شريط الأخبار
رئيس الوزراء الإيرلندي يرحب بعزم فرنسا الاعتراف بالدولة الفلسطينية أكثر من 100 نائب بريطاني يطالبون ستارمر بالاعتراف بدولة فلسطينية البرلمان العربي يرحب باعتزام فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين 89 شهيدا في قطاع غزة خلال 24 ساعة مصر ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية تسجيل 9 وفيات جديدة بسبب المجاعة في غزة خلال 24 ساعة أطباء بلا حدود: استخدام إسرائيل للتجويع سلاح حرب في غزة بلغ مستويات قياسية ترحيب إسلامي عربي خليجي بإعلان ماكرون الاعتراف بدولة فلسطين ألمانيا: لا نخطط للاعتراف بدولة فلسطينية على المدى القريب وحل الدولتين أولوية مصر تتوقع استئناف محادثات وقف إطلاق النار في غزة الأسبوع المقبل فرنسا ترد على منتقدي خطتها للاعتراف بفلسطين عباس: قرار فرنسا يأتي مساهمة من الدول المؤمنة بحل الدولتين " الساحة الرئيسية"" تتزين بالتراث الأردني والمصري بتوليفة فنية مميزة (صور) شهداء وجرحى بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة استشهاد طفل فلسطيني متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال غرب نابلس القوات المسلحة تشارك في إخماد حرائق الغابات في جمهورية قبرص الأردن يرحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية أجواء حارة نسبيا في أغلب المناطق اليوم الاردن في دائرة الاستهداف... الخارجية المصرية: القاهرة تستنكر اتهامات غير مبررة لمصر بالمساهمة في حصار غزة ومنع دخول المساعدات

تحذير أمريكي من كارثة اقتصادية جديدة

تحذير أمريكي من كارثة اقتصادية جديدة
القلعة نيوز:
حذّر البيت الأبيض، الأربعاء، من أنّه في حال لم تتراجع المعارضة الجمهورية عن رفضها رفع سقف الدين العام فإنّ الولايات المتّحدة ستشهد كارثة اقتصادية إذا ما وقعت في حالة تخلّف عن السداد لفترة طويلة.

وقال المستشارون الاقتصاديون للرئيس جو بايدن إنّه في حال تخلّفت أكبر قوة اقتصادية في العالم عن الوفاء بالتزاماتها المالية في مواعيدها المحدّدة وطال أمد هذا التخلّف عن السداد فإنّ سوق العمل الأميركي قد يفقد هذا الصيف أكثر من ثمانية ملايين وظيفة.

وأضافوا أنّه إذا تحقّق هذا السيناريو الكارثي فإنّ الناتج المحلّي الإجمالي سيتقلّص بنسبة 6 بالمئة، في حين ستخسر الأسواق المالية من جهتها 45 بالمئة خلال الرُبع الثالث من العام.

أمّا إذا شهدت الولايات المتحدة حالة تخلّف عن السداد لفترة قصيرة، فإنّ المستشارين في "مجلس المستشارين الاقتصاديين" بالبيت الأبيض يتوقّعون عندها أن يعاني الاقتصاد الأميركي من ارتفاع في معدّلات البطالة وركود بنسبة أدنى.

ويشكل هذا الموضوع مجازفة كبيرة في أميركا، إذ لم يسبق للبلاد أن وجدت نفسها أبداً في حالة تخلف عن سداد ديونها.

ويرفض الجمهوريون الموافقة على رفع سقف الدين العام الفدرالي، وهو في العادة إجراء روتيني، ما لم يوافق الديموقراطيون أولاً على تخفيضات كبيرة في النفقات.

وتحذّر الإدارة من أنّ عدم رفع سقف الدين العام سيؤدّي إلى تخلّف الولايات المتحدة عن سداد مستحقّات دينها البالغة قيمته 31.4 تريليون دولار، في سابقة تاريخية من شأنها أن تحدث صدمة في الولايات المتّحدة والعالم على حدّ سواء.