القلعة نيوز:
أعلن الاتحاد الاردني للمصارعة، في مؤتمر صحفي، عقده بمقره اليوم السبت، تفاصيل بطولة آسيا للناشئين والشباب في دورتها الحالية.
وتنطلق البطولة، التي تقام تحت رعاية سمو الأمير فيصل بن الحسين، وبإشراف اللجنة الأولمبية الأردنية، في 12 الشهر الحالي.
وتعتبر هذه البطولة أكبر بطولة قارية على مستوى قارة آسيا بعدد المشاركين.
ويشارك في البطولة 900 مشارك، بما في ذلك 590 لاعبا ولاعبة من 20 دولة، بالإضافة إلى 60 حكما من كلا الجنسين، ونحو 120 مدربا وإداريا، و150 متطوعا من عدة جهات محلية، بما يعتبر رقما قياسيا جديدا في تاريخ البطولة.
وأكد رئيس اتحاد المصارعة المهندس محمد العواملة، خلال المؤتمر الصحفي، أهمية استضافة الأردن لهذه البطولة التي تعنى برياضة تحظى بشعبية هائلة على مستوى قارة آسيا وعلى المستوى العالمي.
وقال إن البطولة تشهد مشاركة واسعة، وبعد جهود وعمل متواصل استمر لأشهر، بالتعاون مع الجهات الداعمة، معبرا عن سعادته بثقة الاتحاد الدولي للمصارعة في الإمكانات والبرامج التي قدمها الاتحاد الأردني.
وأشار إلى أن البطولة ستكون بداية المشاركة العالمية للاعبين واللاعبات الأردنيات، وفرصة لهم لإثبات جدارتهم أمام لاعبين على مستوى عال واحتراف عالمي.
ولفت إلى دور الاتحاد بصقل مهارات اللاعبين واللاعبات وتوفير كل ما يلزم للنهوض برياضة لطالما لاقت رواجا شعبيا محليا ودوليا.
بدوره، قال الناطق الإعلامي، نائب رئيس اتحاد المصارعة الأردني، المهندس عبدالله قطيشات، إن استضافة الأردن لبطولة دولية بهذا الحجم والمستوى، يعزز من مكانته كمضيف للأحداث الرياضية الكبرى والدولية.
وتوقع أن يكون للبطولة تأثير إيجابي على رياضة المصارعة في الأردن، وأن تسهم في تعزيز المستوى الفني وتطوير المهارات لدى اللاعبين واللاعبات المشاركين، بالإضافة إلى أنها ستعزز العلاقات الدولية والتبادل الثقافي والرياضي بين الأردن والدول المشاركة.
وبين أنه سيشارك زهاء 40 لاعبا ولاعبة من الأردن من مختلف الأوزان، لإتاحة الفرص لهم للتعامل والاحتكاك بلاعبين ذوي خبرة عالمية، خصوصا وأن اللاعبين الآسيويين يتربعون على عرش اللعبة على المستوى العالمي.
وتعتبر هذه البطولة الأولى التي يستضيفها الأردن على المستوى القاري، بعد تسخير اتحاد المصارعة الأردني جميع إمكاناته والتعاون مع العديد من الجهات الداعمة، أهمها الاتحاد الدولي للمصارعة الذي أكد دعمه لبرامج اتحاد المصارعة الأردني.
وتنطلق البطولة، التي تقام تحت رعاية سمو الأمير فيصل بن الحسين، وبإشراف اللجنة الأولمبية الأردنية، في 12 الشهر الحالي.
وتعتبر هذه البطولة أكبر بطولة قارية على مستوى قارة آسيا بعدد المشاركين.
ويشارك في البطولة 900 مشارك، بما في ذلك 590 لاعبا ولاعبة من 20 دولة، بالإضافة إلى 60 حكما من كلا الجنسين، ونحو 120 مدربا وإداريا، و150 متطوعا من عدة جهات محلية، بما يعتبر رقما قياسيا جديدا في تاريخ البطولة.
وأكد رئيس اتحاد المصارعة المهندس محمد العواملة، خلال المؤتمر الصحفي، أهمية استضافة الأردن لهذه البطولة التي تعنى برياضة تحظى بشعبية هائلة على مستوى قارة آسيا وعلى المستوى العالمي.
وقال إن البطولة تشهد مشاركة واسعة، وبعد جهود وعمل متواصل استمر لأشهر، بالتعاون مع الجهات الداعمة، معبرا عن سعادته بثقة الاتحاد الدولي للمصارعة في الإمكانات والبرامج التي قدمها الاتحاد الأردني.
وأشار إلى أن البطولة ستكون بداية المشاركة العالمية للاعبين واللاعبات الأردنيات، وفرصة لهم لإثبات جدارتهم أمام لاعبين على مستوى عال واحتراف عالمي.
ولفت إلى دور الاتحاد بصقل مهارات اللاعبين واللاعبات وتوفير كل ما يلزم للنهوض برياضة لطالما لاقت رواجا شعبيا محليا ودوليا.
بدوره، قال الناطق الإعلامي، نائب رئيس اتحاد المصارعة الأردني، المهندس عبدالله قطيشات، إن استضافة الأردن لبطولة دولية بهذا الحجم والمستوى، يعزز من مكانته كمضيف للأحداث الرياضية الكبرى والدولية.
وتوقع أن يكون للبطولة تأثير إيجابي على رياضة المصارعة في الأردن، وأن تسهم في تعزيز المستوى الفني وتطوير المهارات لدى اللاعبين واللاعبات المشاركين، بالإضافة إلى أنها ستعزز العلاقات الدولية والتبادل الثقافي والرياضي بين الأردن والدول المشاركة.
وبين أنه سيشارك زهاء 40 لاعبا ولاعبة من الأردن من مختلف الأوزان، لإتاحة الفرص لهم للتعامل والاحتكاك بلاعبين ذوي خبرة عالمية، خصوصا وأن اللاعبين الآسيويين يتربعون على عرش اللعبة على المستوى العالمي.
وتعتبر هذه البطولة الأولى التي يستضيفها الأردن على المستوى القاري، بعد تسخير اتحاد المصارعة الأردني جميع إمكاناته والتعاون مع العديد من الجهات الداعمة، أهمها الاتحاد الدولي للمصارعة الذي أكد دعمه لبرامج اتحاد المصارعة الأردني.