شريط الأخبار
أندونيسيا: 4 قتلى و38 مفقودا في حادث غرق عبارة أجواء صيفية معتدلة في اغلب المناطق اليوم وغدًا موقع هام في الانتظار ، وخمسة من كبار الضباط في الانتظار التربية تبدأ استقبال طلبات التعليم الإضافي إلكترونيا - رابط الغذاء والدواء: تكثيف الرقابة على المنشآت الغذائية عالية الخطورة مع ارتفاع الحرارة ولي العهد عن مشروع أول قمر صناعي أردني: إنجاز بأيدي شبابنا أنغام: أنا بالمستشفى ولا علاقة لي بالهجوم على شيرين كارول سماحة تنشر صورة برفقة إبنتها تالا... أحمد السقا أمام النيابة: لم أترصّد لطليقتي .. رأيتها صدفة وحاولت الحديث معها سمية الخشاب تنفي زواجها سرا وتصف حالتها بـ «الملكية» مكافحة المخدرات: جميع الأنواع بما في ذلك الحشيش تنطوي على خطر الإدمان طقس صيفي اعتيادي في أغلب مناطق المملكة حتى نهاية الاسبوع بالأسماء ... فاقدين لوظائفهم في وزارة التربية "الطيران المدني": عودة حركة المسافرين عبر مطار الملكة علياء إلى طبيعتها الأحداث تتسارع.... سفينة مساعدات إماراتية إلى غزة رئيس النواب يلتقي في لندن رئيسي مجلسي العموم واللوردات البريطانيين حماس: ندرس عروضا جديدة لوقف إطلاق النار تلقيناها من الوسطاء وزير الخارجية ونظيرته الفلسطينية يؤكدان ضرورة وقف العدوان على غزة بشكل فوري أميركا: قرار إيران تعليق تعاونها مع وكالة الطاقة الذرية غير مقبول

شادي سمحان يكتب…الوطن يعانق سماء الاستقلال

شادي سمحان يكتب…الوطن يعانق سماء الاستقلال
شادي سمحان
أخط كلماتي في يوم الاستقلال الثامن والسبعون وانا ارى القيمة التاريخية والوطنية لهذه المناسبة الغالية على قلوب جميع الأردنيين .

فـ الاستقلال هو اليوم الوطني للأردن، وهو اليوم الذي بدأت فيه معاني السيادة الوطنية الكاملة والشعور المشترك ببناء الوطن الحر المستقل ، والجهود الحثيثة في حفظ الاستقرار والتوازن في منطقة ملتهبة مثل الشرق الاوسط، بفضل قيادة هاشمية حكيمة ، عملت على تعزيز السلام والاعتدال.

الأردن، رغم صغر مساحته وقلة موارده إلا أنه استطاع أن يبني حضارة يشار لها بالبنان ، ويطور عملية البناء والتحديث الداخلية بهمة وسواعد وعقول ابناءه بهطى ثابتة ومتسقة لبناء الاردن الحديث ، بالتزامن مع ثقل كبير في صناعة القرار الدولي، وذلك بفضل تركيبة النظام السياسي الأردني واتجاهاته المعتدلة، التي استطاعت غالبا توقع التطورات المستقبلية وتوفير الأدوات اللازمة للتعامل معها .

ففي كل عام يباهي الاردنيون العالم بهذا اليوم الاغر بما حققوه من انجازات وطنية وما سطروه بقيادتهم الهاشمية من قصص نجاح ، جعلت من الاردن واحة امن واستقرار ، ليكون عيد الاستقلال محطة احتفال بالانجاز وانطلاقة جديدة في مسيرة اصلاح مستمرة .

حماك الله يا أردن من عين كل حاسد .. وحمى القيادة الهاشمية الشابة بقيادة جلالة الملك المفدى عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وولي عهده الامين سمو الامير الحسين بن عبدالله المعظم .. وحمى جنود الوطن وأبناءه من كل شر... وكل عام والاسرة الاردنية بألف خير ..