القلعة نيوز- مجوهرات السوليتير
يعود مصطلح السوليتير لأي مجوهرات تحتوي على قطعة ألماس واحدة، وقد تكون عقد، أو خاتم، أو أقراط، وغالباً ما ترتبط مجوهرات السوليتير بأحداث مُهمّة بالحياة، كالخطوبة، أو الذكرى السنوية، وغالبًا ما يتم اختيار خاتم الخطوبة السوليتير لأناقته، ورونقه بإبراز جماله، وعلى الرغم من أن المصطلح يعود على أي خاتم بألماسة واحدة إلّا أنّ النوع الأكثر شيوعًا الخاتم ذو الألماسة الدائريّة المُدبّبة والّتي تعكس كميّة كبيرة من الضوء المُحيط بها والمُصمّم لإبراز عُمق وحجم الألماسة.
أشهر أنواع السوليتير
يوجد العديد من الأشكال لمجوهرات السوليتير، ونذكر منها ما يأتي:
السوليتير الدائري: بحيث تكون الألماسة دائرية الشكل، وهي الأكثر شيوعاً، وتحتوي على 57 سطح، ويظهر هذا الشكل في مُعظم الخواتم ذات الألماسة الواحدة.
السوليتير الأميري: ويكون ذو شكل مُربّع، ويُعدّ ثاني أشهر نوع سوليتير بعد الدائري، ويحتوي على أكثر 70 سطح.
السوليتير الزمرّدي: وهو خاتم ذو ألماسة بشكل مستطيل ويتدرج ليصل إلى الألماسة الرّئيسية كبيرة الحجم، وذو شكل واضح، ومُميّز.
السوليتير البيضوي: إذ يُشبه في شكل السوليتير الدائري ولكن بشكل طولي، وهو إقبال الناس على شرائه أقل من الدائري.
سوليتير ماركيز: ويُشبه في شكله القارب مع نهايات مُدبّبة، وشكله طولي، وأنيق.
سوليتير على شكل قلب: ويُعدّ من الأشكال المرغوب شرائها للشريك خاصّة في المناسبات، ويكون على شكل قلب الحب.
أصل السوليتير
يعود أصل السوليتير إلى العصور الرومانيّة القديمة الّذين كانو يشترون الألماس من القافلات الهنديّة بأسعار باهظة، وصمّموا خواتم بإطارات من ذهب ينتصفها قطعة ألماس بشكلها العادي دون تشذب، أمّا فكرة الشكل الهندسي فيعود أصلها إلى الهنود والعالم الإسلامي الذين قاموا بتنسيق الخواتم عن طريق بردها بألماس ذو جودة أقل من المُراد تحضيره، وأخذ الأوربيون هذه الطريقة عنهم وتم تصنيع أول خاتم بشكل هندسي في أوروبا عام 1330.
أهم خصائص الألماس
يوجد معايير خاصّة بالألماس عند شرائه وتُعرف اختصاراً (4C's) للتمكُّن من التعرّف عليه جيّداً، ونذكر فيما يأتي تلك المعايير:
القَصّة
وهي طريقة تشكيل الألماسة (بالإنجليزيّة: Cut)، وتُعدّ أكثر ما يُميّز الألماس، وتُشير إلى مدى احترافيّة تصنيعها وتحضيرها، ويظهر ذلك بمدى تناسق أسطح الألماسة (بالإنجليزية: symmetry of the stone)، وطريقة قص الرأس أو القاع بشكلٍ غير مُتقن أو بعمق زائد عن المطلوب، وقد تظهر الألماسة غير مُتقنة الصنع بلون غامق أو لمعة غير واضحة، على عكس الألماسة المُتقنة اللامعة.
اللون
(بالإنجليزيّة: Color)، فكُلّما كان لون الألماسة أفتح وأكثر شفافيّة كُلّما كانت نقيّة ومُتقنة الصُنع أكثر.
القيراط
(بالإنجليزيّة: Carat)، وهي وحدة قياس وزن الألماسة، فكُلّما كان حجم الألماسة أكبر كُلّما كان وزنها أكبر، وسعرها أغلى، ونُشير إلى أنّ سعر الشراء يكون بالنسبة للقيراط الواحد فقط.
النقاء
(بالإنجليزية: Clarity)، بحيث تكون الألماس مُتقنة الصنع من حيث العيوب الّتي قد تكون نتيجة عوامل خارجيّة أثناء تصنيعها، والشوائب الّتي تكون بداخل الألماسة نفسها، ومن الصفات الّتي تُشير إلى أنّ الألماسة غير نقيّة: وجود بلّورات، شقوق، كسور، ريش، خطوط من الحبيبات.
