القلعة نيوز- نعى العين حسين هزاع المجالي، دولة الباشا مضر بدران، واصفا اياه بالسنديانة الأردنية الفريدة.
وقال المجالي: "نقف اليوم بمشاعر عميقة تشتعل فيها الحسرة والألم ولوعة الحزن والغياب المر والقهر ومرارة الفراق لقامة وطنية وسنديانة أردنية ورجل دولة من الطراز الرفيع، ومفكرا من المعدودين عند الملمات وبلسما للجراح".
ونوه المجالي إلى أن رحيل بدران اوجع القلوب، وقد اضاء قنديلا وطنياً حرا في هذا التراب المقدس على مدى قرن من البناء والوفاء.
وأشار إلى الباشا بدران كان استثنائيا في كل مسيرته الأمنية والسياسية، وكان وطنيا شريفا نبيلا نزيها، يدرك قيم الوطنية والمواطنة بشرف، وقدوة في التواضع والسلوك المنضبط الرصين، وأيقونة في الإخلاص العميق للقيادة والوطن.
الرحمة لفقيد الوطن دولة الباشا مضر بدران، وعزاؤنا الحار إلى آل بدران، داعيا الله عز و جل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم اهله وذويه الصبر والسلوان ..
إنا لله وإنا إليه راجعون.
وقال المجالي: "نقف اليوم بمشاعر عميقة تشتعل فيها الحسرة والألم ولوعة الحزن والغياب المر والقهر ومرارة الفراق لقامة وطنية وسنديانة أردنية ورجل دولة من الطراز الرفيع، ومفكرا من المعدودين عند الملمات وبلسما للجراح".
ونوه المجالي إلى أن رحيل بدران اوجع القلوب، وقد اضاء قنديلا وطنياً حرا في هذا التراب المقدس على مدى قرن من البناء والوفاء.
وأشار إلى الباشا بدران كان استثنائيا في كل مسيرته الأمنية والسياسية، وكان وطنيا شريفا نبيلا نزيها، يدرك قيم الوطنية والمواطنة بشرف، وقدوة في التواضع والسلوك المنضبط الرصين، وأيقونة في الإخلاص العميق للقيادة والوطن.
الرحمة لفقيد الوطن دولة الباشا مضر بدران، وعزاؤنا الحار إلى آل بدران، داعيا الله عز و جل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم اهله وذويه الصبر والسلوان ..
إنا لله وإنا إليه راجعون.