شريط الأخبار
أحزاب تضع الرتوش الأخيرة على قوائمها وأخرى ما زالت تعاني ، والتدخلات سيّدة الموقف تساقط للأمطار غدا مندوبا عن الملك وولي العهد..العيسوي يعزي عشيرة حجازين ( صور) العميد المتقاعد م. ابراهيم الجبور يفوز بالانتخابات الداخلية لعشائر الجبور في ديوان الفريج .. و القلعةنيوز تنفرد بالحديث مع المرشحين.. فيديو وصور جواد ملحم يكتب : الشعب ركيزة امن واستقرار المملكه فايز شبيكات الدعجه يكتب عن دلالات عملية ماركا الجنوبية .. ووأدها في مهدها إستقالة عموتا... والمغربي جمال سلامي مديرا فنيا للنشامى الشناينة يزيل "البراغي" عن ساقه الدور نصف النهائي لـ كأس الأردن CFI يقام.. غدا انحسار الأجواء الحارة عن الاردن اعتباراً من السبت الدكتور الزبيدي يرعى انطلاق بطولة نشامى زبيد الكروية ( صور + ڤيديو ) عاجل : تغيرات قادمة و أعصاب مشدودة انتظارا لقرارات ما بعد عطلة العيد المبارك 42 الفا زاروا احباءهم في مراكز الاصلاح والتأهيل خلال عيد الاضحي ( صور) تدهور دراجة في منطقة مرج الحمام بالعاصمة عمان حقائق وارقام دامغة تحسم الجدل الدائر اعلاميا حول وقاة حجاج اردنيين غير نظاميين خالفوا التعليمات الاردنيه والسعوديه -بيان وتعليق- الملك يغادر أرض الوطن في زيارة خاصة عاجل الجرائم الإلكترونية: لا تُحمِّلوا على هواتفكم أيّ تطبيق خارج المتاجر الرسمية ( أبل ستور ، جوجل بلاي) هاليفي : الجيش الاسرائيلي سيقاتل بلا ضوابط وبلا قواعد وبلا سقف من ديوان الخضير : عشيرة الشنابلة تحتفل باليوبيل الفضي والاستقلال والجيش وترقية ولي العهد. تحديد مكتب خدمات قنصلية مؤقت داخل فندق في مكة المكرمة

الكاتبة ياسمين الخلايلة تكتب نصًا عن غزة دعمًا لهم.

الكاتبة ياسمين الخلايلة تكتب نصًا عن غزة دعمًا لهم.

الكاتبة ياسمين الخلايلة / القلعة نيوز:

لبّيتُم نداء مسرى رسولنا الكريم بقلوبكم، حاملين أرواحكم على أكفكم، فشرّعتم صدوركم في وجهِ أعداء الدّين، ملبين نداء التّوحيد في يوم الحجّ الأكبر،وفي ساحات الوغى، اعتمرتم إحرام الشّهادة ونشدّتم مع الحجيج: لبّيك اللّهُمَّ لبّيك، لبّيك جِهادًا، ولبّيكَ دِفاعًا، ولبّيكَ منافحةً، ولبّيكَ ذوادًا عن حُرُماتك ومسرى نبيك صلَّ اللّه عليه وسلَّم، فحججتُم إلى مكةَ السّماء، وطفتم حول رايات العز، طوافَ الحجيج حول الكعبة المشرفة، وكان نزوحكم وتهجيركم سعيًا مُماثلًا، بل أرفع درجة وأكبر أجرًا، من سعيكم بينَ الصّفا والمروة، فسعيتم مجاهدين منافحين عن أولى القبلتين من الشّمال للجنوب، ساعين سبعًا بعد سبعٍ بعد سبع، كرًا وفرًا من الأشواط، بإرادةٍ وإيمانٍ لا يتزعزع، ورفعتم أكفّكم للسّماء داعين في ساحات القتال، وكأنكم حجيجٌ ترفعونها على جبل عرفة، وكان وقوفكم بالصّفوف الأمامية، وقوف الحجيج بمزدلفة، وروت دماءكم الطّاهرة الزّكيّة أرضًا مباركة، فكانت زمزمًا تروي قلوب المؤمنين، وكانت وما زالت وستبقى صواريخكم وحجارتكم على أحفاد القردة والخنازير، جمراتُ الحجيج في يوم النّحر، تدكُ حصونهم وتطهر الأرض من دنسهم، فسعيًا مبرورًا وحجًا مقبولًا وذنبًا مغفورًا وجهادًا ميسورًا، وتجارةً لن تبور.