شريط الأخبار
إنجازات فريق جراحي العظام و المفاصل في مستشفى الأمير فيصل: إنجاز هائل البابريكا.. بهار شهي وفوائد مذهلة للقلب والمناعة والعينين طريقة عمل بتر تشيكن هندي كريمي ولذيذ بطاطس الاكورديون كيف تحمين ضيوف زفافكِ من حرارة صيف 2025؟ نصائح ذكية لحفل مريح ولا يُنسى روتين العناية بالشعر المصبوغ في الصيف واتساب يغيّر قواعد قنوات التواصل والحالة استقرار أسعار الذهب محليا الأربعاء بالاسماء .. شواغر وظيفية ومدعوون لإجراء المقابلات الأحوال:الأمور عادت إلى مسارها المعتاد بعد حل مشكلة مؤقتة بالنظام المدن الصناعية تعلن تفاصيل الكهرباء المجانية وتخفيضات الاسعار في "الطفيلة الصناعية" محكمة التمييز تؤيد براءة نسرين زريقات مفوض التعزيز في المركز الوطني لحقوق الانسان وزملائها هيئة الاتصالات: حجب تطبيقات التراسل في مناطق عقد امتحانات الثانوية العامة وخلال فترة الامتحانات بنكهة عربية.. مواعيد مباريات اليوم الأربعاء في كأس العالم للأندية والقنوات الناقلة تأجيل أول مباراة.. انتقادات حادة لملاعب كأس العالم للأندية هل تستطيع الحكومة دفع عجز صندوق القطاع العام مستقبلاً.؟ "الخدمة والإدارة العامة" تدعو المرشحين للاختبارات إبلاغها حال تعذر حضورهم بُشرى سارة للأردنيين: لا ارتفاعات كبيرة على سعر البنزين والديزل #عاجل طوق نجاة عالمي مستشفى السلط الحكومي .. أداء يحتذى رغم التحديات

إربد : ضعف الحركة الشرائية رغم قرب حلول عيد الأضحى

إربد : ضعف الحركة الشرائية رغم قرب حلول عيد الأضحى

القلعة نيوز- تشهد الأسواق والمجمعات التجارية الكبرى في محافظة إربد، ركودًا نسبيًا في الحركة الشرائية، وضعف إقبال على شراء الألبسة، بالرغم من اقتراب حلول عيد الأضحى المبارك.

يقول التاجر أحمد بطاينة صاحب محل ألبسة جاهزة، في حديث لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) إن معظم تجار الألبسة في محافظة إربد قد أعلنوا عن تنزيلات حقيقية وأحيانا تصل هذه التنزيلات إلى سعر الجملة للقطعة الواحدة، إلا أن الحركة الشرائية تعتبر ضعيفة جدا.
وتقول المواطنة إيمان العلي موظفة وأم لخمسة أطفال أن سبب ضعف الحركة الشرائية للملابس يرجع الى إقدام المواطنين في الفترة الحالية على شراء الأضحية والتي تعتبر غالية الثمن لأصحاب الدخل المحدود.
ويصل سعر الخروف حاليا من 270- 300 دينار ، إضافة الى المستلزمات الأخرى من الحلويات والكعك بأنواعه.
فيما تبين نسرين خالد أنها أصبحت تفضل شراء الملابس عن طريق التسوق الإلكتروني وشبكات الإنترنت، وذلك لأن شراء الملابس، من خارج المملكة أقل سعرا وأفضل جودة، وفقًا لها.
وتشير إلى وجود شركات منوعة تقوم بعرض المنتجات، بطرق ملفتة للنظر وأسعار أقل بكثير من الأسواق المحلية، مبينة أن هناك العديد من الوسطاء المحليين يقومون حاليا بشراء الملابس والأحذية ومستلزمات البيت المختلفة من الخارج وعبر حساباتهم الشخصية وعن طريق التعامل مع زبائن من مختلف محافظات المملكة، ويقومون بتوصيل الملابس والمستلزمات الى البيوت، بأسعار زهيدة.
ويبين محمود شهاب (تاجر جملة) أن موسم عيد الأضحى لم يؤثر على الحركة الشرائية لمستلزمات العيد المختلفة، وأن البيع جيد وإن كان ليس بالمستوى المطلوب.
--(بترا)