مرح ابومطحنة
القلعة نيوز- يعد الصحفي او الكاتب العين الرصد لكثير من المواقف الإيجابية والسلبية التي تمر امام ناظريه وللحق أناسه ،عندما تكون المسؤولية هما واحدا يتشارك في حمله الجميع ونرى الافكار المرسومة على الاورق حقيقة جلية على ارض واقعنا عندما نرى اختفى من قاموسنا الانا ,وحل الثقة والاعتزاز والاصرار هنا يرسم لنا لوحة من التنافس المتناغم ,ويبزغ فيها حلم جديد وامل جديد ,يرسم هامة المجد من العطاء ,لتقديم صوره حضارية عن التعليم في الاردن
مازالت إنجازات جامعة البلقاء التطبيقية تتحدث عن نفسها لتؤكد للجميع أن هناك قيادة تستحق الإشادة والتقدير حجم الإنجاز الذى تحقق يعد إعجازا بالقياس للمدى الزمنى الذى تحقق فيه ومازال العمل جاريا فى العديد من المشروعات الكبرى التي تخص وهم المواطن
مازالت إنجازات البلقاء التطبيقية تتحدث عن نفسها لتؤكد للجميع أن هناك قيادة تستحق الإشادة والتقدير حجم الإنجاز الذى تحقق يعد إعجازا بالقياس للمدى الزمنى الذى تحقق فيه ومازال العمل جاريا فى العديد من المشروعات الكبرى التي تخص الجامعة فعندما تشرق شمس الصباح الذهبية لتعكس أشعتها على البلقاء ، يبدأ يوم جديد من العطاء يزداد بريقها، ويتلألأ ضياؤها، ويُحقِّق الإنسان إنجازًا جديدًا باسم الوطن , يظل الكبار كبارًا بالأفعال قبل الأقوال.. يظل الكبار كبارًا بقدرتهم على اتخاذ القرارات الحاسمة المصيرية دون تردد أو خوف.. يظل الكبار كبارًا بما يتميزون به من صفات عظيمة كالعطاء. ويظل الكبار كبارًا ليس فقط بما يملكونه من قوة ومكانة ولكن أيضًا بما يملكونه من أدب واحترام يرفع من قدرهم ومكانتهم في نفوس كل من يمتلك ويعرف معنى الأدب والوفاء والاحترام ،أتحدث اليوم عن قامة عملاقة شامخة رسخت معاني الشهامة والرجولة والعزم الاستاذ الدكتور أحمد العجلواني الذي أثبت أن العدل وانصاف صاحب الحق هدف سامي لابد من تحقيقه بكل حكمة واقتدار ومسؤوليه , يعمل ليلا نهارا بكل حب وانتماء وعطاء ، شخصية قيادية فريدة من نوعها، إنه خريج مدرسة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ، العجلواني صاحب الخبرة الطويلة ، فكان تلميذًا نجيبًا متمكنًا، فلولا أن قيّض الله لهذه الأرض رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، ما ارتاح بال ولا طاب عيش ، هنيئا لنا بك وبشخصك وحضورك رغم قلة ظهورك الإعلامي، إلا أن أفعالك تسبق أقوالك وتضع لك بصمة للتاريخ تمتلكون مهارات التخطيط، ولديكم تمكن من إدارة العمل وتطويره ضمن إطار مقترن بالنتائج والأهداف والرؤية والأبعاد، وتمتلكون سحر الكلمة، والقدرة على التحفيز بآلية ملفتة للأنظار ، الناجحون وحدهم من يُدركون خط السير الصحيح، للوصول إلى شاطئ الأمان، ويُسجِّلون أسماءهم بحروف من نور في سجلات الوطن شخصية فريدة من نوعها قريب من الناس ومن احتياجاتهم ، حمل على عاتقه خدمة الوطن والمواطن ، وتمكن من الارتقاء به ، فكان القائد الصارم والناصر لكل مظلوم ، استطاع ان يحول الجامعة الى صرحا من الطراز الأول ، هو يومكم والتاريخ سيسطر بمداد من نور انتمائكم وتفانيكم في خدمة هذا الوطن وثراه الطاهر ، سيذكر التاريخ وفائكم للأرض والوطن وللقيادة الحكيمة، لنعلم هذا الجيل كل هذه المعاني وهذه القيم الخالدة ولنذكرهم بمنجزات حضارية كان خلفها رجال عظماء ، تعرف حينها أن هؤلاء سمتهم الغالبة عليهم أنهم من أرباب الولاء والانتماء والفكر النيّر، وخلاصة ما رأيت أن العمل داخل الجامعة رائع وجبار،وستبقى مسيرة هذا الوطن مضيئة شامخة بماضٍ وحاضر ومستقبل بإذن الله ويحق لنا أن نرفع رؤوسنا لنطبع وبكل ثقة قبلة على جبينك الشامخ كجبال هذا الوطن .... هنيئا لنا برجالات الوطن وهنيئا لنا بتلك الهامات الشاهقه .
شكراً لمن أضاء قناديل العلم والمعرفة في قلوب كل من تعامل معه . شكراً لرمز التضحية والعطاء،
حينما يكون الجهد مميز والعطاء فاعل تسمو النفوس إلى مرافيء الإبداع وترتقي منار التميز، وعندما يصبح للشكر معنى وللثناء فائدة لا بد أن يذكر اسمك
الي من أعط وأجزل بعطائه، إلى من سق ورو الكل علماً وثقافة؛ إلى من ضح بوقته وجهده ونال ثمار تعبه
شكرا الدكتور أحمد العجلواني شكرا جامعة البلقاء التطبيقية