شريط الأخبار
نتنياهو: القضاء على قادة حماس يزيل العقبة عن اتفاق غزة ترمب يضغط على دول «حلف الأطلسي» لوقف شراء النفط الروسي الفناطسة: نظام بيانات سوق العمل خطوة مهمة وتخدم أهداف النقابات العمالية بغياب عمر مرموش.. ديربي مانشستر الناري بين السيتي ويونايتد.. الموعد والقنوات الناقلة الذكاء الاصطناعي في التعليم: غش أم فرصة لإحياء الفكر الأكاديمي؟ 15.6 ألف شيك مرتجع الشهر الماضي بقيمة 84 مليون دينار الأردن| إلغاء إعفاءات سيارات الهايبرد والكهرباء من ضريبة المبيعات الخاصة منتخب السيدات لكرة الطاولة يفوز بلقب البطولة العربية "الخياط "عرض مسرحي يجسد الصمود في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي الطيران المدني: استئناف الرحلات منخفضة الكلف إلى الأردن بـ 16 وجهة انتبه .. أعراض لا يجب تجاهلها لنقص «فيتامين د» مؤسسات حكومية تعلن عن حاجتها لتعبئة وظائف شاغرة بالأسماء ... الأمانة تنذر موظفين بالفصل وفيات اليوم الأحد 14-9-2025 التربية تنعى طالبة بالصف العاشر الذهب يواصل استقراره في السوق المحلية.. وعيار 21 يسجل 73.8 دينارًا اجتماع تحضيري لوزراء الخارجية في الدوحة يسبق قمة طارئة تبحث العدوان الإسرائيلي حسّان يوجه بزيادة عدد أسرة العناية الحثيثة في مستشفى الزرقاء 3 أضعاف لا تغيير على الضرائب والرسوم على مركبات الهايبرد والكهرباء وفاة سائق إثر تدهور شاحنة بسبب انفجار إطار على الطريق

لبنان: لهذا السبب لم نشارك باجتماع الأردن التشاوري

لبنان: لهذا السبب لم نشارك باجتماع الأردن التشاوري

القلعة نيوز:
أوضحت وزارة الخارجية اللبنانية أسباب عدم مشاركة لبنان باجتماع عمان التشاوري الذي عقد أمس.

وقالت الوزارة إن الدعوة محصورة بدول مجلس التعاون الخليجي بالإضافة إلى كل من الأردن ومصر والعراق، الذين يجتمعون عادةً بصورة دورية.

وأضافت الوزارة اللبنانية، أن "الإجتماع يمثل خطوة على طريق لم الشمل العربي وتعافي سوريا من خلال الحفاظ على وحدة الأراضي السورية وسيادتها وإستقلالها، ورفع المعاناة عن الشعب السوري الشقيق بما يحقق طموحاته بالإستقرار والعافية والرخاء، ويساهم أيضًا بالعودة الآمنة للنازحين السوريين إلى ديارهم".

ودعت إلى "مقاربة ومشاركة عربية شاملة بالتعاون مع جامعة الدول العربية لوضع خارطة طريق لحل الأزمة السورية، إنّ لبنان الدولة الجارة لسوريا يتحمل، منذ 12 عاماً، عبئاً رئيسياً في مسألة النزوح وهو جاهز للمشاركة وللمساهمة في الحل بالتنسيق مع كافة الأفرقاء المعنيين، خاصةً الأشقاء العرب، فكما ساهم لبنان في تحمّل أعباء النزوح إنطلاقًا من العلاقات الأخوية بين البلدين، يضع اليوم كافة إمكاناته للدفع قدماً بإتّجاه حل عربي شامل وجامع. فغياب لبنان عن المساهمة في جهود حلّ الأزمة السورية، لا سيّما مسألة النزوح، يعمّق تحدياته بما لا يرغب فيه الأشقاء العرب".