القلعة نيوز- قرر مجلس العمداء في جامعة اليرموك، في جلسته التي عقدها أخيرا برئاسة رئيس الجامعة/ رئيس المجلس الدكتور إسلام مسّاد، الموافقة على تعليمات حوافز النشر العلمي في الجامعة رقم (1) لسنة 2024.
وقال مسّاد، إن إقرار هذه التعليمات يأتي في إطار سعي الجامعة المستمر لرفع سمعتها وتحسين أدائها في مختلف التصنيفات العالمية، وتهدف إلى الارتقاء بنوعية مخرجات البحث العلمي في الجامعة، وتحفيز الباحثين من خلال تقديم حوافز تشجيعية لقاء النشر العلمي في المجلات العالمية المتميزة، ونشر الكتب في دور النشر العالمية، وبراءات الاختراع.
ووصف التعليمات الجديدة بالقفزة النوعية، لتشجيع الباحثين المتميزين على جهودهم البحثية والنشر في مجلات عالمية مرموقة، الأمر الذي سينعكس على سمعة الجامعة وتصنيفاتها العالمية.
وأضاف أن الجامعة من خلال هذه التعليمات، تشجع باحثيها وطلبتها على الانخراط بأعمال بحثية مع المؤسسات العالمية المرموقة، مبينا أن "اليرموك" خصصت حوافز إضافية نحو 40 بالمئة للأبحاث المُقدمة نتيجة تعاون بحثي مع مؤسسات وجامعات عالمية ودولية، ممن يحصدون مراتب متقدمة في مختلف التصنيفات العالمية.
وأشار مسّاد، إلى تخصيص حوافز إضافية أخرى بنحو 40 بالمئة للأبحاث في التخصصات الإنسانية التي تُكتب باللغة الإنجليزية، ما يُجسد إيمان الجامعة بضرورة وأهمية تسهيل وصول الأبحاث، التي تعكس قيم وثقافات المجتمع الأردني، إلى جميع الباحثين حول العالم، وخصوصا المتخصصة في العلوم التربوية والشرعية.
وشدد على أن "اليرموك" ومن خلال هذه التعليمات، تعكس فلسفة رسالتها القائمة على التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع، من خلال بحث علمي رصين قابل للتحول إلى منتجات صناعية تخدم الاقتصاد الوطني وتعزز من سمعتها وسمعة الجامعات الأردنية، وذلك بتخصيص حوافز مجزية لقاء تسجيل براءات الاختراع العالمية عن طريقها.
وكشف عن تخصيص الجامعة، ولأول مرة من خلال هذه التعليمات، حوافز استثنائية للنشر في مجلتي (العلوم والطبيعة) المرموقتين، وأخرى للطلبة وللباحثين من خارج الجامعة كأساتذة زائرين وأساتذة شرف ومحاضرين غير متفرغين.
في ذات السياق، أكد عميد البحث العلمي والدراسات العليا الدكتور محمد الزبيدي، أن هذه التعليمات جاءت بعد دراسة مستفيضة لحوافز النشر العلمي في الجامعات الأردنية، مبينا أنه وبإقرار هذه التعليمات أصبحت جامعة اليرموك من بين أعلى الجامعات الأردنية تشجيعا للباحثين، من أساتذتها وطلبتها.
وقال مسّاد، إن إقرار هذه التعليمات يأتي في إطار سعي الجامعة المستمر لرفع سمعتها وتحسين أدائها في مختلف التصنيفات العالمية، وتهدف إلى الارتقاء بنوعية مخرجات البحث العلمي في الجامعة، وتحفيز الباحثين من خلال تقديم حوافز تشجيعية لقاء النشر العلمي في المجلات العالمية المتميزة، ونشر الكتب في دور النشر العالمية، وبراءات الاختراع.
ووصف التعليمات الجديدة بالقفزة النوعية، لتشجيع الباحثين المتميزين على جهودهم البحثية والنشر في مجلات عالمية مرموقة، الأمر الذي سينعكس على سمعة الجامعة وتصنيفاتها العالمية.
وأضاف أن الجامعة من خلال هذه التعليمات، تشجع باحثيها وطلبتها على الانخراط بأعمال بحثية مع المؤسسات العالمية المرموقة، مبينا أن "اليرموك" خصصت حوافز إضافية نحو 40 بالمئة للأبحاث المُقدمة نتيجة تعاون بحثي مع مؤسسات وجامعات عالمية ودولية، ممن يحصدون مراتب متقدمة في مختلف التصنيفات العالمية.
وأشار مسّاد، إلى تخصيص حوافز إضافية أخرى بنحو 40 بالمئة للأبحاث في التخصصات الإنسانية التي تُكتب باللغة الإنجليزية، ما يُجسد إيمان الجامعة بضرورة وأهمية تسهيل وصول الأبحاث، التي تعكس قيم وثقافات المجتمع الأردني، إلى جميع الباحثين حول العالم، وخصوصا المتخصصة في العلوم التربوية والشرعية.
وشدد على أن "اليرموك" ومن خلال هذه التعليمات، تعكس فلسفة رسالتها القائمة على التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع، من خلال بحث علمي رصين قابل للتحول إلى منتجات صناعية تخدم الاقتصاد الوطني وتعزز من سمعتها وسمعة الجامعات الأردنية، وذلك بتخصيص حوافز مجزية لقاء تسجيل براءات الاختراع العالمية عن طريقها.
وكشف عن تخصيص الجامعة، ولأول مرة من خلال هذه التعليمات، حوافز استثنائية للنشر في مجلتي (العلوم والطبيعة) المرموقتين، وأخرى للطلبة وللباحثين من خارج الجامعة كأساتذة زائرين وأساتذة شرف ومحاضرين غير متفرغين.
في ذات السياق، أكد عميد البحث العلمي والدراسات العليا الدكتور محمد الزبيدي، أن هذه التعليمات جاءت بعد دراسة مستفيضة لحوافز النشر العلمي في الجامعات الأردنية، مبينا أنه وبإقرار هذه التعليمات أصبحت جامعة اليرموك من بين أعلى الجامعات الأردنية تشجيعا للباحثين، من أساتذتها وطلبتها.