القلعة نيوز- غرفة البخار هي غرفة تسخن بالبخار وتعتبر وجهة شائعة في الصالات الرياضية والمنتجعات الصحية، وتُنصح بدخولها بسبب فوائدها الصحية للجسم، ومن هذه الفوائد:
تحسّن الدورة الدموية وخاصة في الأطراف، وبخاصةً عند كبار السن، مما يساهم في خفض ضغط الدم والحفاظ على صحة القلب. كما يمكن أن تعزز من شفاء أنسجة البشرة المتشققة.
تساعد على إطلاق هرمون الألدوستيرون الذي ينظم ضربات القلب والضغط ويعزز الاسترخاء.
تقلل من إنتاج هرمون الكورتيزول المرتبط بمستويات الإجهاد في الجسم، مما يساعد على الاسترخاء وتعزيز التركيز.
تساعد في علاج نزلات البرد ومشاكل الجيوب الأنفية وتخفيف انسداد المجاري التنفسية، مما يسهم في التنفس العميق. ومع ذلك، ينبغي تجنب البقاء في الغرفة لفترة طويلة.
تعزز الجهاز المناعي من خلال العلاجات المائية المختلفة، مما يقلل من احتمالية الإصابة بالأمراض.
تساعد على تنظيم حرق السعرات الحرارية، ولكنها لا تعد وسيلة لفقدان الوزن الزائد. فالوزن الذي يتم فقده في غرفة البخار هو بالأساس وزن الماء، ويجب تعويضه عن طريق شرب الماء لتجنب الجفاف.
تخفف الألم في العضلات بعد التمارين الرياضية وتعزز نشاطها.
تساعد على زيادة مرونة العضلات والمفاصل قبل ممارسة التمارين الرياضية وتقليل فرص الإصابة.
تمنح البشرة النضارة والحيوية وتساعد على إزالة الزيوت والأوساخ.
ومع ذلك، هناك بعض المحاذير في استخدام غرفة البخار. فهي قد لا تكون مناسبة للجميع، وينصح الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية بالتشاور مع الطبيب قبل استخدامها، حيث يمكن أن تزيد من ارتفاع ضغط الدم. كما يجب أخذ الحيطة في حالة المرضى الذين يعانون من مشاكل في الكلى، حيث إنهم أكثر عرضة للجفاف. ينصح أيضًا بعدم البقاء في الغرفة لفترة تزيد عن 20 دقيقة وشرب كمية كافية من الماء لتجنب الجفاف.
أما بالنسبة للفرق بين غرفة البخار والساونا، فكلاهما يعتبران غرفاً تستخدم للراحة وتخفيف الأعراض، ولكن هناك بعض الاختلافات البسيطة بينهما، مثل:
توفر غرفة البخار حرارة رطبة، بينما توفر الساونا حرارة جافة من خلال حرق الخشب أو استخدام التدفئة الكهربائية.
الحرارة في الساونا أعلى من غرفة البخار، حيث تتراوح بين 71 و 93 درجة مئوية، ولكن نسبة الرطوبة في الساونا أقل بكثير مقارنة بغرفة البخار.
تحسّن الدورة الدموية وخاصة في الأطراف، وبخاصةً عند كبار السن، مما يساهم في خفض ضغط الدم والحفاظ على صحة القلب. كما يمكن أن تعزز من شفاء أنسجة البشرة المتشققة.
تساعد على إطلاق هرمون الألدوستيرون الذي ينظم ضربات القلب والضغط ويعزز الاسترخاء.
تقلل من إنتاج هرمون الكورتيزول المرتبط بمستويات الإجهاد في الجسم، مما يساعد على الاسترخاء وتعزيز التركيز.
تساعد في علاج نزلات البرد ومشاكل الجيوب الأنفية وتخفيف انسداد المجاري التنفسية، مما يسهم في التنفس العميق. ومع ذلك، ينبغي تجنب البقاء في الغرفة لفترة طويلة.
تعزز الجهاز المناعي من خلال العلاجات المائية المختلفة، مما يقلل من احتمالية الإصابة بالأمراض.
تساعد على تنظيم حرق السعرات الحرارية، ولكنها لا تعد وسيلة لفقدان الوزن الزائد. فالوزن الذي يتم فقده في غرفة البخار هو بالأساس وزن الماء، ويجب تعويضه عن طريق شرب الماء لتجنب الجفاف.
تخفف الألم في العضلات بعد التمارين الرياضية وتعزز نشاطها.
تساعد على زيادة مرونة العضلات والمفاصل قبل ممارسة التمارين الرياضية وتقليل فرص الإصابة.
تمنح البشرة النضارة والحيوية وتساعد على إزالة الزيوت والأوساخ.
ومع ذلك، هناك بعض المحاذير في استخدام غرفة البخار. فهي قد لا تكون مناسبة للجميع، وينصح الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية بالتشاور مع الطبيب قبل استخدامها، حيث يمكن أن تزيد من ارتفاع ضغط الدم. كما يجب أخذ الحيطة في حالة المرضى الذين يعانون من مشاكل في الكلى، حيث إنهم أكثر عرضة للجفاف. ينصح أيضًا بعدم البقاء في الغرفة لفترة تزيد عن 20 دقيقة وشرب كمية كافية من الماء لتجنب الجفاف.
أما بالنسبة للفرق بين غرفة البخار والساونا، فكلاهما يعتبران غرفاً تستخدم للراحة وتخفيف الأعراض، ولكن هناك بعض الاختلافات البسيطة بينهما، مثل:
توفر غرفة البخار حرارة رطبة، بينما توفر الساونا حرارة جافة من خلال حرق الخشب أو استخدام التدفئة الكهربائية.
الحرارة في الساونا أعلى من غرفة البخار، حيث تتراوح بين 71 و 93 درجة مئوية، ولكن نسبة الرطوبة في الساونا أقل بكثير مقارنة بغرفة البخار.