شريط الأخبار
امانة عمان و المعهد العربي لإنماء المدن يوقعان اتفاقية و مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون الثنائي 10.3 مليون دينار حجم التداول في بورصة عمان الرمثا في صدارة دوري المحترفين بعد ختام الجولة الرابعة مؤرخون يسردون المراحل المفصلية لخدمة العلم أسعار الذهب ترتفع محلياً في التسعيرة الثانية العدوان مديرا للفريق الأول للنادي الفيصلي وزير الخارجية يجري مباحثات موسّعة مع نظيره الروسي مصر: حان الوقت لاتخاذ إجراءات حاسمة وسريعة لردع العدوان الإسرائيلي الامير الحسن: نحتاج ألا يشعر "الحراكي" أنه بمعزل عن "رجل النظام" مؤرخون يسردون المراحل المفصلية لخدمة العلم الأمير الحسن من جامعة الحسين بن طلال : يدعو لقاعدة بيانات تروي الحقيقة مهما كانت مرة وزارة النقل تناقش البرنامج التنفيذي الثاني لرؤية التحديث الاقتصادي الملك يتابع تقدم سير عمل برنامج رؤية التحديث الاقتصادي الأمير الحسن: "نقالين الحكي" كثر افتتاح أول محطة مستقلة لتعبئة غاز الريشة المضغوط للمركبات وزير الثقافة في معان غدا الخميس الجيش الأردني : إنزال 62 طنًا من المساعدات الإغاثية والغذائية في قطاع غزة أستراليا ردّا على نتنياهو: "القوة لا تقاس بعدد من يمكنكم تفجيرهم" إسرائيل تقر خطة السيطرة على مدينة غزة وتستدعي 60 ألف جندي احتياط وزير الخارجية الروسي يكشف عن منح بلاده للأردن 1500 منحة دراسية

الليرة التركية عند أدنى مستوياتها

الليرة التركية عند أدنى مستوياتها
القلعة نيوز:
تراجعت الليرة التركية إلى أدنى مستوى لها مقابل الدولار مع استمرار حال عدم اليقين بشأن نتائج الانتخابات الرئاسية والتشريعية في منتصف مايو والتي قد تؤدي لأول تغيير سياسي منذ 20 عاما.

وتراجعت العملة إلى 19.5996 ليرة للدولار الواحد، وهو أمر غير مسبوق منذ اعتماد الليرة الجديدة في يناير 2005.

ومنذ الانخفاض المتسارع لقيمة العملة التركية في نهاية 2021، اتخذت الحكومة تدابير لدعمها على إثر تراجعها جراء التضخم وخروج رؤوس الأموال.

وقال مايك هاريس من شركة "كريبستون ستراتيجيك ماكرو" الاستشارية إن "ذلك قد فشل". فعلى الرغم من أن التضخم تباطأ على نحو مستمر منذ 5 أشهر، إلا أنه كان لا يزال عند 50.51% خلال عام واحد في مارس.

وعلى عكس النظريات الاقتصادية التقليدية، يعتقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن أسعار الفائدة المرتفعة تعزز التضخم.

لكن هذه السياسة النقدية ساهمت في تغذية هبوط الليرة التركية ورفع كلفة المعيشة.

وكان أردوغان الذي يقول إنه يفضل النمو والتوظيف على استقرار الأسعار، قد صرح في نهاية يناير بأن "التضخم سيتباطأ سريعا" في بلاده ليصل إلى "30 في المئة في الأشهر المقبلة".

ووعد كمال كليجدار أوغلو، المعارض الرئيسي لأردوغان في الانتخابات الرئاسية، بأنه سيعمل في حال فوزه على إعادة استقلالية البنك المركزي.

وقد أدت الحصيلة الاقتصادية للرئيس المنتهية ولايته في إضعاف سعيه لإعادة انتخابه، حتى أن استطلاعات الرأي الأخيرة تمنح خصمه الرئيسي تقدما طفيفا.