يعود مصطلح السوليتير لأي مجوهرات تحتوي على قطعة ألماس واحدة، وقد تكون عقد، أو خاتم، أو أقراط، وغالباً ما ترتبط مجوهرات السوليتير بأحداث مُهمّة بالحياة، كالخطوبة، أو الذكرى السنوية، وغالبًا ما يتم اختيار خاتم الخطوبة السوليتير لأناقته، ورونقه بإبراز جماله، وعلى الرغم من أن المصطلح يعود على أي خاتم بألماسة واحدة إلّا أنّ النوع الأكثر شيوعًا الخاتم ذو الألماسة الدائريّة المُدبّبة والّتي تعكس كميّة كبيرة من الضوء المُحيط بها والمُصمّم لإبراز عُمق وحجم الألماسة.
أشهر أنواع السوليتير
يوجد العديد من الأشكال لمجوهرات السوليتير، ونذكر منها ما يأتي:
السوليتير الدائري: بحيث تكون الألماسة دائرية الشكل، وهي الأكثر شيوعاً، وتحتوي على 57 سطح، ويظهر هذا الشكل في مُعظم الخواتم ذات الألماسة الواحدة.
السوليتير الأميري: ويكون ذو شكل مُربّع، ويُعدّ ثاني أشهر نوع سوليتير بعد الدائري، ويحتوي على أكثر 70 سطح.
السوليتير الزمرّدي: وهو خاتم ذو ألماسة بشكل مستطيل ويتدرج ليصل إلى الألماسة الرّئيسية كبيرة الحجم، وذو شكل واضح، ومُميّز.
السوليتير البيضوي: إذ يُشبه في شكل السوليتير الدائري ولكن بشكل طولي، وهو إقبال الناس على شرائه أقل من الدائري.
سوليتير ماركيز: ويُشبه في شكله القارب مع نهايات مُدبّبة، وشكله طولي، وأنيق.
سوليتير على شكل قلب: ويُعدّ من الأشكال المرغوب شرائها للشريك خاصّة في المناسبات، ويكون على شكل قلب الحب.
أصل السوليتير
يعود أصل السوليتير إلى العصور الرومانيّة القديمة الّذين كانو يشترون الألماس من القافلات الهنديّة بأسعار باهظة، وصمّموا خواتم بإطارات من ذهب ينتصفها قطعة ألماس بشكلها العادي دون تشذب، أمّا فكرة الشكل الهندسي فيعود أصلها إلى الهنود والعالم الإسلامي الذين قاموا بتنسيق الخواتم عن طريق بردها بألماس ذو جودة أقل من المُراد تحضيره، وأخذ الأوربيون هذه الطريقة عنهم وتم تصنيع أول خاتم بشكل هندسي في أوروبا عام 1330.
أهم خصائص الألماس
يوجد معايير خاصّة بالألماس عند شرائه وتُعرف اختصاراً (4C's) للتمكُّن من التعرّف عليه جيّداً، ونذكر فيما يأتي تلك المعايير:
القَصّة
وهي طريقة تشكيل الألماسة (بالإنجليزيّة: Cut)، وتُعدّ أكثر ما يُميّز الألماس، وتُشير إلى مدى احترافيّة تصنيعها وتحضيرها، ويظهر ذلك بمدى تناسق أسطح الألماسة (بالإنجليزية: symmetry of the stone)، وطريقة قص الرأس أو القاع بشكلٍ غير مُتقن أو بعمق زائد عن المطلوب، وقد تظهر الألماسة غير مُتقنة الصنع بلون غامق أو لمعة غير واضحة، على عكس الألماسة المُتقنة اللامعة.
اللون
(بالإنجليزيّة: Color)، فكُلّما كان لون الألماسة أفتح وأكثر شفافيّة كُلّما كانت نقيّة ومُتقنة الصُنع أكثر.
القيراط
(بالإنجليزيّة: Carat)، وهي وحدة قياس وزن الألماسة، فكُلّما كان حجم الألماسة أكبر كُلّما كان وزنها أكبر، وسعرها أغلى، ونُشير إلى أنّ سعر الشراء يكون بالنسبة للقيراط الواحد فقط.
النقاء
(بالإنجليزية: Clarity)، بحيث تكون الألماس مُتقنة الصنع من حيث العيوب الّتي قد تكون نتيجة عوامل خارجيّة أثناء تصنيعها، والشوائب الّتي تكون بداخل الألماسة نفسها، ومن الصفات الّتي تُشير إلى أنّ الألماسة غير نقيّة: وجود بلّورات، شقوق، كسور، ريش، خطوط من الحبيبات.