القلعة نيوز- تُعد التربية الفنية للأطفال ذات أهمية بالغة، ويمكن توضيح ذلك من خلال النقاط التالية:
1. تعلم المهارات المختلفة: تُعلم التربية الفنية الأطفال مجموعة متنوعة من المهارات، مثل المهارات العمل الجماعي والإبداعي والتحليلي. عادةً، يُغفل هذه المهارات في المناهج الدراسية التقليدية التي تركز بشكل أساسي على المهارات التقنية مثل الرياضيات والعلوم، وذلك لتهيئة الطلاب للمراحل الدراسية المتقدمة. ومع ذلك، تتيح التربية الفنية للأطفال الفرصة للتعبير عن أنفسهم وتنمية شخصيتهم والتركيز على الجوانب الإبداعية.
2. زيادة القدرة على الخيال: يساعد الفن الأطفال على بناء مهارات التفكير النقدي والقدرة على التخيل. وتُترجم هذه المهارات إلى مهارات في العالم الحقيقي مثل حل المشكلات والتخطيط الاستراتيجي.
3. التنسيق بين اليدين والعينين: تتطلب المشاريع الفنية استخدام المهارات الحركية الدقيقة لدى الأطفال، مثل استخدام الفرشاة الرفيعة أو المقص. وبالتالي، تساعد التربية الفنية في تنمية التنسيق بين العينين واليدين.
4. التركيز: تساعد المشاريع الفنية في تنمية مهارة التركيز عند الأطفال وتعزيز الالتزام بالمهمة حتى الانتهاء منها. ويعطي الانتهاء من العمل شعورًا بالإنجاز للطفل ويحفزه على التركيز في أعماله الأخرى.
5. التعبير عن الذات: تمنح التربية الفنية الأطفال مجالًا للتعبير عن أنفسهم ومشاعرهم. فهي تقدم منهجًا مفتوحًا ومتنوعًا، يسمح بوجود أكثر من طريقة ووسيلة لإكمال المشاريع الفنية. كما يمكن للأطفال تفسير أعمال الفن الأخرى، سواء كانت لزملائهم أو لأعمال فنية مشهورة.
6. المخاطرة: تمنح التربية الفنية الأطفال فرصة لتحمل المخاطر المتعددة أثناء أداء مشاريعهم الفنية. وذلك بفضل مرونتها في النتائج، فلا يخشى الطفل عدم قبول منتجه أو مشروعه إذا لم يتوافق مع باقي المنتجات أو المشاريع، مما يساعد في بناء ثقة الطفل بنفسه.
7. الاندماج في المجتمع: يساعد الفن الأطفال على الاندماج في المجتمع من خلال مشاركتهم في مشاهدة وتحليل الفنون التاريخية والثقافية لمختلف الشعوب. يساهم هذا في تطوير تفكير الأطفال من خلال فهم كيفية تفكير الآخرين وكيفية تعبير المجتمعات عن مبادئها وأفكارها.
1. تعلم المهارات المختلفة: تُعلم التربية الفنية الأطفال مجموعة متنوعة من المهارات، مثل المهارات العمل الجماعي والإبداعي والتحليلي. عادةً، يُغفل هذه المهارات في المناهج الدراسية التقليدية التي تركز بشكل أساسي على المهارات التقنية مثل الرياضيات والعلوم، وذلك لتهيئة الطلاب للمراحل الدراسية المتقدمة. ومع ذلك، تتيح التربية الفنية للأطفال الفرصة للتعبير عن أنفسهم وتنمية شخصيتهم والتركيز على الجوانب الإبداعية.
2. زيادة القدرة على الخيال: يساعد الفن الأطفال على بناء مهارات التفكير النقدي والقدرة على التخيل. وتُترجم هذه المهارات إلى مهارات في العالم الحقيقي مثل حل المشكلات والتخطيط الاستراتيجي.
3. التنسيق بين اليدين والعينين: تتطلب المشاريع الفنية استخدام المهارات الحركية الدقيقة لدى الأطفال، مثل استخدام الفرشاة الرفيعة أو المقص. وبالتالي، تساعد التربية الفنية في تنمية التنسيق بين العينين واليدين.
4. التركيز: تساعد المشاريع الفنية في تنمية مهارة التركيز عند الأطفال وتعزيز الالتزام بالمهمة حتى الانتهاء منها. ويعطي الانتهاء من العمل شعورًا بالإنجاز للطفل ويحفزه على التركيز في أعماله الأخرى.
5. التعبير عن الذات: تمنح التربية الفنية الأطفال مجالًا للتعبير عن أنفسهم ومشاعرهم. فهي تقدم منهجًا مفتوحًا ومتنوعًا، يسمح بوجود أكثر من طريقة ووسيلة لإكمال المشاريع الفنية. كما يمكن للأطفال تفسير أعمال الفن الأخرى، سواء كانت لزملائهم أو لأعمال فنية مشهورة.
6. المخاطرة: تمنح التربية الفنية الأطفال فرصة لتحمل المخاطر المتعددة أثناء أداء مشاريعهم الفنية. وذلك بفضل مرونتها في النتائج، فلا يخشى الطفل عدم قبول منتجه أو مشروعه إذا لم يتوافق مع باقي المنتجات أو المشاريع، مما يساعد في بناء ثقة الطفل بنفسه.
7. الاندماج في المجتمع: يساعد الفن الأطفال على الاندماج في المجتمع من خلال مشاركتهم في مشاهدة وتحليل الفنون التاريخية والثقافية لمختلف الشعوب. يساهم هذا في تطوير تفكير الأطفال من خلال فهم كيفية تفكير الآخرين وكيفية تعبير المجتمعات عن مبادئها وأفكارها.