شريط الأخبار
الخلايلة: لم يسجل أي اعتداء على أرض وأملاك وقفية منذ إنشاء أول دائرة للوقف السجن سبع سنوات بالاشغال المؤقتة لرئيس لجنة زكاة وتغريمه ٤١٦ الف دينار الأردن يستضيف البطولة الآسيوية للشباب بكرة اليد الأردن يشارك باجتماع مجلس اتحاد هيئات الأوراق المالية العربية بالدوحة غالانت: الفترة المقبلة ستكون حاسمة بالجبهة الشمالية الأردن يستضيف البطولة الآسيوية الثامنة عشرة للشباب لكرة اليد الإسترليني يواصل ارتفاعه أمام الدولار واليورو بايدن: القانون الذي صادق عليه الكونغرس يحفظ أمن أمريكا تعيين حكام الجولة الـ17 في دوري المحترفين مدير الدفاع المدني يكشف حجم التطور في أنظمة الحماية المدنية بحث تعزيز الجهد الإغاثي الأردني في غزة والضفة الغربية الملك يؤكد أهمية الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية روغوف: كييف قد تستخدم قوات العمليات الخاصة للاستيلاء على محطة زابوروجيه جدل "الهدف الشبح" مستمر.. برشلونة يلجأ للقضاء اللواء الشوبكي : يجسد التوجيهات الملكية وبتفقد ( رفاق السلاح ) بزيارته للشيخ برجس الحديد الخصاونة يوعز إلى الوزارات بتقديم الدعم لمستقلة الانتخاب مستقلة الانتخاب تحدد الثلاثاء 10 ايلول موعدا للاقتراع انطلاق أعمال المؤتمر العلمي الدولي بعنوان "رؤى وأفكار لقضايا ساخنة في التعليم: تحديات الواقع وآفاق المستقبل" في جامعة الحسين بن طلال هبوط مفاجئ لمخزونات النفط الخام الأميركية الفايز يدعو المؤسسات المدنية لكشف الإجرام الإسرائيلي بحق الفلسطينيين

بعد حضوره مهرجان كان.. سجن اللص الفنان

بعد حضوره مهرجان كان.. سجن اللص الفنان

القلعة نيوز - وُجّهت إلى لصّ فرنسي سابق، كان اعتلى في العام 2022 سجادة مهرجان كان السينمائي، لمشاركته في أحد الأفلام، اتهامات في إطار قضية تتصل بالاتجار بالمخدرات، على ما أفاد مصدر قضائي وكالة فرانس برس الخميس.

وبعدما سلّمته إسبانيا إلى القضاء الفرنسي بناء على مذكرة توقيف أوروبية، وُضع، جان كلود بوتو، في الحبس الاحتياطي في فرنسا.

وبوتو مُتهم بالاتجار بالمخدرات ضمن عصابة منظمة، وهو ما يعاقب عليه القانون بالسجن 30 عاما.

وكان بوتو حضر مهرجان كان السينمائي في عام 2022 لمواكبة عرض فيلم "لينوسان" للمخرج لوي غاريل والذي أدى فيه دورا مساندا.

وبعد عقود من السرقات والسجن والفرار، قرر جان كلود بوتو أن يصبح فنانا ورساما.

وكان أوقف الرجل الستيني وهو يصعد إلى مركب يحمل 740 كيلوغراما من الكوكايين قبالة أرخبيل جزر الأزور البرتغالية في المياه الدولية. وكان قد وُضع تحت الإشراف القضائي في إسبانيا.

وكان مصدر إسباني مطلع على القضية أشار في مطلع يناير إلى اعتقال تسعة أشخاص آخرين من فرنسيين وإسبان ومغاربة، في إطار التحقيق الذي لا يزال مستمرا.