شريط الأخبار
الخارجية اللبنانية تناشد المجتمع الدولي للضغط على اسرائيل لوقف اعتداءاتها على لبنان تحذيرات من تدهور خدمات المختبرات ووحدات الدم في قطاع غزة الغذاء والدواء تحذر من التعامل مع جهات غير مرخصة لتوصيل الأغذية وزير النقل: شركة الجسر العربي ثمرة جهود عربية ناجحة ماكرون: 26 دولة التزمت بالضمانات الأمنية لأوكرانيا إدانة عربية لإجراءات إسرائيل في عزل مدينة القدس والتضييق على سكانها الأردن: نكرس كل إمكاناتنا لمواجهة محاولات تغيير الوضع في مقدسات القدس مسؤول أميركي: ترامب ضغط على زعماء أوروبا لوقف شراء النفط الروسي وزارة الصحة في غزة : 84 شهيدًا في القطاع خلال 24 ساعة وزير الصحة يفتتح فعاليات مؤتمر الصمامات القلبية الأردني السادس رئيس مجلس النواب يرعى حفل إشهار كتاب للنائب شاهر شطناوي وزير الخارجية يتراس اجتماع اللجنة الوزارية المكلّفة بالتحرك لمواجهة السياسات الإسرائيلية في القدس وزير الثقافة يرفع لجلالة الملك وولي عهده برقية تهنئة بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف الصحة اللبنانية: شهداء وجرحى جراء غارات إسرائيلية على جنوب لبنان أمس عطية: تصريحات الضم وتقسيم الضفة إعلان حرب وتهديد مباشر للأردن وزير الخارجية: نواجه نظاما إسرائيليا لا حد لوحشية حروبه التدميرية على غزة خطة إسرائيل لاحتلال غزة تنذر بتهجير مليون فلسطيني النائب آل خطاب يوجه رسالة للرئيس حسان المقاومة: مستعدون لإطلاق سراح جميع الأسرى واشنطن ترشّح جيم هولتسنايدر سفيرًا للولايات المتحدة في الأردن

ما هو غاز الفريون

ما هو غاز الفريون

القلعة نيوز- غاز الفريون هو اسم تجاري يُطلق على فئة معينة من المواد الكيميائية العضوية، وتشمل مركبات الكلوروفلوروكربون (CFCs) ومركبات الهيدروكلوروفلوروكربون (HCFCs) وغيرها. يتكون غاز الفريون بشكل عام من عنصر الهيدروجين والبروم والكلور، بالإضافة إلى عنصري الفلور والكربون.


تُستخدم غازات الفريون بشكل واسع في أجهزة التكييف والتبريد لتحويل الهواء الدافئ إلى هواء بارد، مثل أجهزة التكييف المنزلية والتجارية وأجهزة التبريد في السيارات والخدمات الغذائية مثل التخزين والنقل والمعالجة. ومع ذلك، أظهرت الأبحاث أن غازات الفريون تؤدي إلى انتشار الضرر على طبقة الأوزون في الغلاف الجوي، مما يعرض صحة الإنسان والبيئة للخطر.

اتفاقية مونتريال هي اتفاقية دولية وقعت عام 1987 بهدف التخفيف من استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون والحد من تأثيرها على طبقة الأوزون. تم تطوير بدائل صديقة للبيئة لغازات الفريون، مثل فريون R123، لاستخدامها في أجهزة التكييف والتبريد. هذه البدائل تحافظ على توفير التبريد دون الإضرار بطبقة الأوزون.

يُنصح بتجنب ملامسة غاز الفريون للجلد، حيث يمكن أن تسبب حروقاً بسيطة وسطحية، ويجب علاجها بشكل صحيح لتجنب حدوث تأثيرات سلبية على الجلد.

على المستوى العالمي، تُعتبر جهود الحد من استخدام غازات الفريون والانتقال إلى بدائل صديقة للبيئة نجاحاً في الحفاظ على طبقة الأوزون وتقليل التأثيرات السلبية على البيئة وصحة الإنسان.