القلعة نيوز - عشبة القمح لديها بعض الفوائد المحتملة ولكنها تحتاج إلى المزيد من الدراسات لتأكيد فعاليتها. هنا بعض الفوائد المحتملة لعشبة القمح والأبحاث المتعلقة بها:
تقليل الحاجة لنقل الدم لمرضى ثلاسيميا بيتا: هناك تناقض في الدراسات حول تأثير عشبة القمح على مرضى ثلاسيميا بيتا. بعض الدراسات تشير إلى أنه يمكن أن يكون مفيداً في تقليل الحاجة لنقل الدم في هؤلاء المرضى، في حين أن دراسات أخرى لم تجد تأثيرًا. تحتاج هذه النتائج إلى مزيد من البحوث ذات الجودة العالية للتأكد من صحتها.
تقليل مستويات الكولسترول: هناك دراسة أجريت على الأرانب تشير إلى أن مكملات عشبة القمح قد تساعد في تقليل مستويات الكولسترول الكلي وزيادة الكولسترول النافع (HDL) في الدم. ومع ذلك، تحتاج هذه الفائدة أيضًا إلى مزيد من الدراسات على البشر للتأكد من صحتها.
تقليل خطر الإصابة بالتهاب القولون التقرحي: تشير دراسة أجريت على الأشخاص المصابين بالتهاب القولون التقرحي إلى أن عصير عشبة القمح يمكن أن يساهم في تخفيف الالتهاب. وقد لوحظ انخفاض في مؤشر نشاط المرض وشدة نزيف المستقيم بعد تناول 100 مليلتر من عصير عشبة القمح يوميًا لمدة شهر. يحتاج هذا الأمر أيضًا إلى مزيد من الدراسات للتأكد من فعاليتها.
مساهمة في خفض مستويات السكر في الدم: أظهرت دراسة مخبرية على الفئران أن عشبة القمح قد تساهم في تقليل ارتفاع مستويات السكر في الدم. ومع ذلك، تحتاج هذه النتائج أيضًا إلى دراسات إضافية لتحديد فعالية عشبة القمح على البشر.
مساهمة في مكافحة البكتيريا: تشير نتائج دراسة مخبرية إلى أن مستخلص عشبة القمح قد يكون له نشاط مضاد لبعض الميكروبات مثل البكتيريا العقدية الطافرة والعصيات اللبنية.
بالإضافة إلى ذلك، هناك بعض الفوائد المحتملة الأخرى لعشبة القمح مثل المساعدة في خفض ضغط الدم المرتفع والمساعدة في التئام الجروح وتقليل خطر تسوس الأسنان. ومع ذلك، يجب ملاحظة أنه لا توجد أدلة كافية لتأكيد فعالية هذه الفوائد وتحتاج إلى مزيد من البحوث للتوصل إلى نتائج موثوقة.
لذا، يُنصح دائمًا بالتشاور مع الطبيب قبل استخدام أي نوع من المكملات العشبية أو العلاجات البديلة، وذلك للحصول على المشورة الطبية المناسبة وتجنب أي تداخلات أو آثار جانبية غير مرغوب فيها.
تقليل الحاجة لنقل الدم لمرضى ثلاسيميا بيتا: هناك تناقض في الدراسات حول تأثير عشبة القمح على مرضى ثلاسيميا بيتا. بعض الدراسات تشير إلى أنه يمكن أن يكون مفيداً في تقليل الحاجة لنقل الدم في هؤلاء المرضى، في حين أن دراسات أخرى لم تجد تأثيرًا. تحتاج هذه النتائج إلى مزيد من البحوث ذات الجودة العالية للتأكد من صحتها.
تقليل مستويات الكولسترول: هناك دراسة أجريت على الأرانب تشير إلى أن مكملات عشبة القمح قد تساعد في تقليل مستويات الكولسترول الكلي وزيادة الكولسترول النافع (HDL) في الدم. ومع ذلك، تحتاج هذه الفائدة أيضًا إلى مزيد من الدراسات على البشر للتأكد من صحتها.
تقليل خطر الإصابة بالتهاب القولون التقرحي: تشير دراسة أجريت على الأشخاص المصابين بالتهاب القولون التقرحي إلى أن عصير عشبة القمح يمكن أن يساهم في تخفيف الالتهاب. وقد لوحظ انخفاض في مؤشر نشاط المرض وشدة نزيف المستقيم بعد تناول 100 مليلتر من عصير عشبة القمح يوميًا لمدة شهر. يحتاج هذا الأمر أيضًا إلى مزيد من الدراسات للتأكد من فعاليتها.
مساهمة في خفض مستويات السكر في الدم: أظهرت دراسة مخبرية على الفئران أن عشبة القمح قد تساهم في تقليل ارتفاع مستويات السكر في الدم. ومع ذلك، تحتاج هذه النتائج أيضًا إلى دراسات إضافية لتحديد فعالية عشبة القمح على البشر.
مساهمة في مكافحة البكتيريا: تشير نتائج دراسة مخبرية إلى أن مستخلص عشبة القمح قد يكون له نشاط مضاد لبعض الميكروبات مثل البكتيريا العقدية الطافرة والعصيات اللبنية.
بالإضافة إلى ذلك، هناك بعض الفوائد المحتملة الأخرى لعشبة القمح مثل المساعدة في خفض ضغط الدم المرتفع والمساعدة في التئام الجروح وتقليل خطر تسوس الأسنان. ومع ذلك، يجب ملاحظة أنه لا توجد أدلة كافية لتأكيد فعالية هذه الفوائد وتحتاج إلى مزيد من البحوث للتوصل إلى نتائج موثوقة.
لذا، يُنصح دائمًا بالتشاور مع الطبيب قبل استخدام أي نوع من المكملات العشبية أو العلاجات البديلة، وذلك للحصول على المشورة الطبية المناسبة وتجنب أي تداخلات أو آثار جانبية غير مرغوب فيها.