شريط الأخبار
الملك يبحث في طوكيو فرص تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري بين الأردن واليابان 5.8 مليار دينار حجم التداول العقاري في المملكة لنهاية تشرين الأول انخفاض واستقرار 90 سلعة غذائية الشهر الماضي إقليم البترا التنموي السياحي ينشئ سدًّا تجميعيًا في وادي موسى المنتخب الوطني للتنس يظفر بلقب بطولة الفجيرة الملك يلتقي رئيس الوكالة اليابانية للتعاون الدولي "جايكا" الملك يلتقي رئيس منظمة التجارة الخارجية اليابانية ويدعو لبحث إنشاء نافذة استثمارية مشتركة مقتل 31 نزيلا في أحد سجون الإكوادور عقب أعمال شغب الذهب يرتفع مدعوما بتوقعات خفض الفائدة ومخاوف النمو أهلي جدة يتخذ خطوات رسمية بعد جدل التحكيم في مباراة الرياض الحرارة تسجل أعلى من معدلاتها بحوالي 5-6 درجات مئوية قُطبة مخفيّة في زيارة الشرع واشنطن الدولار يستقر برشلونة يفوز ويخسر في آن واحد.. الأزمات تتراكم على فليك استقالة مدير عام بي بي سي ورئيسة أخبارها بسبب ترامب ضبط علكة مخالفة على شكل سجائر واغلاق سوبر ماركت في الرصيفة "نقابة أصحاب المعاصر" تنفي وجود احتكار في سوق زيت الزيتون "الخيرية الهاشمية": لدينا مخزون يكفي لحمولة 10 آلاف شاحنة من المساعدات البيت الأبيض يستقبل الشرع بقائمة مطالب الوحدات يتأهل إلى ربع نهائي كأس الأردن بفوزه على البقعة 3-1

السودان: مخزون الغذاء في دارفور يكفي لـ3 أسابيع

السودان: مخزون الغذاء في دارفور يكفي لـ3 أسابيع

القلعة نيوز:
حذر حاكم ولاية شمال دارفور غربي السودان نمر محمد عبد الرحمن، السبت، من تدهور الوضع الإنساني بالولاية، موضحا أن ما تبقى من مخزون الغذاء يكفي لمدة 3 أسابيع فقط.

وقال حاكم ولاية شمال دارفور، إن الوضع بالولاية بات ينزلق إلى الأسوأ وما تبقى من مخزون الغذاء يكفي لمدة 3 أسابيع فقط، نتيجة لاستنفاد المخزون الاستراتيجي من الغذاء وغياب الاستجابة الدولية.
ولفت إلى أن السلطات المحلية غير قادرة على احتواء الأزمة أكثر من ذلك، مناشدا وكالات الأمم المتحدة العاملة في المجال الإنساني بمسارعة الخطى في تقديم المساعدات للمتضررين، وفقا لوكالة "الأناضول”.

ودعا عبد الرحمن إلى وقف القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، وكذلك العمل على فتح مطارات إقليم دارفور لاستقبال المساعدات الإنسانية الدولية.

أتى هذا النداء بعدما حذر وزير الصحة والرعاية الاجتماعية بحكومة الإقليم دارفور، من أن تأمين المواد الطبية والأدوية بات الأمر الأصعب.

وأضاف حمدين الأسبوع الماضي، أن الوضع الأمني في ولاية جنوب دارفور متقلب وغير مستقر، وهناك اشتباكات متقطعة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في محيط الأحياء والمواقع السكنية، وهذا الأمر ينعكس سلبا على الأداء الخدمي لمؤسسات الدولة والمرافق العامة.

يشار إلى أن القتال العنيف كان اندلع بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في 15 أبريل نيسان الماضي، بينما كانت الأطراف العسكرية والمدنية تضع اللمسات النهائية على عملية سياسية كان من المفترض أن تفضي إلى تشكيل حكومة مدنية.

وذكرت منظمة الهجرة الدولية في آخر تقرير لها أن عدد النازحين في السودان بسبب الحرب ارتفع إلى 2.6 مليون شخص، بينهم 200 ألف نزحوا خلال الأسبوع الماضي، فيما بلغ عدد اللاجئين إلى دول الجوار نحو 730 ألف شخص.

أما حول عمليات النزوح، فقد قال حمدين إن مدن ولايات إقليم دارفور تشهد في معظمها عمليات نزوح وهروب من المناطق التي تشهد معارك أو عدم استقرار أمني، وحتى هناك عمليات نزوح من حي إلى آخر، ولذلك لا يمكن أن نحصي حاليا عدد النازحين في الإقليم أو الضحايا، لأن موظفي المنظمات المحلية والرسيمة لا يستطيعون القيام بعملهم بسبب الأوضاع الأمنية المتقلبة.