شريط الأخبار
الأردن يرحب بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي يمدد ولاية الانروا الخارجية الروسية: بوتين بعث برقية تهنئة إلى الشرع بمناسبة مرور عام على التغيير مديرية الأمن العام تحذر من حالة عدم الاستقرار الجوي المتوقعة سمو ولي العهد : فخورون بالأنجاز الاردني العظيم بتأهيل الاردن للمشاركة في بطولة كاس العالم الكروية الاردن من بين المتأهلين :نتائج قرعة مجموعات كأس العالم 2026 (صور) رفع جاهزية البلديات استعدادًا لحالة عدم الاستقرار الجوي السبت النشامى ضمن مجموعة الأرجنتين والجزائر والنمسا في مونديال 2026 الرياحي يُعلن عزمة الترشح لرئاسة بلدية دير الكهف في البادية الشمالية الأردن ودول عربية وإسلامية: إخراج سكان غزة عبر رفح "مرفوض" الأرصاد: هطول أمطار متفرقة في عدّة مناطق الأمير علي يترأس الوفد الأردني في قرعة كأس العالم 2026 في واشنطن بوتين: إقامة دولة فلسطينية أساس قانوني لأي تسوية عادلة القاضي يشارك في إضاءة شجرة عيد الميلاد في الكرك اللواء الركن الحنيطي يلتقي نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية الأردن يرحب باتفاق السلام بين رواندا والكونغو ترامب يتسلم جائزة الفيفا للسلام الملك : فخورون بتواجد اسم الأردن في قرعة كأس العالم 2026 ترامب: أرقام قياسية في بيع تذاكر مباريات كأس العالم 2026 النشامى ينهي تحضيراته لمواجهة الكويت بـكأس العرب السبت الرئاسة الفلسطينية: الأسير البرغوثي يتعرض لاعتداءات انتقامية خطيرة

أسباب العنف الجامعي

أسباب العنف الجامعي

القلعة نيوز- العنف الجامعي يشير إلى أي نوع من أنواع العنف الذي يحدث في البيئة الجامعية، سواء كان عنفًا بدنيًا أو نفسيًا أو جنسيًا تتنوع أسباب العنف الجامعي وتشمل عدة عوامل، من بينها:


1. الضغوط الأكاديمية والتحصيل الدراسي: يمكن أن يكون التوتر الناتج عن مطالب الأداء الأكاديمي العالية والضغط المستمر لتحقيق النجاح في الدراسة عاملًا مساهمًا في حدوث العنف الجامعي.

2. التمييز والتنمر: يعاني بعض الطلاب من التمييز والتنمر الذي يتعرضون له بناءً على عوامل مثل العرق والدين والجنس والجنسية يمكن أن يؤدي ذلك إلى تصاعد الصراعات والتوترات داخل الحرم الجامعي.

3. سوء استخدام السلطة: يحدث العنف الجامعي أحيانًا نتيجة لسوء استخدام السلطة من قبل أعضاء هيئة التدريس أو الموظفين الإداريين. قد يشمل ذلك التعامل بشكل غير عادل، أو الاستخدام المفرط للقوة، أو التحرش الجنسي.

4. الضغوط الاجتماعية: يعاني بعض الطلاب من الضغوط الاجتماعية التي تتضمن التوقعات العائلية أو الثقافية أو الاجتماعية. يمكن أن يؤدي عدم تلبية هذه التوقعات إلى توترات وصراعات داخل الحرم الجامعي.

5. انعدام التوازن بين الجنسين: يمكن أن يؤدي انعدام التوازن بين الجنسين في الحرم الجامعي، سواء كان في هيكل السلطة أو الفرص العلمية أو الاجتماعية، إلى حدوث أشكال مختلفة من العنف الجنسي أو التحرش.

6. تأثير العوامل الاجتماعية والاقتصادية: يمكن أن تلعب العوامل الاجتماعية والاقتصادية المؤثرة في المجتمع، مثل الفقر والبطالة وعدم المساواة الاجتماعية، دورًا في زيادة حدوث العنف في البيئة الجامعية.

تهدف الجامعات والمؤسسات التعليمية إلى مكافحة العنف الجامعي من خلال تطبيق سياسات وإجراءات تعزز السلامة والأمان وتعزز ثقافة الاحترام والتعاون بين الطلاب والأعضاء الآخرين في المجتمع الجامعي.