
القلعة نيوز:
كان للاتصال الذي اجراه الملك عبدالله الثاني، مع مدرب ولاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم أمس، بمثابة بلسم خفف من آثار الحزن الذي أصاب نجوم المنتخب بعد خسارة مباراة نهائي كأس آسيا أمام منتخب قطر.
اللاعبون الذي سعدوا كثيرا باتصال الملك، وعدوا بأن يبدأوا التحضير لما هو أبعد من كأس آسيا، والتفكير بالتأهل إلى نهائيات كأس للعالم 2026، حيث بدأ المنتخب مباريات تصفيات المونديال خلال تشرين الثاني الماضي بانتظار استئناف المباريات الشهر المقبل.
وأكد نجوم المنتخب أن اهتمام الملك عبدالله الثاني والأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، بالمنتخب ومتابعة مبارياته وأخباره ساهم في تحقيق هذه النتائج الملفتة والمميزة في كأس آسيا، معتبرين أن اتصال الملك أمس رفع من معنوياتهم وحفزهم للانتقال إلى المرحلة التالية من المنافسات.
المنتخب الوطني الذي حظي بالإطراء والإشادة العربية والآسيوية، بدأ مشواره في كأس آسيا بدور المجموعات حيث الفوز على ماليزيا 4-0، والتعادل مع كوريا الجنوبية 2-2، والخسارة أمام البحرين ليحتل المنتخب المركز الثالث في المجموعة الخامسة ليتأهل إلى الدور الثاني حيث الفوز على العراق 3-2، ومن ثم الفوز في دور الثمانية على طاجكستان 1-0 قبل الفوز في نصف النهائي على كوريا الجنوبية 2-0 قبل الخسارة في النهائي أمام قطر 3-1.
وخصصت وسائل الإعلام العربية والآسيوية مساحات كبيرة للحديث عن إنجاز النشامى، معتبرين أن الأردن كان مفاجأة البطولة والفريق الأبرز رغم غياب الترشيحات قبل انطلاق البطولة.
اللاعبون الذي سعدوا كثيرا باتصال الملك، وعدوا بأن يبدأوا التحضير لما هو أبعد من كأس آسيا، والتفكير بالتأهل إلى نهائيات كأس للعالم 2026، حيث بدأ المنتخب مباريات تصفيات المونديال خلال تشرين الثاني الماضي بانتظار استئناف المباريات الشهر المقبل.
وأكد نجوم المنتخب أن اهتمام الملك عبدالله الثاني والأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، بالمنتخب ومتابعة مبارياته وأخباره ساهم في تحقيق هذه النتائج الملفتة والمميزة في كأس آسيا، معتبرين أن اتصال الملك أمس رفع من معنوياتهم وحفزهم للانتقال إلى المرحلة التالية من المنافسات.
المنتخب الوطني الذي حظي بالإطراء والإشادة العربية والآسيوية، بدأ مشواره في كأس آسيا بدور المجموعات حيث الفوز على ماليزيا 4-0، والتعادل مع كوريا الجنوبية 2-2، والخسارة أمام البحرين ليحتل المنتخب المركز الثالث في المجموعة الخامسة ليتأهل إلى الدور الثاني حيث الفوز على العراق 3-2، ومن ثم الفوز في دور الثمانية على طاجكستان 1-0 قبل الفوز في نصف النهائي على كوريا الجنوبية 2-0 قبل الخسارة في النهائي أمام قطر 3-1.
وخصصت وسائل الإعلام العربية والآسيوية مساحات كبيرة للحديث عن إنجاز النشامى، معتبرين أن الأردن كان مفاجأة البطولة والفريق الأبرز رغم غياب الترشيحات قبل انطلاق البطولة.