شريط الأخبار
إردوغان: حماس عازمة على التزام تطبيق وقف إطلاق النار في غزة الاحتلال يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار.. إصابات وقصف على خان يونس وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الوزاري بشأن غزة في إسطنبول اليوم الشيباني: لا نسعى لأن تشكل سوريا تهديدا لأي بلد وزيرة الخارجية البريطانية تزور الأردن وتدعو لزيادة إدخال المساعدات لغزة لجنة في الكنيست تقر مشروع قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين إغلاقات في محيط مجلس الأعيان بعد الإشتباه بحقيبة النواب يقر صيغة الرد على خطاب العرش شهيدان فلسطينيان برصاص الاحتلال والمستوطنين في نابلس والخليل القطاعات الإنتاجية تنتعش والبنوك تقود النمو ... بورصة عمّان مرآة التحول الاقتصادي في الأردن الأعيان يقر صيغة الرد على خطاب العرش الأردن يرسخ مكانته مركزا إقليميا لصناعة الألعاب الإلكترونية هيئة الإعلام تعمم بحظر النشر بقضية موظف دائرة الآثار العامة النائب الرياطي يسال رئيس الوزراء عن نقل مدربي محطات المعرفة الاميرة أية بنت فيصل تحضر مباراة كرة الطائرة بين الأردن وهونغ كونغ في بطولة آسيا للناشئات ( صور ) الهيئة الخيرية الأردنية توزع وجبات طعام ساخنة و1000 طرد غذائي في قطاع غزة منتدى التواصل الحكومي يستضيف أمين عام وزارة التربية والتعليم السلط وكفرنجة يلتقيان الثلاثاء في نهائي كأس الأردن لكرة اليد البطاطا والخيار بـ25 قرش في السوق المركزي اليوم أعمال صيانة وتخطيط على طريق العدسية–ناعور باتجاه الشونة وتنبيهات للسائقين

العياصرة تكتب: أنه وقت الذي يودع فيه المعالي العلالي

العياصرة تكتب: أنه وقت الذي يودع فيه المعالي العلالي
نيفين العياصرة

أقترب وقت التعديل والتبديل ونتمنى لو يتحقق التغيير؟ هذا الوقت الذي يودع فيه المعالي العلالي والكرسي الفخم،ومن آمن من المعالي أن العلالي رسالة وطن هو الذي فاز، فمن خدم الوطن مخلصًا ومنصفًا للشعب، باحثًا عن الإنجاز هو الذي ربح السمعة الطيبة ومحبة الناس ومحبة الهاشميين.

وقله من تواضعوا وتعاونوا وقدموا، وكانوا بابا مفتوحا يمر من خلاله المرإلى البعض من كانوا صغارا في ذلك المنصب، أنه وقت خلع البدل، فلم يتكبر الإ الصغير الذي صُدم لأنه أصغر من المنصب،أوراقكم إصفرت، والربيع أقترب، فلا نريد منكم الإ من اجتهد وتواضع وكان منا وفينا، نحن بحاجة لغاية تشرفُ وراية ترفرفُ، والمرحلة تتطلب قيادات قوية محبة ومنتمية للبلد، تعطي المنح لمن يستحق، وتبادر من أجل تحقيق رسالة بني هاشم، نحن بحاجة للآمين الآمين، حتى نرى الوطن سالمًا من الفساد، ومنعما بموارده، وغانما بعطاءه.

فهل نجد؟ وهل يجد؟