شريط الأخبار
الصفدي يلتقي مع الشيخ في عمّان الثلاثاء وزير الاتصال الحكومي: معلومات مضللة تستهدف مشروع مدينة عمرة ولن نتهاون بمروّجيها اللواء المعايطة يزور دولة قطر ويلتقي وكيل وزارة الداخلية بحضور الرواشدة ... اللجنة المكلفة لاختيار ألوية الثقافة الأردنية لعام 2026 تعقد اجتماعها الأول الرواشدة يشارك في حفل تكريم الشاعر العراقي حميد سعيد بمناسبة فوزه بجائزة سلطان بن علي العويس واخيرًا انصف القضاء البريطاني الطبيبه رحمه بعد اتهامها بدعم فلسطين محكمة شمال عمان ... إلى من يهمه الأمر بنك ABC في الأردن يواصل دعمه لجمعية هدية الحياة الخيرية الصين توجه صفعة قوية للاتحاد الأوروبي سيدني.. تفكيك النصب التذكاري المؤقت لضحايا بوندي وحفظ آلاف الرسائل مصر تهيمن على عرش القارة.. تسلسل المتوجين بكأس إفريقيا منذ إطلاق البطولة عاملان وراء ارتفاع الذهب والفضة إلى مستويات تاريخية NBC: روبيو طلب إذنا من ويتكوف لحضور اجتماعه مع ماكرون تصنيف "الفيفا" النهائي لعام 2025.. الجزائر تتخطى مصر والمغرب يزاحم عمالقة العالم وتقدم لافت للأردن النشامى يتقدم مركزين في التصنيف العالمي لفيفا إنجاز وطني جديد ..... وزارة الثقافة تطلق منصة تراثي ( صور ) في زيارة ميدانية، وزير الاستثمار يعلن التوسعة الثالثة لمجمع الضليل الصناعي مجلس النواب يقر مشروع قانون معدل لقانون المعاملات الإلكترونية لسنة 2025 كما ورد من لجنة مشتركة الجيش يحبط محاولة تسلل 3 أشخاص عبر الحدود الشمالية ويحيلهم للجهات المختصة النائب العموش يعلق على نشاطات السفير الامريكي المجتمعية وتحيته للنشامى :" ما ضل الا يعطي عرايس!"

منظمة حقوقيه اسرائيلية : 1100 فلسطيني تحتجزهم اسرائيل بدون محاكمة في سابقة لم تتكرر الّا 2003

منظمة حقوقيه اسرائيلية : 1100 فلسطيني تحتجزهم اسرائيل  بدون محاكمة في سابقة لم تتكرر الّا 2003

تل ابيب - القلعه نيوز

اعلنت منظمة حقوقية اسرائيلية يوم الأحد أن إسرائيل تحتجز حاليا أكثر من 1100 فلسطيني بدون محاكمة أو تهمة وهو أعلى رقم منذ عام 2003.

وقالت مجموعة "هموكيد”، التي تجمع بانتظام أرقاما من سلطات السجون الإسرائيلية، إن 1132 شخصا محتجزون إداريا، وهي ممارسة يمكن من خلالها عمليا احتجاز السجناء دون تهمة إلى أجل غير مسمى وعدم السماح لهم بالاطلاع على الأدلة ضدهم.

الغالبية العظمى من المحتجزين من الفلسطينيين، وأربعة منهم فقط يهود إسرائيليون.

المرة الأخيرة التي احتجزت فيها إسرائيل هذا العدد من المعتقلين كانت في مايو 2003، عندما احتُجز ما لا يقل عن 1140 شخصا دون تهمة في خضم الانتفاضة الثانية.

ولقد ارتفع عدد المحتجزين إداريا بشكل مطرد خلال العام والنصف الأخيرين، بينما تنفذ إسرائيل مداهمات اعتقال ليلية شبه يومية في الضفة الغربية ردا على سلسلة من الهجمات الفلسطينية الدامية ضد إسرائيليين.

وتقول إسرائيل إن الاعتقال الإداري أداة تساعد في إبعاد إرهابيين خطرين مزعومين عن الشوارع وتسمح للحكومة باحتجاز المشتبه بهم دون الكشف عن معلومات استخبارية حساسة، في حين يقول منتقدو هذه السياسة إنها تحرم السجناء من الإجراءات القانونية الواجبة.

وينبغي أن تقوم محكمة عسكرية بتجديد فترة الاعتقال كل ستة أشهر، ويمكن أن يبقى المحتجزون رهن الاعتقال لسنوات بموجب هذه الآلية.

يلجأ البعض منهم إلى إضرابات عن الطعام قد تهدد حياتهم بهدف لفت الانتباه إلى احتجازهم، وهو ما يؤدي غالبا إلى توترات بين إسرائيل والفلسطينيين.

كما تم استخدام هذه الممارسة مع عدد قليل من اليهود الإسرائيليين المشتبهين بالإرهاب في السنوات الأخيرة، على الرغم من أن قادة اليمين المتطرف يعارضون توظيف الأداة في مثل هذه الحالات، بما في ذلك في الأسبوع الماضي، عندما تم وضع أربعة مستوطنين رهن الاعتقال الإداري بسبب تورطهم المزعوم في سلسلة من الاعتداءات على قرى الفلسطينية.

وهم حاليا المشتبه بهم اليهود الإسرائيليون الوحيدون المحتجزون بموجب الأداة المثيرة للجدل.

وقالت جسيكا مونتل، المديرة التنفيذية لمنظمة هموكيد: "ضد الفلسطينيين، تستخدم إسرائيل بالجملة ما يجب أن يكون إجراء نادرا واستثنائيا. إن الحكومة توسع الآن استخدام الاعتقال الإداري ضد اليهود الإسرائيليين”، مضيفة "ينبغي محاكمة جميع المعتقلين الإداريين أو الإفراج عنهم”.