القلعة نيوز:
اعتبرت وزارة الخارجية التركية، المجزرة الإسرائيلية التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، في منطقة المواصي بخان يونس جنوب غزة، بأنها "حلقة في سلسلة جهود حكومة بنيامين نتنياهو للقضاء على الفلسطينيين كافة".
وشددت في بيان صحفي، على أن "هجوم إسرائيل على الفلسطينيين الذين يحتمون في منطقة المواصي، التي أعلنتها منطقة آمنة في مدينة خان يونس، هو مرحلة من جهود حكومة نتنياهو للقضاء على الفلسطينيين كافة".
وأضافت "على الدول التي تدعم إسرائيل أن تضع حدا لهذه الهمجية".
واستهدفت قوات الاحتلال، عبر سلسلة غارات جوية، منطقة "المواصي" التي طالبت سكان محافظتي غزة والشمال بالتوجه إليها قبل 4 أيام، بدعوى أنها ضمن "المناطق الآمنة"، ما أدى إلى استشهاد 71 مواطنا وإصابة 289 آخرين بينهم حالات خطيرة.
وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم السبت، عن استشهاد وإصابة المئات من الفلسطينيين في مجزرة ارتكبها الجيش الإسرائيلي إثر استهداف خيام نازحين بمنطقة المواصي في "خان يونس" جنوبي القطاع.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، مدعومة من الولايات المتحدة وأوروبا، ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 280 على التوالي، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95 بالمئة من السكان.
وشددت في بيان صحفي، على أن "هجوم إسرائيل على الفلسطينيين الذين يحتمون في منطقة المواصي، التي أعلنتها منطقة آمنة في مدينة خان يونس، هو مرحلة من جهود حكومة نتنياهو للقضاء على الفلسطينيين كافة".
وأضافت "على الدول التي تدعم إسرائيل أن تضع حدا لهذه الهمجية".
واستهدفت قوات الاحتلال، عبر سلسلة غارات جوية، منطقة "المواصي" التي طالبت سكان محافظتي غزة والشمال بالتوجه إليها قبل 4 أيام، بدعوى أنها ضمن "المناطق الآمنة"، ما أدى إلى استشهاد 71 مواطنا وإصابة 289 آخرين بينهم حالات خطيرة.
وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم السبت، عن استشهاد وإصابة المئات من الفلسطينيين في مجزرة ارتكبها الجيش الإسرائيلي إثر استهداف خيام نازحين بمنطقة المواصي في "خان يونس" جنوبي القطاع.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، مدعومة من الولايات المتحدة وأوروبا، ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 280 على التوالي، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95 بالمئة من السكان.