شريط الأخبار
السفير القطري: زيارة أمير قطر إلى الأردن محطة مهمة في ظل المرحلة الراهنة "الرواشدة" يرعى افتتاح مهرجان مسرح الطفل الأردني اليوم تنقلات في مديرية الأمن العام - اسماء الحنيطي يرعى افتتاح مؤتمر كشف ومكافحة الطائرات المسيّرة ترامب يعلن إقامة دعوى تشهير بقيمة 15 مليار دولار على نيويورك تايمز لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة تخلص لارتكاب إسرائيل إبادة جماعية في غزة وزير الخارجية يبدأ زيارة الى سوريا أمير دولة قطر يزور الأردن غدا الأربعاء لوكسمبورغ تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين متحدثون : خطاب الملك بقمة الدوحة يعد خارطة طريق لمواجهة التصعيد الإسرائيلي وحماية القدس الأميرة بسمة بنت طلال ترعى احتفالا بمرور 50 عاما على تأسيس مؤسسة إنقاذ الطفل-الأردن المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرات مسيرة نقابة الصحفيين تحيل 95 شخصا إلى النائب العام لانتحال صفة المهنة تقرير يكشف النقاب عن فضيحة مدوية في سلاح الجو الإسرائيلي أسعار الذهب تقفز لأعلى مستوى تاريخي في الأردن.. 74.4 دينارا للغرام عيار 21 "عرض سري وحملة ترويج مشبوهة " للترويج لديمبلي للفوز بالكرة الذهبية فما القصة؟ الحالة الجوية في المملكة حتى الجمعة النائب صالح ابو تايه يشيد بخطاب جلالة الملك في القمة العربية الاسلامية الجيش الإسرائيلي يبدأ هجوماً برياً لاحتلال مدينة غوشة: إصلاحات جذرية تضع نقابة المهندسين على الطريق الصحيح

الفرق بين الحضر والبدو

الفرق بين الحضر والبدو

القلعة نيوز - المجتمع ينقسم حسب طريقة المعيشة إلى ثلاثة أقسام: سكان المدن والقرى، والبدو. يُطلق مصطلح "الحضر" على سكان المدن والقرى، أما "البدو" فهم القبائل التي تعتمد على تربية المواشي والإبل، وتعيش في المناطق البيئية الصحراوية والبادية.


سكان المدن والقرى (الحضر) يعيشون في بيوت مبنية بطرق هندسية مختلفة، تتراوح بين استخدام الإسمنت والطوب والحجر الأبيض. المدينة تتميز بالازدحام والكثافة في البنية التحتية، مع شوارع واسعة ومحلاّت تجارية وأسواق. سكان المدن يعملون في مجموعة متنوعة من المجالات مثل الحكومة والتجارة، مما يؤثر على مستوى حياتهم ويوفر لهم خدمات صحية وتعليمية متقدمة.

سكان القرى يعيشون في بيوت من الأسمنت والطوب، ويعمل العديد منهم في الزراعة. توجد في القرى مرافق أساسية مثل الكهرباء والمياه، ومدارس للذكور والإناث ومراكز صحية. يعتمد سكان القرى بشكل أساسي على الزراعة كوسيلة للعيش.

أما البدو، فيعتمدون على تربية المواشي والإبل، ويعيشون في المناطق البيئية القاسية مثل الصحارى والبوادي. يعيشون في بيوت متنقلة مصنوعة من شعر الماعز، تمنحهم حماية من الظروف الجوية القاسية. البدو يحافظون بشكل كبير على العادات والتقاليد وقيم القبيلة، ويُحترم شيخ القبيلة ويتبعون قيمه وتوجيهاته.

بالرغم من تطورات الحياة العصرية، لا تزال بعض الفروق الثقافية والاجتماعية بين الحضر والبدو قائمة. يوجد بينهم من هم متعلمون ويش ocupون مناصب عليا، مما يدلّ على تطور حياتهم واندماجهم مع العالم الحديث.