شريط الأخبار
محافظ العاصمة يلتقي محافظ دمشق ومحافظ ريف دمشق الرئيس الشرع يطلق الهوية البصرية الجديدة لسوريا الصفدي يلتقي رؤساء لجان الخارجية والدفاع في العموم البريطاني الأمن: عقوبات مشددة لمرتكب جريمة إطلاق العيارات النارية السعود لوزير الصحة: لن نخون أمانة تمثيلنا للشعب… وصوت الناس سيبقى أولويتنا حماس تسعى إلى ضمانات لإنهاء حرب غزة.. وعداد الشهداء يواصل الارتفاع الأردن يدعو لتبني خطوات عملية لمواجهة الانتهاكات ضد الفلسطينيين الملك يهنئ الرئيس الجزائري بعيد استقلال بلاده قافلة النزاهة تزور وزارة الثقافة ضمن فعاليات الدورة الثانية لمؤشر النزاهة الوطني بواسل الجيش العربي يُبلسمون بإنسانيتهم جراح أطفال غزة مقررة أممية: مؤسسة غزة الإنسانية "فخ موت" مصمم لقتل أو تهجير الناس رئيس الوزراء الإثيوبي يعلن "إنجاز العمل" في سد النهضة البنك الدولي يختتم سنته المالية مع الأردن بـ 6 برامج بأكثر من مليار دولار مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة "الغداء والدواء" : تكثيف الرقابة على المنشآت الغذائية عالية الخطورة مع ارتفاع درجات الحرارة العيسوي يلتقي وفد مبادرة "خمسين حافظ" التابعة للمركز الثقافي الإسلامي بجامعة العرب في الزرقاء أندونيسيا: 4 قتلى و38 مفقودا في حادث غرق عبارة أجواء صيفية معتدلة في اغلب المناطق اليوم وغدًا موقع هام في الانتظار ، وخمسة من كبار الضباط في الانتظار

العياصرة تكتب: أنه وقت الذي يودع فيه المعالي العلالي

العياصرة تكتب: أنه وقت الذي يودع فيه المعالي العلالي
نيفين العياصرة

أقترب وقت التعديل والتبديل ونتمنى لو يتحقق التغيير؟ هذا الوقت الذي يودع فيه المعالي العلالي والكرسي الفخم،ومن آمن من المعالي أن العلالي رسالة وطن هو الذي فاز، فمن خدم الوطن مخلصًا ومنصفًا للشعب، باحثًا عن الإنجاز هو الذي ربح السمعة الطيبة ومحبة الناس ومحبة الهاشميين.

وقله من تواضعوا وتعاونوا وقدموا، وكانوا بابا مفتوحا يمر من خلاله المرإلى البعض من كانوا صغارا في ذلك المنصب، أنه وقت خلع البدل، فلم يتكبر الإ الصغير الذي صُدم لأنه أصغر من المنصب،أوراقكم إصفرت، والربيع أقترب، فلا نريد منكم الإ من اجتهد وتواضع وكان منا وفينا، نحن بحاجة لغاية تشرفُ وراية ترفرفُ، والمرحلة تتطلب قيادات قوية محبة ومنتمية للبلد، تعطي المنح لمن يستحق، وتبادر من أجل تحقيق رسالة بني هاشم، نحن بحاجة للآمين الآمين، حتى نرى الوطن سالمًا من الفساد، ومنعما بموارده، وغانما بعطاءه.

فهل نجد؟ وهل يجد؟