القلعة نيوز - نابلس هي مدينة فلسطينية تعتبر عاصمة اقتصادية، حيث يعمل سكانها في قطاعات التجارة والصناعة. تقع نابلس شمال القدس الشريف، وهي مدينة ذات تاريخ عريق. وقد اشتهرت نابلس بعدة لقب، منها "جبل النار" و"دمشق الصغرى"، نظرًا لتشابهها في تفاصيلها وعادات سكانها مع دمشق، عاصمة الجمال.
شهدت نابلس تعاقبًا لحكم العديد من الدول والحضارات المختلفة، بدءًا من الكنعانيين والفراعنة والأشوريين واليونانيين وغيرهم. خضعت نابلس، مثل باقي بلاد الشام، للحكم العربي والإسلامي، واستمر ذلك حتى انتهاء الحكم العثماني في بداية القرن العشرين. بعدها، تعرضت المدينة للاحتلال البريطاني، ولاحقًا الاحتلال الإسرائيلي الذي لا يزال قائمًا حتى اليوم على هذه الأرض الطاهرة.
تتميز نابلس ثقافيًا بأنها معقل العلماء، حيث يتميز سكانها بالنباهة والذكاء وحبهم للعلم. وتشتهر نابلس بعدد من الشعراء والأدباء المتميزين مثل إبراهيم طوقان وأخته فدوى طوقان وغيرهم. تحظى المدينة بتقدير عالٍ في العقيدة اليهودية والمسيحية، حيث تحتوي على قبر يوسف، وتقول المعتقدات اليهودية أن النبي إبراهيم كان يعتزم ذبح ابنه إسحاق على جبل جرزيم. كما التقى المسيح بالمرأة السامرية في نابلس، وقد سقته المرأة من بئر يعقوب، وفقًا للقصة الدينية.
بالإضافة إلى ذلك، يتميز سكان نابلس بحبهم للفن الأصيل والطرب والموسيقى وخاصة آلة العود. ولديهم ذوق رفيع في هذا المجال. تحتوي نابلس على العديد من المعالم الإسلامية المميزة، وتوجد في أحياء الياسمينة والقيسارية والحبلة والقريون والقصبة وغيرها من الأحياء العريقة. تشتهر نابلس بنضالها الثوري ضد الاحتلال الإسرائيلي، ويعرف سكان نابلس بوطنيتهم وقوميتهم المتجذرة، وحبهم وانتمائهم لتراب فلسطين. جبلي جرزيم وعيبال كانا شاهدين على البطولة والشجاعة في المقاومة التي لم تشهدها المناطق الأخرى.
من ناحية الصناعة، تشتهر نابلس بصناعة الصابون النابلسي في مصانعها التقليدية. يتم تصدير الصابون إلى مناطق مختلفة ودول متعددة، ويُعتبر الصابون النابلسي من أفضل أنواع الصابون وأكثرها تميزًا وجودةً. بالإضافة إلى ذلك، تشتهر نابلس بحلوى الكنافة النابلسية، والتي تعتبر جزءًا لا يتجزأ من تراث المدينة. يُعتبر تناول الكنافة النابلسية من الأمور الضرورية للزوار القادمين إلى المدينة. كما تشتهر المدينة بصناعة حلويات أخرى مثل المدلوقة والكلاج والقطايف والزلابية.
تتميز نابلس أيضًا بزراعة الزيتون والحمضيات واللوز والمشمش والخوخ والرمان والزعتر والأعشاب الأخرى مثل الميرمية والبابونج وغيرها.
شهدت نابلس تعاقبًا لحكم العديد من الدول والحضارات المختلفة، بدءًا من الكنعانيين والفراعنة والأشوريين واليونانيين وغيرهم. خضعت نابلس، مثل باقي بلاد الشام، للحكم العربي والإسلامي، واستمر ذلك حتى انتهاء الحكم العثماني في بداية القرن العشرين. بعدها، تعرضت المدينة للاحتلال البريطاني، ولاحقًا الاحتلال الإسرائيلي الذي لا يزال قائمًا حتى اليوم على هذه الأرض الطاهرة.
تتميز نابلس ثقافيًا بأنها معقل العلماء، حيث يتميز سكانها بالنباهة والذكاء وحبهم للعلم. وتشتهر نابلس بعدد من الشعراء والأدباء المتميزين مثل إبراهيم طوقان وأخته فدوى طوقان وغيرهم. تحظى المدينة بتقدير عالٍ في العقيدة اليهودية والمسيحية، حيث تحتوي على قبر يوسف، وتقول المعتقدات اليهودية أن النبي إبراهيم كان يعتزم ذبح ابنه إسحاق على جبل جرزيم. كما التقى المسيح بالمرأة السامرية في نابلس، وقد سقته المرأة من بئر يعقوب، وفقًا للقصة الدينية.
بالإضافة إلى ذلك، يتميز سكان نابلس بحبهم للفن الأصيل والطرب والموسيقى وخاصة آلة العود. ولديهم ذوق رفيع في هذا المجال. تحتوي نابلس على العديد من المعالم الإسلامية المميزة، وتوجد في أحياء الياسمينة والقيسارية والحبلة والقريون والقصبة وغيرها من الأحياء العريقة. تشتهر نابلس بنضالها الثوري ضد الاحتلال الإسرائيلي، ويعرف سكان نابلس بوطنيتهم وقوميتهم المتجذرة، وحبهم وانتمائهم لتراب فلسطين. جبلي جرزيم وعيبال كانا شاهدين على البطولة والشجاعة في المقاومة التي لم تشهدها المناطق الأخرى.
من ناحية الصناعة، تشتهر نابلس بصناعة الصابون النابلسي في مصانعها التقليدية. يتم تصدير الصابون إلى مناطق مختلفة ودول متعددة، ويُعتبر الصابون النابلسي من أفضل أنواع الصابون وأكثرها تميزًا وجودةً. بالإضافة إلى ذلك، تشتهر نابلس بحلوى الكنافة النابلسية، والتي تعتبر جزءًا لا يتجزأ من تراث المدينة. يُعتبر تناول الكنافة النابلسية من الأمور الضرورية للزوار القادمين إلى المدينة. كما تشتهر المدينة بصناعة حلويات أخرى مثل المدلوقة والكلاج والقطايف والزلابية.
تتميز نابلس أيضًا بزراعة الزيتون والحمضيات واللوز والمشمش والخوخ والرمان والزعتر والأعشاب الأخرى مثل الميرمية والبابونج وغيرها.