شريط الأخبار
الحكومة الفلسطينية تتم استعداداتها لتولي المسؤولية في غزة الاحتلال يعتزم منع الاحتفالات باطلاق سراح أسرى فلسطينيين المومني: كل أردني فخور بموقف الأردن تجاه الأهل في ‎غزة و‎الضفة الغربية اللواء المتقاعد مخلد السحيم يكتب : الأردن ... نبض القضية الفلسطينية وحارس غزة الأبية عاجل : الدكتور موسى بني خالد يكتب لـ خليل الحيه : كفانا أننا شعبٌ ، متأصل في دينه وأخلاقه ووطنيته وقوميته ماكرون: مؤتمر دولي قريب في باريس"لإعادة إعمار" لبنان رسمياً .. الكابينيت الإسرائيلي يقر صفقة وقف إطلاق النار مباحثات في القاهرة لتنفيذ وقف النار وإدخال المساعدات لغزة 60 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى وزارة العمل: القرار المتداول يخص العمالة السورية لنهاية 2025 البنك الدولي يتوقع نمو اقتصاد الأردن خلال عامين بنسبة 2,6% مكتب نتنياهو: الإفراج عن الأسرى الأحد بعد مصادقة الحكومة على الاتفاق عاجل :تغييرات وتعيينات متوقعه في مواقع مهمة ومناصب كبيره خلال الأيام القادمة الكيلاني في خطبة الجمعة: الله نصر غزة .. فسلام على الشهداء حماس: حلّ العقبات ببنود اتفاق وقف إطلاق النار دور الأردن في تحقيق السلام: "هدنة بطعم الصدمة" قراءة شاملة للكارثة الإنسانية في غزة. 101 شهيد في غزة منذ الإعلان عن وقف إطلاق النار العيسوي يلتقي أكاديميين إعلاميين ويؤكد جهود الملك عززت صمود الأشقاء الغزيين جلسة مشاورات مغلقة لمجلس الأمن اليوم بشأن فلسطين امام رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان .. نحو إنشاء مراكز محافظات في مناطق البادية الثلاث

كل ما يجب معرفته عن صيام البشرة

كل ما يجب معرفته عن صيام البشرة

القلعة نيوز - قد يبدو مصطلح «صيام البشرة» غريباً! لكنه ليس كذلك؛ إذا ما علمنا بأن الاستخدام اليومي لمساحيق التجميل، خاصة التي تحتوي على مواد كيميائية في تصنيعها، قد يضر البشرة على المدى الطويل، أكثر مما يفيدها.


وتحرص النساء، عادة، على الظهور بالمظهر الأجمل، لذا يستخدمن مساحيق التجميل اليومية، قبل خروجهن من المنزل للعمل، أو للمشاوير الاجتماعية والتسوق، وعلى الرغم من أهمية الظهور بمظهر لائق، فإن البعض يستخدمن كميات كبيرة من مساحيق التجميل، رغم أن الذهاب إلى العمل أو التسوق، مثلاً، لا يحتاج إلى مكياج كامل، بل يمكن الاكتفاء بالقليل منه.


وقد يكون أفضل وصف لصيام البشرة، هو منحها استراحة من منتجات التجميل العديدة، التي يتم استخدامها بشكل يومي، بهدف الحفاظ على نضارتها وحيويتها بشكل طبيعي، ومساعدتها على استعادة وظائفها الطبيعية، مع التوقف عن استخدام المقشرات التجميلية، والاكتفاء بوضع مرطب ناعم وواقٍ من الشمس، خاليين من العناصر الكيميائية.

يقول خبراء البشرة بموقع «مايو كلينك»، الطبي، إن الجلد يحتوي على حاجز طبيعي يُعرف باسم «الغلاف الحمضي»، الذي يساعد على الاحتفاظ بالرطوبة، وتنظيم مستويات الحموضة، والحماية من العوامل الخارجية الضارة. ومن خلال صيام البشرة، يسمح للغلاف الحمضي بأن يؤدي دوره بشكل طبيعي من دون أن يتأثر بالمنتجات التجميلية، خاصة لدى صاحبات البشرة الحساسة، اللاتي يمنحهن صيام البشرة فرصة لتهدئة الجلد، وتعافيه.

المهم ألا تنقطع من ترغب في تطبيق صيام البشرة، عن استخدام واقي الشمس؛ لضمان بقاء بشرتها رطبة ومحمية، إضافة إلى الكريمات المرطبة التي لا تؤذي البشرة، بل تساعدها على امتصاص الهواء، وإبقاء المسامات مفتوحة.

ودائماً، من الضروري مراجعة الطبيب المختص، قبل القيام بأي استخدام لأيٍّ من المنتجات التجميلية على البشرة، لمعرفة درجة حساسية الجلد من بعض المنتجات.


ومن المهم معرفة أنه لا يوجد وقت مناسب لبدء عملية صيام البشرة، فكل الأوقات مناسبة للعملية التي تعتمد مدتها الزمنية على نوع البشرة ذاتها، لكن في الأغلب تلجأ النساء لها مرة واحدة كل شهرين، ولمدة أسبوع.

ولا تعني عملية صيام البشرة تركها كما هي، فلصيام البشرة روتين جمالي خاص، يبدأ بعملية تنظيف البشرة مرتين في اليوم الواحد، حيث تتعرض البشرة للهواء والزيوت والغبار، لهذا وجب غسلها برفق وعناية، صباحاً ومساءً.

ومن المهم، أيضاً، التخلص من عادة استخدام المنتجات التجميلية تدريجياً، وليس قطعها بشكل فوري، كي لا تتحسس البشرة، وبذات الوقت مواصلة استخدام مرطب للبشرة، كما يمكن استخدام مكونات أخرى بحسب نوع البشرة. مثلاً، البشرة الجافة تحتاج إلى خلط بعض ماء الورد مع العسل، وتطبيق المزيج عليها. أما صاحبات البشرة الدهنية، فيمكنهن مزج هلام الصبار مع زيت بذور العنب، واستخدامه كمرطب، في حين أن صاحبات البشرة المعرضة لظهور البثور، يمكنهن استخدام الزيوت الأساسية مثل زيت شجرة الشاي.

"زهرة الخليج"