القلعة نيوز- تسمية الوقود الأحفوري
يُعتبر الوقود الأحفوري من المواد العضوية التي يمكن احتراقها، مثل: الزيت، والفحم، والغاز الطبيعي، وقد وتمّت تسميته بهذا الاسم نظراً لمصدر هذا الوقود المستمد من الأحفوريات الميتة المدفونة في باطن الأرض، حيث إنّها بقايا من الحيوانات والنباتات التي تحللت منذ قديم الزمان، وتمّ تحويلها إلى طاقة ليستخدمها الإنسان.
كيفية تكوّن الوقود الأحفوري
بدأ تكون الوقود الأحفوري منذ ملايين السنين، ويُرجح نشأته قبل تواجد الديناصورات على الأرض، وقد تكوّن الوقود من النباتات والحيوانات التي كانت تعيش سابقاً في المحيطات، وبعد موت هذه العناصر، تحولت بقاياها إلى موادٍ عضويةٍ استقرت في قاع المحيطات، ثمّ تكوّنت طبقات من الصخور والرمال والتراب فوقها، وتحولت هذه الرمال والطين إلى صخور رسوبية، ومع ازدياد حجم هذه الصخور، زاد الضغط الموجود على المواد العضوية مع مرور السنين، ممّا أدى إلى تحويل هذه العناصر المتحللة إلى مصدر طاقةٍ طبيعي مثل الغاز والزيت، أمّا بالنسبة للفحم، فقد تمّ تكونه من خلال النباتات الميتة وبقايا الأشجار التي توفيت قبل ملايين السنين، وغرقت في المستنقعات، حيث أصبحت مدفونةً تحت طبقاتٍ كبيرةٍ من الرواسب، وبسبب تعرض هذه الرواسب إلى العديد من الضغط والحرارة، تحولت إلى مواد غنيةٍ بالكربون، الذي تمّ إنتاج الفحم منه.
أماكن تواجد الوقود
يتواجد غالبية النفط والغاز الطبيعي في العالم في منطقة الشرق الأوسط، لكن تعتبر الولايات المتحدة هي من أكبر المتجين له، تليها روسيا في المرتبة الثانية، ثم ايران في المرتبة الثالثة، وذلك حسب الأرقام المحصلة من إداراة معلومات الطاقة الأمريكية لعامي 2017 و 2018 م، وعلى الرغم من أن فنزويلا تعتبر من أكبر أماكن احتياط النفط على مستوى العالم، إلا إنها تحتل المرتبة 12 في انتاج النفط، وتنتج الولايات المتحدة 18% من كمية النفط على مستوى العالم، وكندا بمقدار 6%.
أمثلة على الوقود الأحفوري واستخداماته
يتكون الوقود الأحفوري من النباتات والحيوانات التي تحتوي على عنصر الكربون، لهذا يحتوي الوقود الأحفوري على كمياتٍ كبيرةٍ من الكربون، ولهذا يُطلق عليه اسم الهيدروكربونات، ومن الأمثلة على الوقود الأحفوري: النفط، والغاز الطبيعي، والفحم، حيث تستخرج هذه المواد من باطن الأرض ويتمّ تحويلها لمصادر طاقةٍ مختلفة، حيث يمكن استخراج الغاز الطبيعي من خلال عملية التكسير، كما ويتمّ استخدام النفط وتحويله إلى مادة البنزين ليتمّ استخدامه كوقودٍ للسيارات، بالإضافة إلى أنّه يمكن استخدام النفط والغاز والفحم لتوليد الكهرباء.
يُعتبر الوقود الأحفوري من المواد العضوية التي يمكن احتراقها، مثل: الزيت، والفحم، والغاز الطبيعي، وقد وتمّت تسميته بهذا الاسم نظراً لمصدر هذا الوقود المستمد من الأحفوريات الميتة المدفونة في باطن الأرض، حيث إنّها بقايا من الحيوانات والنباتات التي تحللت منذ قديم الزمان، وتمّ تحويلها إلى طاقة ليستخدمها الإنسان.
كيفية تكوّن الوقود الأحفوري
بدأ تكون الوقود الأحفوري منذ ملايين السنين، ويُرجح نشأته قبل تواجد الديناصورات على الأرض، وقد تكوّن الوقود من النباتات والحيوانات التي كانت تعيش سابقاً في المحيطات، وبعد موت هذه العناصر، تحولت بقاياها إلى موادٍ عضويةٍ استقرت في قاع المحيطات، ثمّ تكوّنت طبقات من الصخور والرمال والتراب فوقها، وتحولت هذه الرمال والطين إلى صخور رسوبية، ومع ازدياد حجم هذه الصخور، زاد الضغط الموجود على المواد العضوية مع مرور السنين، ممّا أدى إلى تحويل هذه العناصر المتحللة إلى مصدر طاقةٍ طبيعي مثل الغاز والزيت، أمّا بالنسبة للفحم، فقد تمّ تكونه من خلال النباتات الميتة وبقايا الأشجار التي توفيت قبل ملايين السنين، وغرقت في المستنقعات، حيث أصبحت مدفونةً تحت طبقاتٍ كبيرةٍ من الرواسب، وبسبب تعرض هذه الرواسب إلى العديد من الضغط والحرارة، تحولت إلى مواد غنيةٍ بالكربون، الذي تمّ إنتاج الفحم منه.
أماكن تواجد الوقود
يتواجد غالبية النفط والغاز الطبيعي في العالم في منطقة الشرق الأوسط، لكن تعتبر الولايات المتحدة هي من أكبر المتجين له، تليها روسيا في المرتبة الثانية، ثم ايران في المرتبة الثالثة، وذلك حسب الأرقام المحصلة من إداراة معلومات الطاقة الأمريكية لعامي 2017 و 2018 م، وعلى الرغم من أن فنزويلا تعتبر من أكبر أماكن احتياط النفط على مستوى العالم، إلا إنها تحتل المرتبة 12 في انتاج النفط، وتنتج الولايات المتحدة 18% من كمية النفط على مستوى العالم، وكندا بمقدار 6%.
أمثلة على الوقود الأحفوري واستخداماته
يتكون الوقود الأحفوري من النباتات والحيوانات التي تحتوي على عنصر الكربون، لهذا يحتوي الوقود الأحفوري على كمياتٍ كبيرةٍ من الكربون، ولهذا يُطلق عليه اسم الهيدروكربونات، ومن الأمثلة على الوقود الأحفوري: النفط، والغاز الطبيعي، والفحم، حيث تستخرج هذه المواد من باطن الأرض ويتمّ تحويلها لمصادر طاقةٍ مختلفة، حيث يمكن استخراج الغاز الطبيعي من خلال عملية التكسير، كما ويتمّ استخدام النفط وتحويله إلى مادة البنزين ليتمّ استخدامه كوقودٍ للسيارات، بالإضافة إلى أنّه يمكن استخدام النفط والغاز والفحم لتوليد الكهرباء.