هناك نية سياسية لترك القصور مهجورة، بل نقص في الأموال المخصصة لمثل هذه المشاريع.

فيما رأى الوزان أنه من الضروري ترميم هذه المواقع وتحويلها إلى متاحف ومراكز ثقافية تشتد الحاجة إليها في البلاد. وقال إن "هذه المباني تحكي التاريخ العراقي. وسواء كنا مؤيدين أو معارضين لنظام صدام حسين، فهذه حقبة عاشتها الجمهورية العراقية".