شريط الأخبار
السعودية تحتضن قمة خليجية - أميركية الأربعاء حماس: سنفرج عن المحتجز الأميركي إيدان ألكسندر وذلك في إطار التوصل لهدنة في غزة محادثات مباشرة بين حماس والإدارة الأمريكية بشأن وقف إطلاق النار في غزة والمساعدات الإنسانية ساعات حاسمة .. محادثات بين حماس وواشنطن بشأن الهدنة والمساعدات مصر.. الحكومة تؤكد وجود بنزين مغشوش بعد شكاوى من تلفيات بالسيارات لوبان: سلوك ماكرون يشبه الاستعداد للحرب شركة تخطط لنقل نهائيات البطولات الأوروبية لجماهير 3 أندية مجانا "أرامكو" السعودية تعلن نتائج الربع الأول من عام 2025 بعد فضيحة التجسس.. هنغاريا تؤجل محادثاتها مع أوكرانيا عدة أرقام قياسية متاحة لمحمد صلاح اليوم مجلس الوزراء يقرّ نظاماً معدِّلاً لنظام القيادات الحكوميَّة وزير الشؤون السياسية: الأردن يعزز مشاركة المرأة في الحياة السياسية الحكومة تقر حوافز لقطاع صناعة الأفلام تتضمن استردادا نقديا يصل إلى 45% الأمير محمد بن سلمان والرئيس السوري يبحثان مستجدات الأحداث في سوريا وقفة استنكار في لواء الهاشمية خادم الحرمين يوجه دعوات إلى قادة الخليج لحضور القمة الخليجية - الأميركية اجتماع تركي أردني سوري في أنقرة الاثنين لبحث التطورات الأمنية في المنطقة الأمير الحسن يرعى اختتام مؤتمر "المسيحيون في المشرق العربي" رئيس الوزراء يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني المحكمة الدستورية ترد طعناً بعدم دستورية مادة في قانون منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة

قطاع السياحة الإسرائيلي يخسر 80% من دخله بسبب الحرب

قطاع السياحة الإسرائيلي يخسر 80 من دخله بسبب الحرب

القلعة نيوز- تكبد الاقتصاد الإسرائيلي خسائر كبيرة جدا بسبب الحرب المتواصلة على غزة حيث أوقفت عشرات شركات الطيران رحلاتها إلى تل أبيب، وتلقّى قطاع السياحة ضربة قاصمة.

ووصف موقع "كالكاليست" الإسرائيلي حال قطاع السياحة بأنه يعيش حالة انهيار واحتيال وخصوصا في الجليل ومناطق الشمال التي لم تعد تستقبل أي زوار.

ووفقا لمكتب الإحصاء المركزي، فقد دخل إسرائيل 288 ألف سائح بين يناير/كانون الثاني وأبريل/نيسان 2024 مقارنة بـ1.3 مليون زاروها نفس الفترة من 2023، مما يعني أن قطاع الاقتصاد خسر 80% على أساس سنوي.

واستقبلت إسرائيل 3 ملايين سائح العام السابق للحرب ضخوا ما يصل إلى 5 ملايين دولار باقتصادها، قبل أن تتسبب الحرب في وقف العمل بمعظم القطاعات المرتبطة بالسياحة.

وقد أوقفت معظم شركات الطيران العالمية رحلاتها إلى مطارات إسرائيل، في حين اكتظت الكثير من الفنادق بالنازحين من أماكن القتال.

وقد تم تفعيل قانون -فور بدء الحرب- يتيح للشركات الصغيرة والمتوسطة في إسرائيل تلقي تعويضات تغطي النفقات الثابتة وجزءا من الرواتب بين أكتوبر/تشرين الأول وديسمبر/كانون الأول من العام الماضي، بشرط توافر معايير محددة.

وقدرت قيمة التعويضات بنحو 300 مليون دولار حصلت عليها أكثر من 33 ألف شركة ومنشأة. لكن القانون الذي انتهت صلاحيته بنهاية العام الماضي خلف وضعا معقدا حيث اعتمد على خرائط الجيش الإسرائيلي لتحديد مناطق القتال التي تغطيها التعويضات.

ولا يمنح القانون الشركات -التي تخرج عن مناطق القتال التي يحددها الجيش ولو بكيلومتر واحد- تعويضات، وهو ما خلف حالة من التضارب حيث يطالب أصحاب الشركات باستمرار التعويضات حتى لا تنهار البنية التحتية بإسرائيل في ظل تراجع احتمالات عودة قطاع السياحة إلى ما كان عليه قبل الحرب.