شريط الأخبار
من جبل قاسيون الرئيس الشرع يوجه رسالة للشعب السوري الملك وولي العهد يباركان للمغرب ويشكران قطر على حسن التنظيم حماس تتوقع من محادثات ميامي وضع حد "للخروقات" الإسرائيلية حزب أمام اختبار وجودي: قبول استقالة 642 عضوًا من المدني الديمقراطي يكشف أزمة الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة وزير الإدارة المحلية يضيء شجرة عيد الميلاد في لواء بني عبيد العياصرة يرعى حفل توزيــع جوائــز مسابقــة الإبــداع الطفولــي 2025. الأرصاد: مدى الرؤية في رأس منيف أقل من 100 متر بسبب الضباب وزير الخارجية الأميركي: "لا سلام" ممكنا في غزة من دون نزع سلاح حماس الحكومة اللبنانية تعلن مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية إثر أزمة 2019 الأمم المتحدة تستنكر عنف المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة تقرير أممي: سكان غزة يواجهون انعدام الأمن الغذائي ساحة الثورة العربية الكبرى في العقبة ذاكرة وطن تنبض بالحياة البرلمان العربي يدعو لتكاتف الجهود للحفاظ على اللغة العربية هيئة أممية : لم تعد هناك مجاعة في غزة لكن الوضع لا يزال حرجًا الأهازيج الشعبية والأغاني الوطنية... وقود معنوي يشعل مدرجات النشامى الأمم المتحدة تحذر من تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية هل سيخضع السلامي للضريبة؟ لبنان يعتزم إعلان مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية بين المتضررين الأردن يرحب بتعيين برهم صالح مفوّضًا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين

علاج حساسية الأدوية

علاج حساسية الأدوية

القلعة نيوز- يمكن تعريف حساسية الدواء أو حساسية الأدوية (Drug Allergy) أو (Drug Sensitivity) على أنها استجابة تهيجية للجسم ناتجة عن تناول أحد الأدوية. قد لا تظهر الحساسية عند استخدام الدواء لأول مرة، ولكن يمكن أن تحدث في وقت لاحق بعد تكرار استخدام الدواء، حتى إذا تم استخدامه من قبل دون أي حساسية سابقة. يجب الإشارة إلى أن حساسية الدواء غير معدية ولا تنتقل من شخص إلى آخر. يختفي تهيج الجسم عند التوقف عن استخدام الدواء وإخراجه من الجسم.


علاج حساسية الدواء يمكن تقسيمه إلى استراتيجيتين عامتين:

1. علاج أعراض حساسية الدواء الحالية: يتم التعامل مع الأعراض المترافقة مع حساسية الدواء الحالية، مثل طفح جلدي (Hives)، وضيق التنفس، والغثيان، وغيرها من الأعراض المتعلقة. يعتمد العلاج على شدة الأعراض ويمكن أن يشمل استخدام مضادات الهيستامين والكورتيكوستيرويدات لتخفيف الالتهاب والحساسية.

2. العلاج الذي يهدف إلى تمكين المصاب من استخدام الدواء المسبب للحساسية في المستقبل إذا كان هناك حاجة طبية لذلك: في حالة تأكيد حساسية الدواء ولكن يتعين استخدامه مرة أخرى في المستقبل بسبب الفوائد الطبية المحتملة، يمكن للأطباء اتباع استراتيجيات مثل تجربة جرعات صغيرة من الدواء تحت المراقبة الطبية لتقييم التحمل ومن ثم تعديل العلاج وفقًا للنتائج.

يجب الاتصال بالطوارئ أو الطبيب في حالة ظهور بعض الأعراض التي تشير إلى حدوث حساسية تجاه الدواء. يتم تقسيم الأعراض إلى تلك التي تتطلب رعاية طبية عاجلة وأخرى تتطلب استشارة الطبيب في أقرب وقت ممكن. وفيما يلي بعض الأعراض التي تستدعي الاستجابة الطبية الفورية:

- صعوبة التنفس وسماع صوت طنين أثناء التنفس.
- ضيق في الحلق وشعور بانسداد مجرى الهواء.
- بحة في الصوت أو صعوبة في النطق.
- انتفاخ في الشفتين أو اللسان أو الحلق.
- الغثيان أو القيء وشعور بألم في البطن.
- زيادة سرعة ضربات القلب.
- الدوخة والقلق.
- ظهور طفح جلدي (Hives).

بالإضافة إلى ذلك، يجب استشارة الطبيب على الفور إذا ظهرت بقع حمراء على الجلد مؤلمة وانتشرت بسرعة، أو إذا وصلت البقع إلى المناطق التناسلية أو العينين أو الفم، أو في حالة تقشر الجلد دون سبب واضح.