نحكي عليهم ونوليهم الجاهات..
ننتقدهم ونجاملهم بالمناسبات ..
لا أجد وصف لسلوك المواطن وهو لا يدخر جهد بجلسه دون المساس بالمسوؤل والنائب ووووبنفس المكان يهرول لهم لترائس جاهة او مناسبة والكل برحب وبتصور وببتسم بحرارة وهو يسلم عليهم !!!..
السؤال !!!...
ليش الازدواجية بالسلوك ليش خذ قرارك معهم او قاطعهم لا يجوز تعيش بوجهين بصورتين مختلفه هاي من السلوكيات المرفوضة والغير مرغوبة ونحن أمة الأخلاق والاعراف...
معهم نبقى بجوارهم لنا موقف منهم نقاطعم لا نقرب مكانهم ولا نجالسهم بعيد عنهم ....
متى نرتقي ونتوقف عن جلد الذات بوجهك إشي وبغيابك إشي آخر يعني صوره رمادية وهذا هو قمة الانهزام والاستسلام.
حدد موقفك (اخي) وتوكل على الله.
نحن اولأ وآخر مع مملكتنا والهواشم
وما تبقى خاضع للحساب والسؤال باحترام .....
اذا قد القول والأمانة علينا واجب الاحترام والتقدير غير هيك هو بطريق ونحن بطريق والله المستعان ،،
شايفين الحر علينا تقول جهنم والعياذ بالله
السماء والأرض تغلي وتفور من شدة الغليان وهذا وربي نذير لنا لنعيد حساباتنا والكلمة الطيبة والصبر صدقة وجهاد لتبقى النفس ريح عنبر ومسك ريحان فواح بسماء الوطن...
حماكم ربي وحمى الله مملكتنا والهواشم... والجيش والأجهزة الأمنية درع الوطن...
والمرابطين بالقدس والاقصى..
كاتب شعبي محمد الهياجنه