القلعة نيوز - مدينة دار السلام هي العاصمة السابقة لتنزانيا وتقع على خليج المحيط الهندي. تعتبر أكبر مدينة في البلاد وتشتهر بأنها المركز الاقتصادي ومركز الاتصالات. تتميز المدينة بتنوع صناعاتها التي تشمل الأغذية والمشروبات، والملابس، والأحذية، والمنسوجات، والزيوت، والإسمنت، ومنتجات الأدوية، والألمنيوم، وغيرها.
تعتبر الصادرات الأساسية لدار السلام في تنزانيا هي القطن والماس والقهوة والجلود. وتحتوي المدينة على سكة حديد تُدعى تازارا التي تربطها بحزام النحاس في زامبيا، بالإضافة إلى سكة حديد تمتد إلى كيغوما على بحيرة تنجانيقا.
تأسست دار السلام على يد السلطان زنجبار في عام 1866م، وكانت في البداية مدينة صغيرة الحجم. احتلتها القوات الألمانية في عام 1887م وأصبحت عاصمة شرق أفريقيا الألمانية في عام 1891م. شهدت المدينة نموًا ملحوظًا خلال الحرب العالمية الثانية حيث ظهرت العديد من الجامعات والكليات.
من نواحي أخرى، يتميز مناخ دار السلام بالحرارة والرطوبة، وتتساقط فيها أمطار بمعدل حوالي 1,100 ملم سنويًا. تحتوي المباني في المدينة على مزيج غني من الأنماط المعمارية التي تعكس الماضي الاستعماري للمدينة. توجد مطار دولي في دار السلام يخدم الرحلات المحلية والدولية.
تُعتبر دار السلام وجهة سياحية شهيرة بسبب مينائها الخلاب وشواطئها الجميلة وحياتها الليلية النابضة بالحياة. تحتوي المدينة على مرافق تعليمية متنوعة بما في ذلك جامعة دار السلام والعديد من المكتبات ومعاهد البحوث، بالإضافة إلى المتحف الوطني.
رغم أن دار السلام لم تعد العاصمة الرسمية لتنزانيا بعد عام 1974م، إلا أنها لا تزال تستضيف معظم الإدارات الحكومية. تم نقل المهام الرسمية إلى دودوما، التي أصبحت العاصمة الوطنية الحالية لتنزانيا.
تعتبر الصادرات الأساسية لدار السلام في تنزانيا هي القطن والماس والقهوة والجلود. وتحتوي المدينة على سكة حديد تُدعى تازارا التي تربطها بحزام النحاس في زامبيا، بالإضافة إلى سكة حديد تمتد إلى كيغوما على بحيرة تنجانيقا.
تأسست دار السلام على يد السلطان زنجبار في عام 1866م، وكانت في البداية مدينة صغيرة الحجم. احتلتها القوات الألمانية في عام 1887م وأصبحت عاصمة شرق أفريقيا الألمانية في عام 1891م. شهدت المدينة نموًا ملحوظًا خلال الحرب العالمية الثانية حيث ظهرت العديد من الجامعات والكليات.
من نواحي أخرى، يتميز مناخ دار السلام بالحرارة والرطوبة، وتتساقط فيها أمطار بمعدل حوالي 1,100 ملم سنويًا. تحتوي المباني في المدينة على مزيج غني من الأنماط المعمارية التي تعكس الماضي الاستعماري للمدينة. توجد مطار دولي في دار السلام يخدم الرحلات المحلية والدولية.
تُعتبر دار السلام وجهة سياحية شهيرة بسبب مينائها الخلاب وشواطئها الجميلة وحياتها الليلية النابضة بالحياة. تحتوي المدينة على مرافق تعليمية متنوعة بما في ذلك جامعة دار السلام والعديد من المكتبات ومعاهد البحوث، بالإضافة إلى المتحف الوطني.
رغم أن دار السلام لم تعد العاصمة الرسمية لتنزانيا بعد عام 1974م، إلا أنها لا تزال تستضيف معظم الإدارات الحكومية. تم نقل المهام الرسمية إلى دودوما، التي أصبحت العاصمة الوطنية الحالية لتنزانيا.