شريط الأخبار
"حماس" تنشر أهم النقاط التالية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة نساء مؤثّرات في حياة دونالد ترمب... من أمّه العاملة المنزلية إلى محاميته العراقية «حماس»: السماح بحرية التنقل بين جنوب قطاع غزة وشماله من السبت محمد بن سلمان وترمب يناقشان توسيع الشراكة بين بلديهما المنتدى الأردني في بريطانيا يطالب إعادة العمل بنظام الفيزا الإلكترونية مدعون عامون سويسريون يدققون في شكاوى مقدمة ضد الرئيس الإسرائيلي دفاع مدني غزة: انتشال جثامين 162 شهيدا من تحت الأنقاض منذ بدء الهدنة الأردن يدين بأشد العبارات العدوان الإسرائيلي على مدينة جنين وزير العمل: اعتماد البطاقة البيضاء لأبناء غزة لغايات إصدار تصريح العمل وزير الخارجية يلتقي بالمديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة في دافوس الحكومة: افتتاح المنطقة الحرة الأردنية السورية حال الانتهاء من الإجراءات قرارات مجلس مفوضي سلطة العقبة مصرع 13 شخصا وإصابة 15 آخرين إثر حادث قطار فى الهند مخطط إسرائيلي لبناء 9 آلاف وحدة استيطانية جديدة بالقدس استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في قرية برقين غرب جنين الطاقة: ارتفاع أسعار المشتقات النفطية عالميا واشنطن : ترمب يوقف دخول اللاجئين الحاصلين على تصاريح الى الأراضي الأميركية صناعة الأردن : الدعم الملكي يعزز نمو صناعة الدواء الأردنية حريق غابات جديد قرب لوس أنجلوس يجبر الآلاف على إخلاء منازلهم رئيس الوزراء يستقبل رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ المصري

الملكة رانيا العبداللة : جمال يا حادي الظعن

الملكة رانيا العبداللة : جمال يا حادي الظعن
الملكة رانيا العبداللة : جمال يا حادي الظعن

