وأوضح مدير مركز الملكة علياء للعمل الاجتماعي أحمد القطامين، أن المشروع الريادي جاء بناء على اتفاقية بين مجلس المحافظة والصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية، لتعزيز فرص الباحثين عن العمل للوصول إلى عمل مناسب وفق قدراتهم وخبراتهم العملية، والإسهام في إكساب المتدربين المهارات اللازمة في مجالات الأعمال باللغة الإنجليزية وإدارة المشاريع الصغيرة الذاتية وغيرها من المهارات والخبرات العملية.
بدوره، بين رئيس مجلس محافظة الطفيلة أحمد الحوامدة أن المجلس يسعى من خلال مشروعات تمكين وتأهيل الشباب الباحثين عن العمل إلى منحهم فرص التأهيل والتدريب المناسب، حيث وضع المجلس خطة لتدريب 1000 شاب مع نهاية العام الحالي، خصص لتدريبهم 600 ألف دينار توزعت على تدريبات في جامعة الطفيلة التقنية ومعهد التدريب المهني والشركة الوطنية للتشغيل والتدريب ومراكز الصندوق الأردني.
وبين أن المشروع جاء لرفع وبناء قدرات الباحثين عن عمل من حملة الدبلوم والبكالوريوس والهندسة ضمن دورات متخصصة تليها دورات أخرى متخصصة بمجالات عدة ستنفذ العام الحالي بالتعاون مع جهات رسمية وخاصة.
بدورهم، أكد متحدثون خلال حفل أطلاق المشروع الذي أقيم في قاعة مركز الملكة علياء للعمل الاجتماعي، أهمية منح القطاع الشبابي في الطفيلة فرص التدريب والتأهيل لغايات التشغيل من خلال دعم مختلف الجهات المختصة سيما مع ارتفاع نسب البطالة بين صفوف الشباب والشابات من حملة الشهادات الجامعية، مشيرين إلى ضرورة دعم شركات طاقة الرياح لمشروعات التدريب المهني الوظيفي مع العمل على تحديد احتياجات ومتطلبات التدريب اللازمة لسوق العمل المحلي.
وأوضح مدير مركز الملكة علياء للعمل الاجتماعي أحمد القطامين، أن المشروع الريادي جاء بناء على اتفاقية بين مجلس المحافظة والصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية، لتعزيز فرص الباحثين عن العمل للوصول إلى عمل مناسب وفق قدراتهم وخبراتهم العملية، والإسهام في إكساب المتدربين المهارات اللازمة في مجالات الأعمال باللغة الإنجليزية وإدارة المشاريع الصغيرة الذاتية وغيرها من المهارات والخبرات العملية.
بدوره، بين رئيس مجلس محافظة الطفيلة أحمد الحوامدة أن المجلس يسعى من خلال مشروعات تمكين وتأهيل الشباب الباحثين عن العمل إلى منحهم فرص التأهيل والتدريب المناسب، حيث وضع المجلس خطة لتدريب 1000 شاب مع نهاية العام الحالي، خصص لتدريبهم 600 ألف دينار توزعت على تدريبات في جامعة الطفيلة التقنية ومعهد التدريب المهني والشركة الوطنية للتشغيل والتدريب ومراكز الصندوق الأردني.
وبين أن المشروع جاء لرفع وبناء قدرات الباحثين عن عمل من حملة الدبلوم والبكالوريوس والهندسة ضمن دورات متخصصة تليها دورات أخرى متخصصة بمجالات عدة ستنفذ العام الحالي بالتعاون مع جهات رسمية وخاصة.
بدورهم، أكد متحدثون خلال حفل أطلاق المشروع الذي أقيم في قاعة مركز الملكة علياء للعمل الاجتماعي، أهمية منح القطاع الشبابي في الطفيلة فرص التدريب والتأهيل لغايات التشغيل من خلال دعم مختلف الجهات المختصة سيما مع ارتفاع نسب البطالة بين صفوف الشباب والشابات من حملة الشهادات الجامعية، مشيرين إلى ضرورة دعم شركات طاقة الرياح لمشروعات التدريب المهني الوظيفي مع العمل على تحديد احتياجات ومتطلبات التدريب اللازمة لسوق العمل المحلي.