شريط الأخبار
العين خوله العرموطي ترسل قافلة مكونة من 10 شاحنات على نفقتها الخاصة للأشقاء في القطاع الدكتور خميس عطية يعيد ملف اللحوم الفاسدة للواجهة بسؤال نيابي لوزير الصحة الملقي لـ وفد من مجلس العموم البريطاني : مواقف جلالة الملك تجاه الأشقاء الفلسطينيين ثابته لنيل حقوقهم المشروعة بالأسماء...احالات الى التقاعد المبكر في التربية جلالة الملك يلتقي المكتب الدائم لمجلس النواب ميلانيا ترمب تطلق عملتها الرقمية الشوبكي يعدد خسائر الكيان الاقتصادية العجارمة: جادون بتطبيق امتحان التوجيهي الجديد إلكترونيًا مناوشات في اجتماع الصحة النيابية بشأن اللحوم الفاسدة ارتفاع نسبة تخليصالمركبات بالسوق المحلية من المنطقة الحرة7% خلال 2024 دعوات أممية ودولية لتوسيع نطاق الإغاثة الإنسانية في غزة مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخر بانفجار عبوة ناسفة جنوب طوباس رئيس الوزراء يوجّه باتخاذ كامل الإجراءات لتصويب المخالفات الواردة في تقرير ديوان المحاسبة حماس: نجدد عهد الوفاء لأسرانا بالحرية الكاملة تخليص على أكثر من 78 ألف مركبة من المنطقة الحرة خلال 2024 وثائق جديدة تكشف هوس ميتا بالتفوق على OpenAI هل يؤدي الاستيقاظ من النوم لإفراز هرمون التوتر؟ ثاني أيام اتفاق غزة .. المساعدات تتدفق وآلاف النازحين يعودون لمنازلهم الاتحاد الأوروبي سيعزز شراكته مع الأردن عبر شراكة استراتيجية شاملة نهاية الشهر انس عامر المصري مبارك الماجستير

"الاجتماع الكبير" .. خطوة مرتقبة من الأمم المتحدة ضد التلوث

الاجتماع الكبير .. خطوة مرتقبة من الأمم المتحدة ضد التلوث

القلعة نيو - يبحث أكثر من ألفي مندوب من جميع أنحاء العالم، في مقر الأمم المتحدة في جنيف، أفضل السبل للحد من التلوّث الكيميائي.


ومن المتوقع أن تتبنى الدول قرارا بإضافة "المواد الكيميائية الباقية إلى الأبد" إلى قائمة المواد السامة المحظورة.

تعد معالجة ملف التلوّث الكيميائي أمرا ملحا. ويحدث هذا التلوث بالمواد الكيميائية المصنّعة من قبل الإنسان أو الناتجة عن مخلفات المصانع، ومواد التنظيف وزيوت السيارات.

ويمكن أن تصل آثاره إلى الغذاء عن طريق استخدام المواد الحافظة والألوان والمنكهات المستخدمة في الأغذية.

ووفق منظمة الصحة العالمية، قدر أن عددا صغيرا من المواد الكيميائية، التي تتوفر عنها بيانات، تسببت في وفاة مليوني شخص، عام 2019.

وفي الوقت نفسه، تقول المنظمة العالمية إن الإنتاج الإجمالي للمواد الكيميائية، في جميع أنحاء العالم، آخذ في الارتفاع.

لذلك تجري الأمم المتحدة محادثات مكثفة لإيجاد أفضل السبل للحد من التلوّث الكيميائي، الذي له عواقب وخيمة بشكل متزايد على الصحة والبيئة.

ومن المتوقع أن تحرز البلدان تقدما في إضافة ما تسمى بـ"المواد الكيميائية الباقية إلى الأبد" إلى قائمة المواد السامة التي سيتم حظرها أو تقييدها بموجب اتفاقية ستوكهولم.

ورغم أن كل فرد منا مسؤول بطريقة مباشرة عن زيادة التلوث الكيميائي في العالم، يبقى الحل بيد المؤسسات والحكومات.

سكاي نيوز عربية