شريط الأخبار
اختتام معسكر التدريب المهني والتعليم التقني لشابات الزرقاء في العقبة محافظ العاصمة يلتقي محافظ دمشق ومحافظ ريف دمشق الرئيس الشرع يطلق الهوية البصرية الجديدة لسوريا الصفدي يلتقي رؤساء لجان الخارجية والدفاع في العموم البريطاني الأمن: عقوبات مشددة لمرتكب جريمة إطلاق العيارات النارية السعود لوزير الصحة: لن نخون أمانة تمثيلنا للشعب… وصوت الناس سيبقى أولويتنا حماس تسعى إلى ضمانات لإنهاء حرب غزة.. وعداد الشهداء يواصل الارتفاع الأردن يدعو لتبني خطوات عملية لمواجهة الانتهاكات ضد الفلسطينيين الملك يهنئ الرئيس الجزائري بعيد استقلال بلاده قافلة النزاهة تزور وزارة الثقافة ضمن فعاليات الدورة الثانية لمؤشر النزاهة الوطني بواسل الجيش العربي يُبلسمون بإنسانيتهم جراح أطفال غزة مقررة أممية: مؤسسة غزة الإنسانية "فخ موت" مصمم لقتل أو تهجير الناس رئيس الوزراء الإثيوبي يعلن "إنجاز العمل" في سد النهضة البنك الدولي يختتم سنته المالية مع الأردن بـ 6 برامج بأكثر من مليار دولار مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة "الغداء والدواء" : تكثيف الرقابة على المنشآت الغذائية عالية الخطورة مع ارتفاع درجات الحرارة العيسوي يلتقي وفد مبادرة "خمسين حافظ" التابعة للمركز الثقافي الإسلامي بجامعة العرب في الزرقاء أندونيسيا: 4 قتلى و38 مفقودا في حادث غرق عبارة أجواء صيفية معتدلة في اغلب المناطق اليوم وغدًا

"الاردن" والثوابت الطيبه

الاردن والثوابت الطيبه
المهندس يوسف العيطان

أطيب الثوابت في تاريخ الأردن كانت في رحلة الإسراء والمعراج الطيبه التي اختص الله سبحانه وتعالى ارض الرباط وتاج الرباط الأقصى الشريف ودرته القدس.

وعندما نتحدث عن رسالات الانبياء التي سبقت رسالة نبوة محمد عليه السلام وصلي الله عليه وسلم والذين تنقلوا في هذه الأرض الطيبه وشرفوها بعد أن شرفها خاتم الأنبياء والمرسلين قهي قصة أخرى من المباركه لهذه الأرض وتأكيد طيب هذه الثوابت.

عندما بارك الله سبحانه وتعالى تحت قيادة محمد صل الله عليه وسلم وخلفاءه الراشدين وصحابته الطيبين بالجهاد المبارك على هذه الأرض الطيبه تترسخ أكثر وأكثر هذه الثوابت الطيبه للارض الطيبه لتكون خير ارض رباط لاحقا وحاليا.

فإذا ما انتقلنا إلى ما مر علي هذه الأرض المباركه من تضحيات من المجاهدين من رجالات شرق وغرب النهر الطيب "نهر الأردن" فهي مسألة أخرى من تضحيات الاجداد والاباء الطيبين الذين رووا الأرض الطيبه في أرض الرباط من دماءهم الزكبه لتكون دائما وابدا حاضره في ثوابت هذه الأرض الطيبه تبارك الزراعه الطيبه للزيتون المبارك.

وعندما نتحدث عن رحلات الجهاد والفتوحات الطيبه للقدس والأقصى الشريف فتلك قصة أخرى طيبه تبقى الثوابت الطيبه طيب على طيب.

فكيف بنا وانا نتحضر جميعا لنقطف ثمار الصمود وبث النور الرباني في أرض رباطنا للعدل الرباني والخلافة إلآلهيه ولنيتطبب جميعا نحن الطيبون من روح الله ورحمة الله بعد عذابات طويله من أطفال غزة العزة وحراءرها و٢مود ابطالها وفاءا للقدس سلام ول غزة السلام سلام ونقول لذلك المغتصب فإننا قدمنا تضحيات على مر السنين بثوابت طيبه وشهادات كريمه نتوعدك لنبقى أحلامك وكوابيسك لا تنتهي ابدا.

وعندما اكرمني الله بإدارة ملف المياه في محافظة الزرقاء في الأردن فكان أطيب ما كان انها كانت موطن كافة اطياف الأردن من شرق وغرب النهر ومحافظات الأردن فكانت مرحله مباركه من الله بوجودهم وخدمتنا لهم ليكتمل التكريم والمباركة من الله لأرض رباط طيبه بثوابت طيبه.

سلام لغزة السلام، سلام للقدس سلام، سلام للاقصى سلام، سلام لأرض الانبياء وخاتم الانبياء والمجاهدين والمرابطين والمهاجربن والانصار سلام، سلام للشهداء والابطال سلام، سلام للحراءر وطيور الجنة سلام.