شريط الأخبار
القائم بالأعمال الصيني: ندعم جهود الأردن للحفاظ على الأمن والاستقرار ونحترم الوصاية الهاشمية ألمانيا تدعم قطاع التعليم في الأردن بمنحة تمويلية بقيمة 30.9 مليون يورو وزارة العمل: تعاملنا مع 31 نزاعاً عمالياً منذ بداية العام انتهت بتوقيع 29 عقد عمل جماعي وزير النقل يتفقد مشروع الباص السريع بين عمان والزرقاء نتنياهو: القضاء على قادة حماس يزيل العقبة عن اتفاق غزة الفناطسة: نظام بيانات سوق العمل خطوة مهمة وتخدم أهداف النقابات العمالية بغياب عمر مرموش.. ديربي مانشستر الناري بين السيتي ويونايتد.. الموعد والقنوات الناقلة الذكاء الاصطناعي في التعليم: غش أم فرصة لإحياء الفكر الأكاديمي؟ 15.6 ألف شيك مرتجع الشهر الماضي بقيمة 84 مليون دينار الأردن| إلغاء إعفاءات سيارات الهايبرد والكهرباء من ضريبة المبيعات الخاصة منتخب السيدات لكرة الطاولة يفوز بلقب البطولة العربية "الخياط "عرض مسرحي يجسد الصمود في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي الطيران المدني: استئناف الرحلات منخفضة الكلف إلى الأردن بـ 16 وجهة انتبه .. أعراض لا يجب تجاهلها لنقص «فيتامين د» مؤسسات حكومية تعلن عن حاجتها لتعبئة وظائف شاغرة بالأسماء ... الأمانة تنذر موظفين بالفصل وفيات اليوم الأحد 14-9-2025 التربية تنعى طالبة بالصف العاشر الذهب يواصل استقراره في السوق المحلية.. وعيار 21 يسجل 73.8 دينارًا اجتماع تحضيري لوزراء الخارجية في الدوحة يسبق قمة طارئة تبحث العدوان الإسرائيلي

تحذير أمريكي من كارثة اقتصادية جديدة

تحذير أمريكي من كارثة اقتصادية جديدة
القلعة نيوز:
حذّر البيت الأبيض، الأربعاء، من أنّه في حال لم تتراجع المعارضة الجمهورية عن رفضها رفع سقف الدين العام فإنّ الولايات المتّحدة ستشهد كارثة اقتصادية إذا ما وقعت في حالة تخلّف عن السداد لفترة طويلة.

وقال المستشارون الاقتصاديون للرئيس جو بايدن إنّه في حال تخلّفت أكبر قوة اقتصادية في العالم عن الوفاء بالتزاماتها المالية في مواعيدها المحدّدة وطال أمد هذا التخلّف عن السداد فإنّ سوق العمل الأميركي قد يفقد هذا الصيف أكثر من ثمانية ملايين وظيفة.

وأضافوا أنّه إذا تحقّق هذا السيناريو الكارثي فإنّ الناتج المحلّي الإجمالي سيتقلّص بنسبة 6 بالمئة، في حين ستخسر الأسواق المالية من جهتها 45 بالمئة خلال الرُبع الثالث من العام.

أمّا إذا شهدت الولايات المتحدة حالة تخلّف عن السداد لفترة قصيرة، فإنّ المستشارين في "مجلس المستشارين الاقتصاديين" بالبيت الأبيض يتوقّعون عندها أن يعاني الاقتصاد الأميركي من ارتفاع في معدّلات البطالة وركود بنسبة أدنى.

ويشكل هذا الموضوع مجازفة كبيرة في أميركا، إذ لم يسبق للبلاد أن وجدت نفسها أبداً في حالة تخلف عن سداد ديونها.

ويرفض الجمهوريون الموافقة على رفع سقف الدين العام الفدرالي، وهو في العادة إجراء روتيني، ما لم يوافق الديموقراطيون أولاً على تخفيضات كبيرة في النفقات.

وتحذّر الإدارة من أنّ عدم رفع سقف الدين العام سيؤدّي إلى تخلّف الولايات المتحدة عن سداد مستحقّات دينها البالغة قيمته 31.4 تريليون دولار، في سابقة تاريخية من شأنها أن تحدث صدمة في الولايات المتّحدة والعالم على حدّ سواء.