القلعة نيوز -خاص - عيسى محارب العجارمة -

جاءت كلمات الملكة رانيا العبدالله مؤثرة معبرة خلال زيارتها للعاصمة الايرلندية الشمالية بلفاست بحق المغفور له بأذن الله الملك الحسين وهو يصارع الموت ليترك سرير الشفاء ويهب سريعا لتوقيع اتفاق سلام بين الفسطينيين والاسرائيليين بحضور الرئيس كلنتون . فالحسين زعيم خسره العالم كصوت للسلام والشجاعة وليس البيت الهاشمي فحسب والذي تمثل الملكة رانيا العبدالله اليوم احد اهم اركان القوة الناعمة فيه بصوتها القوي الذي سمعه شباب العالم في بلفاست وهي تتحدث عن اتفاق الجمعة العظيمة بين الايرلنديين والبريطانيين وعن فلسطين ومأساتها مستشهدة بشعلة امل محمود درويش وكيف ان طفلا في الثانية عشرة من عمره يستشهد بايدي قناصة جيش الدفاع الصهيوني لمجرد انه يرمي الحجارة وان عدد من قتل من الشعب الفلسطيني هذا العام يتعدى حصيلة الخمسة عشرة عاما الماضية من الشهداء ناهيك عن الجرحى والاسرى . هكذا نريد ان تكوني (ستي رانيا ) صوتا زينبيا هاشميا مجلجلا مزلزلا كما كان صوت الحسين في دفاعه عن قضية الحق والسلام باسناده للشعب الفلسطيني وزعيمه الفذ الشهيد ياسر عرفات ، وقد ابدعت جلالة الملكة وهزت القاعة في بلفاست بالتصفيق الحار وهي تكشف النفاق الدولي تجاه الحق الفلسطيني وان الهاشميين اخر قلاعهم الحصينة بقيادة البطل الملك عبدالله الثاني وسمو ولي عهده الامين وبطلنا هاشم حفظهم الله وجلالة الملكة رانيا ابنتنا واختنا الشجاعة فقد عبرت عما في الضمائر وقالت الكثير مما يجب ان يقال امام العالم بنبرة كربلائية حسينية ولا ازكيك على الله ام الحسين فقد اقترب الوعد الحق وها هو النتياهو ينوي بناء الجدار العازل مع الاردن فماذا بقي بعد ؟ طبت وطاب الممشى والمسعى مليكتنا الفاضلة .... جمال ياحادي الضعن مالك مروه تمشي و تخلي ع الدرب نسل النبوه شمر اللعين النذل بيده وجيف سوه سوايت ما قط صارت عند كفار جمال ياحادي الضعن ريض وتناني تمشي وتخلي ع الدرب زين المعاني كلبي نحمس لمن شفت لشت بعيني نايم على التربان شبه البدر يزهر جمال ياحادي الضعن مالك انصافي تمشي وتخلي ع الدرب زين الاوصاف دمعي على الحسنين ما يبطل ذرافي شبه السحاب اللي بنصف كانون واكثر زينب تنادي تصيح حمزه وين عباس شمر اللعين النذل بيده وشايل الراس ترضون صدر حسين جوه الخيل ينداس والراس يقرا بالشهاده حين ما طار جمـال يا حـادي الظعن كفكف دموعك أبن الحسـين الشـهم هو يزيـل روعك ما غاب من خلف گمر يضوي بربوعك هو أبوالحسين الشـهم سـبطك يا حيدر . issamhareb1967@gmail.com خاص - عيسى محارب العجارمة - جاءت كلمات الملكة رانيا العبدالله مؤثرة معبرة خلال زيارتها للعاصمة الايرلندية الشمالية بلفاست بحق المغفور له بأذن الله الملك الحسين وهو يصارع الموت ليترك سرير الشفاء ويهب سريعا لتوقيع اتفاق سلام بين الفسطينيين والاسرائيليين بحضور الرئيس كلنتون . فالحسين زعيم خسره العالم كصوت للسلام والشجاعة وليس البيت الهاشمي فحسب والذي تمثل الملكة رانيا العبدالله اليوم احد اهم اركان القوة الناعمة فيه بصوتها القوي الذي سمعه شباب العالم في بلفاست وهي تتحدث عن اتفاق الجمعة العظيمة بين الايرلنديين والبريطانيين وعن فلسطين ومأساتها مستشهدة بشعلة امل محمود درويش وكيف ان طفلا في الثانية عشرة من عمره يستشهد بايدي قناصة جيش الدفاع الصهيوني لمجرد انه يرمي الحجارة وان عدد من قتل من الشعب الفلسطيني هذا العام يتعدى حصيلة الخمسة عشرة عاما الماضية من الشهداء ناهيك عن الجرحى والاسرى . هكذا نريد ان تكوني (ستي رانيا ) صوتا زينبيا هاشميا مجلجلا مزلزلا كما كان صوت الحسين في دفاعه عن قضية الحق والسلام باسناده للشعب الفلسطيني وزعيمه الفذ الشهيد ياسر عرفات ، وقد ابدعت جلالة الملكة وهزت القاعة في بلفاست بالتصفيق الحار وهي تكشف النفاق الدولي تجاه الحق الفلسطيني وان الهاشميين اخر قلاعهم الحصينة بقيادة البطل الملك عبدالله الثاني وسمو ولي عهده الامين وبطلنا هاشم حفظهم الله وجلالة الملكة رانيا ابنتنا واختنا الشجاعة فقد عبرت عما في الضمائر وقالت الكثير مما يجب ان يقال امام العالم بنبرة كربلائية حسينية ولا ازكيك على الله ام الحسين فقد اقترب الوعد الحق وها هو النتياهو ينوي بناء الجدار العازل مع الاردن فماذا بقي بعد ؟ طبت وطاب الممشى والمسعى مليكتنا الفاضلة .... جمال ياحادي الضعن مالك مروه تمشي و تخلي ع الدرب نسل النبوه شمر اللعين النذل بيده وجيف سوه سوايت ما قط صارت عند كفار جمال ياحادي الضعن ريض وتناني تمشي وتخلي ع الدرب زين المعاني كلبي نحمس لمن شفت لشت بعيني نايم على التربان شبه البدر يزهر جمال ياحادي الضعن مالك انصافي تمشي وتخلي ع الدرب زين الاوصاف دمعي على الحسنين ما يبطل ذرافي شبه السحاب اللي بنصف كانون واكثر زينب تنادي تصيح حمزه وين عباس شمر اللعين النذل بيده وشايل الراس ترضون صدر حسين جوه الخيل ينداس والراس يقرا بالشهاده حين ما طار جمـال يا حـادي الظعن كفكف دموعك أبن الحسـين الشـهم هو يزيـل روعك ما غاب من خلف گمر يضوي بربوعك هو أبوالحسين الشـهم سـبطك يا حيدر . issamhareb1967@gmail.com