شريط الأخبار
دبلوماسيون: مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين ينعقد في 28 و29 تموز وزير الثقافة يكشف نسبة مشاركة الفنانين الأردنيين في مهرجان جرش البيت الأبيض ينشر صورة للرئيس.. "سوبرمان ترامب" السير: مخالفات عكس الاتجاه تسببت بـ0.5% من وفيات حوادث عام 2024 "FBI" يخضع موظفيه لكشف الكذب لقياس ولائهم لإدارة ترامب روسيا تدعو لاستمرار وقف إطلاق النار بين ايران وإسرائيل اختتام معسكر النشاط الرياضي والبدني في مركز شباب وشابات الزرقاء النموذجي الاحتراق العاطفي للأمومة: استنزاف القُدرة النفسية في رعاية مراهق مدمن مهرجان صيف الأردن يواصل فعالياته في الزرقاء الأردن يحمي أكثر من 1600 متر مربع من الفسيفساء في مأدبا صندوق النقد: أسعار الكهرباء في الأردن ضمن الأعلى إقليميًا صحة غزة: كميات الوقود لا تلبي أدنى احتياجات المستشفيات ولي العهد يشيد بجهود الدفاع المدني في إخماد حرائق سورية سوريا ودول الخليج أول المتضررين.. حمد بن جاسم يدق ناقوس الخطر كالاس: اتفاق مع إسرائيل بشأن إيصال المساعدات لغزة "آسيان" تدعو لوقف إطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية في غزة الكرملين يرفض مقترحات السلام التي تشمل نشر قوات حفظ سلام في أوكرانيا محافظ جرش يوجه بتنظيم الوسط التجاري وإزالة الاعتداءات على الأرصفة "الأونروا : غزة أصبحت مقبرة للأطفال والجوعى ‎50 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى

"الاجتماع الكبير" .. خطوة مرتقبة من الأمم المتحدة ضد التلوث

الاجتماع الكبير .. خطوة مرتقبة من الأمم المتحدة ضد التلوث

القلعة نيو - يبحث أكثر من ألفي مندوب من جميع أنحاء العالم، في مقر الأمم المتحدة في جنيف، أفضل السبل للحد من التلوّث الكيميائي.


ومن المتوقع أن تتبنى الدول قرارا بإضافة "المواد الكيميائية الباقية إلى الأبد" إلى قائمة المواد السامة المحظورة.

تعد معالجة ملف التلوّث الكيميائي أمرا ملحا. ويحدث هذا التلوث بالمواد الكيميائية المصنّعة من قبل الإنسان أو الناتجة عن مخلفات المصانع، ومواد التنظيف وزيوت السيارات.

ويمكن أن تصل آثاره إلى الغذاء عن طريق استخدام المواد الحافظة والألوان والمنكهات المستخدمة في الأغذية.

ووفق منظمة الصحة العالمية، قدر أن عددا صغيرا من المواد الكيميائية، التي تتوفر عنها بيانات، تسببت في وفاة مليوني شخص، عام 2019.

وفي الوقت نفسه، تقول المنظمة العالمية إن الإنتاج الإجمالي للمواد الكيميائية، في جميع أنحاء العالم، آخذ في الارتفاع.

لذلك تجري الأمم المتحدة محادثات مكثفة لإيجاد أفضل السبل للحد من التلوّث الكيميائي، الذي له عواقب وخيمة بشكل متزايد على الصحة والبيئة.

ومن المتوقع أن تحرز البلدان تقدما في إضافة ما تسمى بـ"المواد الكيميائية الباقية إلى الأبد" إلى قائمة المواد السامة التي سيتم حظرها أو تقييدها بموجب اتفاقية ستوكهولم.

ورغم أن كل فرد منا مسؤول بطريقة مباشرة عن زيادة التلوث الكيميائي في العالم، يبقى الحل بيد المؤسسات والحكومات.

سكاي نيوز عربية