شريط الأخبار
الأرصاد: مدى الرؤية في رأس منيف أقل من 100 متر بسبب الضباب وزير الخارجية الأميركي: "لا سلام" ممكنا في غزة من دون نزع سلاح حماس الحكومة اللبنانية تعلن مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية إثر أزمة 2019 الأمم المتحدة تستنكر عنف المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة تقرير أممي: سكان غزة يواجهون انعدام الأمن الغذائي ساحة الثورة العربية الكبرى في العقبة ذاكرة وطن تنبض بالحياة البرلمان العربي يدعو لتكاتف الجهود للحفاظ على اللغة العربية هيئة أممية : لم تعد هناك مجاعة في غزة لكن الوضع لا يزال حرجًا الأهازيج الشعبية والأغاني الوطنية... وقود معنوي يشعل مدرجات النشامى الأمم المتحدة تحذر من تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية هل سيخضع السلامي للضريبة؟ لبنان يعتزم إعلان مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية بين المتضررين الأردن يرحب بتعيين برهم صالح مفوّضًا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الملك: حظ الأردن بكم كبير يا نشامى .. الحمدلله على سلامتكم عبيد: موقفنا مع السكتيوي غير مقصود اليوم العالمي للتضامن الإنساني.. قيم وعطاء مستمر لدعم المجتمع الروح القتالية للنشامى في بطولة كأس العرب موضع فخر لكل الأردنيين وزراء الصحة العرب يؤكدون ضرورة توفير الاحتياجات الصحية والإغاثية العاجلة للصحة الفلسطينية رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يشيد بإنجاز منتخب النشامى في كأس العرب النشامى يعودون إلى الوطن

نشأة علم النفس الاجتماعي

نشأة علم النفس الاجتماعي

القلعة نيوز - علم النفس الاجتماعي هو فرع من علوم النفس يهتم بدراسة تأثير المجتمع والثقافة على سلوك الأفراد وتفكيرهم ومشاعرهم. نشأ علم النفس الاجتماعي في أواخر القرن التاسع عشر. قدم أفلاطون فكرة رؤية الجماعة، مشيرًا إلى أن الناس يميلون إلى اتباع رأي الآخرين عندما يكونون في حضورهم.


في فترة الأربعينات والخمسينات، صقل علماء النفس كيرت لِوين وليون فستنجر النهج التجريبي لدراسة السلوك وجعلوا علم النفس الاجتماعي فرعًا منفصلًا. تطور العلم فيما بعد ليشمل دراسة مواضيع متنوعة مثل العدائية والطاعة والسلوك الجماعي والتصرفات والإدراك الاجتماعي.

في فترة القرن الواحد والعشرين، استمر علم النفس الاجتماعي في التطور والتوسع، حيث اهتم بمجالات مثل تأثير المواقف على سعادتنا وصحتنا، وعلم الأعصاب الاجتماعي الذي يدرس تأثير الأنشطة العقلية على سلوكنا الاجتماعي.

يسعى علماء النفس الاجتماعي إلى ابتكار طرق جديدة لقياس وفهم السلوكيات الاجتماعية. ومع استمرار التطور التكنولوجي والاجتماعي، فمن المتوقع أن يظل هذا العلم حيًا ويستمر في التطور لمواكبة تغيرات المجتمع وتحدياته.