القلعة نيوز- لجنة السياحة والتراث في مجلس الأعيان برئاسة العين المهندس عبدالحكيم الهندي، اليوم الاربعاء، كلية الآثار والسياحة في الجامعة الأردنية.
وأكد العين الهندي، أن السياحة في الأردن تشكل الرافد الأساسي للاقتصاد الوطني؛ حيث بلغت الإيرادات السياحية لعام 2021 حوالي 1.8 مليار دينار ، وفي عام 2022 ارتفعت بشكل مضاعف لتصل 4 مليار دينار، وفي عام 2023 وصلت الى حوالي 5 مليار دينار، ما يعطي مؤشرا بالصعود المتنامي للقطاع السياحي بشكل لافت، مشيدا بمتابعات جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، التي كان لها الدور الأكبر بما نحن عليه الآن.
وأشار بحضور الأعيان محمد الازايدة، وخير الدين هاكوز ، وعبدلله مطر، وفاضل الحمود، وميسون العتوم، إلى دور الطلبة في تمثيل القطاع السياحي بأحسن صورة، ليصبحوا سفراء لدولتهم في الدول المجاورة، وتذليل التحديات وتحويلها إلى فرص واعدة، إيمانا بأن السياحة في العالم هي البترول الذي لا ينضب، كونها تشكل رافدا كبيرا في الاقتصاد الأردني.
بدوره، قال رئيس الجامعة الأردنية الدكتور نذير عبيدات، إن الجامعة تحرص دوما على إيجاد فرص للتواصل المباشر بين الأساتذة والطلبة في جميع القطاعات؛ ولهذا جاء لقاء اليوم للتحاور مباشرة وتحديد ما يريده قطاع السياحة من عوامل تعمل على تطويره وتأهيل الطلبة بالمعرفة والمهارات التي تساعدهم على الدخول إلى هذا القطاع المهم والحيوي بكفاءة عالية وقدرات كبيرة.
وأكد أنّ الجامعة تعمل على وضع الخطط الدراسية المُدعّمة بمساقات تكسب الطالب مهارات متقدمة في التواصل، وتضعه في مقدمة المطلوبين للوظائف المناسبة.
بدوره، قال عميد كلية الآثار والسياحة زياد الرواظية، إن الكلية وضعت خطة لانطلاقة كبرى، تتمثل في التوسع في استحداث البرامج، مثل برنامج البكالوريوس في إدارة الضيافة، والماجستير في إدارة السياحة والضيافة المستدامة، وتطوير برنامج للدبلوم المهني في تقنيات الدلالة السياحية، بالشراكة مع كلية اللغات الأجنبية، لمعالجة مواطن الضعف القائمة حاليًّا في برامج تأهيل الأدلاء السياحيين، إلى جانب العديد من البرامج الأخرى خلال العامين المقبلين.
بترا
وأكد العين الهندي، أن السياحة في الأردن تشكل الرافد الأساسي للاقتصاد الوطني؛ حيث بلغت الإيرادات السياحية لعام 2021 حوالي 1.8 مليار دينار ، وفي عام 2022 ارتفعت بشكل مضاعف لتصل 4 مليار دينار، وفي عام 2023 وصلت الى حوالي 5 مليار دينار، ما يعطي مؤشرا بالصعود المتنامي للقطاع السياحي بشكل لافت، مشيدا بمتابعات جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، التي كان لها الدور الأكبر بما نحن عليه الآن.
وأشار بحضور الأعيان محمد الازايدة، وخير الدين هاكوز ، وعبدلله مطر، وفاضل الحمود، وميسون العتوم، إلى دور الطلبة في تمثيل القطاع السياحي بأحسن صورة، ليصبحوا سفراء لدولتهم في الدول المجاورة، وتذليل التحديات وتحويلها إلى فرص واعدة، إيمانا بأن السياحة في العالم هي البترول الذي لا ينضب، كونها تشكل رافدا كبيرا في الاقتصاد الأردني.
بدوره، قال رئيس الجامعة الأردنية الدكتور نذير عبيدات، إن الجامعة تحرص دوما على إيجاد فرص للتواصل المباشر بين الأساتذة والطلبة في جميع القطاعات؛ ولهذا جاء لقاء اليوم للتحاور مباشرة وتحديد ما يريده قطاع السياحة من عوامل تعمل على تطويره وتأهيل الطلبة بالمعرفة والمهارات التي تساعدهم على الدخول إلى هذا القطاع المهم والحيوي بكفاءة عالية وقدرات كبيرة.
وأكد أنّ الجامعة تعمل على وضع الخطط الدراسية المُدعّمة بمساقات تكسب الطالب مهارات متقدمة في التواصل، وتضعه في مقدمة المطلوبين للوظائف المناسبة.
بدوره، قال عميد كلية الآثار والسياحة زياد الرواظية، إن الكلية وضعت خطة لانطلاقة كبرى، تتمثل في التوسع في استحداث البرامج، مثل برنامج البكالوريوس في إدارة الضيافة، والماجستير في إدارة السياحة والضيافة المستدامة، وتطوير برنامج للدبلوم المهني في تقنيات الدلالة السياحية، بالشراكة مع كلية اللغات الأجنبية، لمعالجة مواطن الضعف القائمة حاليًّا في برامج تأهيل الأدلاء السياحيين، إلى جانب العديد من البرامج الأخرى خلال العامين المقبلين.
بترا