شريط الأخبار
الحباشنة يدعو لمشروع عربي مكافئ لمواجهة المشروع الإسرائيلي منخفض قبرصي يؤثر على الأردن الخميس وتحذيرات من السيول ميشال حايك: عبدالله الثالث قادم ومجلس النواب لن يبقى مستقرا الملكة: برفقة سيدنا أحلى ختام لعام مضى وأجمل بداية لعام جديد الرواشدة بعد زيارة لواء الحسا : الشباب طاقة الحاضر وأمل المستقبل الأردن يستقبل العام الجديد بروح التفاؤل والسلام الحلبوسي يلتقي السفير الأردني في العراق حسّان: نسأل الله أن يكون عام خير وبركة على أردننا الغالي "الإدارة المحلية" تحذر من تشكل السيول خلال المنخفض الجديد " القلعة نيوز " تُهنئ جلالة الملك وولي العهد والملكة رانيا بمناسبة العام الجديد نتنياهو: "إسرائيل" خرجت من حرب الجبهات السبع التي فرضت علينا كأقوى دولة في الشرق الأوسط لأول مرة في تاريخ المملكة وخلال عام واحد : رئيس الحكومة يجول في جميع محافظات المملكه لحل مشكلات الاردنيين وزير الثقافة يتسلّم ملف ترشيح لواء البادية الشمالية الغربية لمشروع ألوية الثقافة للعام ٢٠٢٦ السفيرة غنيمات تزور وزارة الصناعة والتجارة المغربية وتلتقي وزيرها مديرية الأمن العام تحقق عام 2025 انجازات غير مسبوقه في التصدي للجرائم : تعاملت مع قر ابة 12 الف قضية جنائيه منها74 جريمة قتل ولي العهد: مني ومن رجوة وصغيرتنا إيمان كل عام وأنتم بخير رغم ارتفاعها عالميا : الاردن يخفض أسعار البنزين والكاز والديزل ويثبت سعر الغاز الوزير المصري: حلول عاجلة وأخرى دائمة للتعامل مع الأمطار الاستثنائية الدبلوماسية الأردنية في صدارة الدفاع عن القضايا العربية تتقدمها فلسطين تقرير لليونسكو يحذّر: فيضانات البترا تهدّد إرث الأردن

إعلام إسرائيلي: سكان "كريات شمونة" لا يريدون العودة طالما أنّ "قوة الرضوان" عند السياج

إعلام إسرائيلي: سكان كريات شمونة لا يريدون العودة طالما أنّ قوة الرضوان عند السياج
- وسائل إعلام إسرائيلية تنقل عن رئيس السلطة المحلية في مستوطنة "كريات شمونة"، أفيحاي شتيرن، قوله إنّ رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، ووزير أمن الاحتلال، يوآف غالانت، "منفصلان عن الواقع".

القلعة نيوز- نقلت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الإثنين، عن رئيس السلطة المحلية في مستوطنة "كريات شمونة"، أفيحاي شتيرن، قوله إنّ "قوة الرضوان ما تزال موجودة على السياج"، مؤكّداً أنّ المستوطنين "لا يريدون العودة".

وفي حديثه إلى "القناة الـ14" الإسرائيلية، أشار شتيرن إلى "استجابة السكان الكبيرة للإخلاء"، مؤكّداً أنّ خشية المستوطنون تعود إلى الصور التي رأوها في 7 تشرين الأوّل/أكتوبر الماضي.

ولفت إلى أنّ "قوة الرضوان أطلقت أمس صاروخاً مضاداً للدروع مداه من 5 إلى 6 كلم أصاب مستوطنات الجليل"، ما يعني أنّها "موجودة على السياج".

كذلك، توجّه شتيرن إلى رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، ووزير أمن الاحتلال، يوآف غالانت، قائلاً: "ليقولوا ما يقولوه"، وأضاف: "أنا أطلب من رئيس الحكومة ووزير الأمن أن يأتوا ويكونوا معنا هنا في الحدود الشمالية، لأنّه يبدو أنّهما منفصلان عن الواقع".

وتابع شتيرن: "يقولون لنا إنّ قوة الرضوان تبتعد، ونحن نراهم يومياً"، وأضاف: "يبدو أنّنا نعرف أكثر منهم بما يحدث على الحدود".

وبشأن مفاوضات العودة إلى المستوطنات الشمالية، اعتبر شتيرن أنّ حديث نتنياهو وغالانت عنها من دون إشراكهم وحتى من دون أن يعرفوا ما هي شروطهم للعودة يعدّ "أمراً سخيفاً".

وأضاف: "أنظروا إلى بياض عيوننا وتعهّدوا لنا بأن لا تكون قوة الرضوان على السياج حتى لا نستيقظ يوماً ما على أحداث مشابهة لـ 7 أكتوبر".

ويشار إلى أنّ شتيرن طلب، في وقت سابق، من المستوطنين في مستوطنة "كريات شمونة"، "ألاّ يعودوا إلى المدينة"، لأنّ الوضع على "الحدود الشمالية لم يتغيّر".

وفي السياق، تناولت وكالة "بلومبرغ" الأميركية، عودة التصعيد الأمني إلى شمالي فلسطين المحتلة على الحدود مع لبنان، في تقرير نشرته أمس الأحد، معتبرةً أنّ "إسرائيل" مهدّدة من جانب حزب الله، وتبحث عن "حلٍ للشمال الفارغ".

وقدّمت الوكالة مثالاً على مستوطنة "المنارة" الإسرائيلية، واصفةً إياها بـ"المهجورة" إلى حدٍّ كبير.

كذلك، تحدثت "القناة الـ13" الإسرائيلية، أمس الأحد، عن "إحباط مدني" في المستوطنات الشمالية على الحدود مع لبنان، بسبب استمرار عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان.

وخشيةً من صواريخ حزب الله، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، منذ يومين، بأنّ هناك تعليمات لمستوطني الشمال بعدم التحرك من المستوطنات وإليها، وذلك في أعقاب تقدير "الجيش" الإسرائيلي للوضع.

وكانت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، ذكرت، أنّ سكان الشمال غاضبون من تصريحات غالانت، التي قال فيها إنّه سيترجم ما أسماه "الإنجازات العسكرية" في الشمال، إلى وضع يسمح بعودة السكان إلى المستوطنات.

ووفق الصحيفة، فإنّ الكثير من رؤساء المجالس والكثير من السكان في الشمال، غضبوا من تصريحات الوزير، وظلّوا قلقين من أنّ وقف إطلاق النار سيُنهي الحرب في الشمال، لكنّه لن يُحل ما أسموه "تهديد حزب الله بشكل دائم".