وبحسب بيان للجامعة اليوم الأحد، يتكون البرنامج من 27 ساعة معتمدة، موزعة على 8 مساقات جامعية، تعادل 160 ساعة تدريبية، وفق خطة البرنامج التي أعدها قسم علم النفس الإرشادي والتربوي في الكلية.
وقال عميد الكلية الدكتور أحمد الشريفين، إن هذا البرنامج يستهدف المعلمين من مختلف الرتب (معلم، ومعلم أول، ومعلم خبير، ومعلم قائد)، ويهدف إلى تطوير مهاراتهم وقدراتهم في مجال التعليم الدامج، وتأهيلهم وتمكينهم من التعامل مع الاحتياجات المتنوعة في البيئة المدرسية، استجابة للمتطلبات العالمية في مراعاة تنوع الطلبة واختلافهم، وضرورة ملاءمة الممارسات المهنية للمعلم.
وأشار إلى أن منهجية التدريب في خطة دبلوم التعليم الدامج تتضمن 124 ساعة من التعليم الوجاهي، و36 ساعة من التطبيق العملي، ما يضمن تزويد المعلمين بتدريب نوعي شامل متكامل، مبينا أن دبلوم التعليم الدامج من البرامج الاختيارية التي تمنح المعلمين فرصة الاختيار للانضمام إليه بحسب احتياجاتهم وتطلعاتهم المهنية.
وأكد أن الكلية تسعى بعد الحصول على هذا الاعتماد، إلى رفد الميدان التربوي بالكفاءات التربوية وفق متطلبات سوق العمل المحلي والعربي، على النحو الذي يجعل المعلمون يحاكون الممارسات الفضلى والتوجهات العالمية في العملية التعلمية التعليمية.
وبحسب بيان للجامعة اليوم الأحد، يتكون البرنامج من 27 ساعة معتمدة، موزعة على 8 مساقات جامعية، تعادل 160 ساعة تدريبية، وفق خطة البرنامج التي أعدها قسم علم النفس الإرشادي والتربوي في الكلية.
وقال عميد الكلية الدكتور أحمد الشريفين، إن هذا البرنامج يستهدف المعلمين من مختلف الرتب (معلم، ومعلم أول، ومعلم خبير، ومعلم قائد)، ويهدف إلى تطوير مهاراتهم وقدراتهم في مجال التعليم الدامج، وتأهيلهم وتمكينهم من التعامل مع الاحتياجات المتنوعة في البيئة المدرسية، استجابة للمتطلبات العالمية في مراعاة تنوع الطلبة واختلافهم، وضرورة ملاءمة الممارسات المهنية للمعلم.
وأشار إلى أن منهجية التدريب في خطة دبلوم التعليم الدامج تتضمن 124 ساعة من التعليم الوجاهي، و36 ساعة من التطبيق العملي، ما يضمن تزويد المعلمين بتدريب نوعي شامل متكامل، مبينا أن دبلوم التعليم الدامج من البرامج الاختيارية التي تمنح المعلمين فرصة الاختيار للانضمام إليه بحسب احتياجاتهم وتطلعاتهم المهنية.
وأكد أن الكلية تسعى بعد الحصول على هذا الاعتماد، إلى رفد الميدان التربوي بالكفاءات التربوية وفق متطلبات سوق العمل المحلي والعربي، على النحو الذي يجعل المعلمون يحاكون الممارسات الفضلى والتوجهات العالمية في العملية التعلمية التعليمية.