شريط الأخبار
الاثار الايجابيه الصحيه لصيام رمضان واخرى للصوم المتقطع .... فوائد لا تعرفها الحكومة العراقية تسترد مئات المليارات من 7 رجال أعمال كبار بينهم مستثمر في الاردن .(اسماء ) وثيقة الصين تدعو لرفع العقوبات عن سوريا الإفتاء الأردنية: يحرم الأكل والشرب بعد بدء الأذان الثاني الأمير الحسن يكتب: رمضان واستحضار الهوية الروحية للأمة محتجون يحرقون الإطارات أمام مصرف لبنان قادة الأمن الإسرائيلي يحذرون نتنياهو من "تفكك الجيش" رسالة مُحزِنة من متقاعد ضمان تم الحجز على راتبه بالكامل من قبل وزارة المياه..! تراجع نسب حجوزات فنادق العقبة دون 50% تزامنا مع رمضان مقتل 8 عسكريين موالين لإيران بضربات أميركية شرقي سوريا مجلس الأمن يمدد للخبراء بشأن العقوبات على كوريا الشمالية أول أفواج بعثة جلالة الملكة رانيا العبدالله لأداء العمرة يغادر أرض الوطن زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب شمال غرب إيران يونيسف: 11 مليون طفل في اليمن معرضون لسوء التغذية أجواء معتدلة الحرارة اليوم وحالة من عدم الاستقرار غداً بحضور الملكة رانيا العبد الله.. "بساط الريح" يفتتح أبوابة الإثنين المقبل تحت شعار جدة ... خيرها يدوم الإعلان عن مواعيد عمل جسر الملك حسين في رمضان رئيس الشاباك لنتنياهو: إسرائيل تقترب من منطقة خطرة البنتاغون يحقق في ثغرة أمنية تهدد "طائرات الرئاسة" الرواشدة: ظروف المواطن الاقتصادية أبعدته عن المساحة الاجتماعية

شاهد كيف أضحت قصور صدام حسين - صور

شاهد كيف أضحت قصور صدام حسين - صور

القلعة نيوز- تنتشر العشرات من القلاع والقصور والمعالم الأثرية التي بناها الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين في جميع أنحاء البلاد، إلا أنها لا تزال في حالة يرثى لها منذ الغزو الأميركي قبل 20 عاماً، ومنها قصرا التحدي والبحيرة في الموصل.

 

وأوضح سعد الوزان، ناشط في المجتمع المحلي، أن صدام كانت لديه شبكة من القصور في جميع أنحاء البلاد، مما يمنحه قواعد للعمل

 

 

قواعد عسكرية وأضاف أن "هذه المواقع كانت بمثابة مواقع لإدارة الدولة واستضافة بعض الرؤساء وللراحة".

بدوره، قال حسن العلاف، النائب الثاني لمحافظ نينوى، إنه بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في 2003 استخدمت بعض قصور الموصل كقواعد للقوات الأميركية، لكن جميع المنشآت سلمت إلى السلطات العراقية في 2011، بحسب وكالة "رويترز".

وأضاف أن بعض القصور تستخدم حاليا كمقرات للأجهزة الأمنية.

قصرا التحدي والبحيرة وتعرض قصرا التحدي والبحيرة في الموصل بمحافظة نينوى، للنهب والقصف على مدار العشرين عاماً الماضية، بما في ذلك على يد مقاتلي تنظيم داعش الإرهابي.

وبعد عشرين عاماً من الغزو الأميركي الذي أطاح بالنظام العراقي، لا يزال قصر البحيرة في حالة خراب.

لكن يتم تجديد قصر التحدي وجزء من المبنى تستخدمه جامعة الموصل بالفعل.

وسيستخدم جزء آخر كمتحف من قبل مدرسة الآثار، بحسب أستاذ العلوم السياسية بالجامعة، محمود عزو.

لا أموال وأوضح أن التجديد الكامل لقصر التحدي من المتوقع أن يستغرق وقتا طويلا بسبب نقص الموارد. وقال إنه لم تكن هناك نية سياسية لترك القصور مهجورة، بل نقص في الأموال المخصصة لمثل هذه المشاريع.

فيما رأى الوزان أنه من الضروري ترميم هذه المواقع وتحويلها إلى متاحف ومراكز ثقافية تشتد الحاجة إليها في البلاد. وقال إن "هذه المباني تحكي التاريخ العراقي. وسواء كنا مؤيدين أو معارضين لنظام صدام حسين، فهذه حقبة عاشتها الجمهورية العراقية".

في حال يرثى لها.. شاهد كيف أضحت قصور صدام حسين - صور

في حال يرثى لها.. شاهد كيف أضحت قصور صدام حسين - صور

في حال يرثى لها.. شاهد كيف أضحت قصور صدام حسين - صور