شريط الأخبار
شهيدان برصاص الاحتلال في رفح الحنيطي يستقبل وزير الدفاع الهولندي الملك في وسط البلد مذكرة نيابية تطالب برفع "عادل" لرواتب العاملين والمتقاعدين في موازنة 2026 النائب رائد الظهراوي يشترط زيادة الرواتب وتثبيت العمال قبل التصويت على الموازنة إردوغان: حماس عازمة على التزام تطبيق وقف إطلاق النار في غزة الاحتلال يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار.. إصابات وقصف على خان يونس وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الوزاري بشأن غزة في إسطنبول اليوم الشيباني: لا نسعى لأن تشكل سوريا تهديدا لأي بلد وزيرة الخارجية البريطانية تزور الأردن وتدعو لزيادة إدخال المساعدات لغزة لجنة في الكنيست تقر مشروع قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين إغلاقات في محيط مجلس الأعيان بعد الإشتباه بحقيبة النواب يقر صيغة الرد على خطاب العرش شهيدان فلسطينيان برصاص الاحتلال والمستوطنين في نابلس والخليل القطاعات الإنتاجية تنتعش والبنوك تقود النمو ... بورصة عمّان مرآة التحول الاقتصادي في الأردن الأعيان يقر صيغة الرد على خطاب العرش الأردن يرسخ مكانته مركزا إقليميا لصناعة الألعاب الإلكترونية هيئة الإعلام تعمم بحظر النشر بقضية موظف دائرة الآثار العامة النائب الرياطي يسال رئيس الوزراء عن نقل مدربي محطات المعرفة الاميرة أية بنت فيصل تحضر مباراة كرة الطائرة بين الأردن وهونغ كونغ في بطولة آسيا للناشئات ( صور )

"الاجتماع الكبير" .. خطوة مرتقبة من الأمم المتحدة ضد التلوث

الاجتماع الكبير .. خطوة مرتقبة من الأمم المتحدة ضد التلوث

القلعة نيو - يبحث أكثر من ألفي مندوب من جميع أنحاء العالم، في مقر الأمم المتحدة في جنيف، أفضل السبل للحد من التلوّث الكيميائي.


ومن المتوقع أن تتبنى الدول قرارا بإضافة "المواد الكيميائية الباقية إلى الأبد" إلى قائمة المواد السامة المحظورة.

تعد معالجة ملف التلوّث الكيميائي أمرا ملحا. ويحدث هذا التلوث بالمواد الكيميائية المصنّعة من قبل الإنسان أو الناتجة عن مخلفات المصانع، ومواد التنظيف وزيوت السيارات.

ويمكن أن تصل آثاره إلى الغذاء عن طريق استخدام المواد الحافظة والألوان والمنكهات المستخدمة في الأغذية.

ووفق منظمة الصحة العالمية، قدر أن عددا صغيرا من المواد الكيميائية، التي تتوفر عنها بيانات، تسببت في وفاة مليوني شخص، عام 2019.

وفي الوقت نفسه، تقول المنظمة العالمية إن الإنتاج الإجمالي للمواد الكيميائية، في جميع أنحاء العالم، آخذ في الارتفاع.

لذلك تجري الأمم المتحدة محادثات مكثفة لإيجاد أفضل السبل للحد من التلوّث الكيميائي، الذي له عواقب وخيمة بشكل متزايد على الصحة والبيئة.

ومن المتوقع أن تحرز البلدان تقدما في إضافة ما تسمى بـ"المواد الكيميائية الباقية إلى الأبد" إلى قائمة المواد السامة التي سيتم حظرها أو تقييدها بموجب اتفاقية ستوكهولم.

ورغم أن كل فرد منا مسؤول بطريقة مباشرة عن زيادة التلوث الكيميائي في العالم، يبقى الحل بيد المؤسسات والحكومات.

سكاي نيوز عربية