القلعة نيوز- توجت الاردنية رنيم الكيلاني بلقب ملكة جمال العرب 2023 التي أقيمت في مدينة إسطنبول التركية يوم الاثنين الماضي.
وقالت الكيلاني في تصريحات صحافية، إنها تقدمت بطلب منذ نحو شهر، وقبلت بالمشاركة في المسابقة لتنافس 11 فتاة عربية من ضمنهم اردنية أخرى، مبينًة أن الهدف من المشاركة لم يكن ماديًا اطلاقًا.
وأضافت، أن الهدف من مشاركتها كان إظهار أن الفتاة الاردنية تتمتع بجمال يؤهلها للحصول على القاب دولية وعالمية، داعيًة الشابات الاردنيات إلى عدم التوقف عن السعي وراء حلمهن للوصول إليه.
وعن النظرة المجتمعية للمشركة في مثل هذه المسابقات، أشارت إلى أنه يجب تغييرها؛ لكون الجمال الأردني من الأجمل في الوطن العربي، لافتًة إلى أن حصولها على اللقب كأول اردنية يعد دافعا للفتيات في المستقبل للمشاركة في مثل هذه المسابقات.
وأكدت الكيلاني ضرورة تغيير النظرة المجتمعية للمرأة، مشددًة على أن المملكة تشهد مسارات تحديث شاملة لتمكين المرأة في مختلف المستويات لتعزيز مشاركتها في المجتمع.
ونوهت إلى أنها لم تقم اطلاقًا بإجراء أي عملية تجميل، لكنها في الوقت ذاته ليست ضد لجوء الفتاة إلى عمليات التجميل في حال احتاجت لذلك.
وعن حياتها الشخصية، بينت الكيلاني أنها شاركت بتنفيذ العديد من المبادرات التطوعية شملت مساعدة الأطفال الايتام والمسنين في دور العجزة ومرضى السرطان والمحتاجين، والعديد من المبادرات الشبابية الخيرية.
وشددت على أنها وبعد حصولها على اللقب ستتفرغ لتواصل الأعمال التطوعية الخيرية، بما يساهم في تقديم يد العون للمحتاجين دون مقابل، مؤكدًة أنها وبعد حصولها على اللقب وصلت لها عدة عروض للعمل ورفضتها.
ونوهت إلى أنها وبعد 3 سنوات (بدء المسابقة الجديدة) ستسلم تاج البطولة لفتاة عربية أخرى وستعرض في حينه إنجازاتها التطوعية الخيرية بعد حصولها على اللقب، متمنية أن تكون الإنجازات التي ستحققها بمثابة خارطة طريق للفتاة التي ستتوج باللقب في حينه.
وأعربت عن جزيل شكرها لذويها على دعمهم لها، ولجميع الأصدقاء وكل من دعمها وللمصمم اللبناني فؤاد شركيس الذي سيهتم في اطلالتها خلال مدة التتويج، والإعلامي زكريا فحام وشريكه خضر اللذان اقاما حفل التتويج في تركيا، وخبيرة التجميل هيام بيوتي التي ستهتم بجمالها لمدة سنة.
وكانت الكيلاني حصدت سابقًا لقب ملكة السياحة العربية وسفيرة السياحة العربية الدولية.
وقالت الكيلاني في تصريحات صحافية، إنها تقدمت بطلب منذ نحو شهر، وقبلت بالمشاركة في المسابقة لتنافس 11 فتاة عربية من ضمنهم اردنية أخرى، مبينًة أن الهدف من المشاركة لم يكن ماديًا اطلاقًا.
وأضافت، أن الهدف من مشاركتها كان إظهار أن الفتاة الاردنية تتمتع بجمال يؤهلها للحصول على القاب دولية وعالمية، داعيًة الشابات الاردنيات إلى عدم التوقف عن السعي وراء حلمهن للوصول إليه.
وعن النظرة المجتمعية للمشركة في مثل هذه المسابقات، أشارت إلى أنه يجب تغييرها؛ لكون الجمال الأردني من الأجمل في الوطن العربي، لافتًة إلى أن حصولها على اللقب كأول اردنية يعد دافعا للفتيات في المستقبل للمشاركة في مثل هذه المسابقات.
وأكدت الكيلاني ضرورة تغيير النظرة المجتمعية للمرأة، مشددًة على أن المملكة تشهد مسارات تحديث شاملة لتمكين المرأة في مختلف المستويات لتعزيز مشاركتها في المجتمع.
ونوهت إلى أنها لم تقم اطلاقًا بإجراء أي عملية تجميل، لكنها في الوقت ذاته ليست ضد لجوء الفتاة إلى عمليات التجميل في حال احتاجت لذلك.
وعن حياتها الشخصية، بينت الكيلاني أنها شاركت بتنفيذ العديد من المبادرات التطوعية شملت مساعدة الأطفال الايتام والمسنين في دور العجزة ومرضى السرطان والمحتاجين، والعديد من المبادرات الشبابية الخيرية.
وشددت على أنها وبعد حصولها على اللقب ستتفرغ لتواصل الأعمال التطوعية الخيرية، بما يساهم في تقديم يد العون للمحتاجين دون مقابل، مؤكدًة أنها وبعد حصولها على اللقب وصلت لها عدة عروض للعمل ورفضتها.
ونوهت إلى أنها وبعد 3 سنوات (بدء المسابقة الجديدة) ستسلم تاج البطولة لفتاة عربية أخرى وستعرض في حينه إنجازاتها التطوعية الخيرية بعد حصولها على اللقب، متمنية أن تكون الإنجازات التي ستحققها بمثابة خارطة طريق للفتاة التي ستتوج باللقب في حينه.
وأعربت عن جزيل شكرها لذويها على دعمهم لها، ولجميع الأصدقاء وكل من دعمها وللمصمم اللبناني فؤاد شركيس الذي سيهتم في اطلالتها خلال مدة التتويج، والإعلامي زكريا فحام وشريكه خضر اللذان اقاما حفل التتويج في تركيا، وخبيرة التجميل هيام بيوتي التي ستهتم بجمالها لمدة سنة.
وكانت الكيلاني حصدت سابقًا لقب ملكة السياحة العربية وسفيرة السياحة العربية الدولية.