شريط الأخبار
الملك والرئيس الجزائري يبحثان هاتفيا سبل توطيد التعاون إرادة ملكية بالموافقة على قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2026 الفايز يلتقي رئيس مجلس الشورى القطري في الدوحة رئيس هيئة الأركان المشتركة يلتقي السفير الصيني وزير العدل يبحث مع السفير الصيني تعزيز التعاون القانوني والقضائي الأردن يتقدم 10 مراتب عالميا ويحل رابعا عربيا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية 2025 رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل وفدا عسكريا جزائريا الأمن السوري يلقي القبض على عصابة تابعة لداعش في ريف دمشق البدور: تعزيز الجاهزية الوطنية للأوبئة ضرورة لحماية الأمن الصحي الأردني منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا" بتوجيهات ملكية.. رعاية فورية مباشرة لأسرة من "ذوي الإعاقة" جسدت أسمى معاني التعفف لماذا غابت الجماهير عن استقبال النشامى؟ وزير العمل يفتتح توسعة مصنع في الظليل لتشغيل 500 أردني وأردنية بوتين "مستعد للحوار" مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون الاحتلال الإسرائيلي يصادق على 19 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية "المياه" تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ مياه الديسي لـ4 أيام لجنة الاقتصاد النيابية تواصل مناقشة معدل قانون المنافسة 112 مليار دولار لتحويل غزة إلى وجهة سياحية فاخرة النائب العموش يسأل الحكومة عن تحركات السفير الأمريكي الجديد اختتام المنتدى العربي السابع حول آفاق توليد الكهرباء

اليوم العالمي لـ"حرب الوسائد".. معركة ناعمة وسط القطن والريش

اليوم العالمي لـحرب الوسائد.. معركة ناعمة وسط القطن والريش
القلعة نيوز:

انطلق الاحتفال "باليوم العالمي لحرب الوسائد" بتجمّع المئات من الأشخاص في حديقة "واشنطن سكوير" في مانهاتن بنيويورك. ووقفوا مدججين بوسائدهم، ينتظرون قرع طبول المعركة بحسب طقوس هذا اليوم، ليبدؤوا بالهجوم على بعضهم وسط الريش المتطاير.

ويُشترط أن تُستخدم الوسائد اللينة، لأنه بعد صفارة البدء ينطلق الآلاف في حرب ضروس لا تفرّق بين صغير أو كبير. ولا تحدد المعارك بالوسائد من الفائز، فغالبا ما تنتهي المنافسات باستسلام أحد اللاعبين بسبب التعب، ليستريح في النهاية، على القطن والريش المتطاير على الأرض في مكان المعركة الطريفة.

وتحتفل بهذه المناسبة 100 مدينة حول العالم، وتعدّ وسيلة للتخفيف من ضغوط الحياة اليومية، ولاسترجاع أيام الطفولة. كما يهدف الدخول في هذه الحرب إلى إشاعة الفرح والحصول على قدر كبير من الضحك وإفراغ الطاقات السلبية.

بدأ الاحتفال باليوم العالمي لحرب الوسائد منذ عام 2008، وشاركت فيه حينها 28 مدينة حول العالم فقط، ويُنظم في إبريل من كل عام.