شريط الأخبار
مقتل عسكريين إسرائيليين وإصابة 8 بانهيار رافعة بغلاف غزة الكويت والإمارات ترفضان سياسات الاستيطان الإسرائيلي وتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه الصحف القطرية: الأردن وقطر يعملان معا لإسناد الشعب الفلسطيني ليلة قاسية تمر على سكان قطاع غزة في ظل المنخفض الجوي الأمين العام للأمم المتحدة يشدد على أهمية حل الدولتين ورفض التطهير العرقي اللجنة الاممية المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه تبدأ اجتماعاتها العدل الدولية تسمح للتعاون الإسلامي بالمشاركة في إجراءات استشارية حول التزامات إسرائيل في الأرض الفلسطينية استمرار تأثير الكتلة الباردة اليوم وسط تحذيرات من السيول والرياح الشديدة المياه : 3ملايين متر مكعب خزنتها السدود من الامطار وجريان الاودية خلال الساعات الـ24 الماضية جلالة الملك عبدالله الثاني يغادر أرض الوطن إلى الولايات المتحدة الأمريكية، الأرصاد: استمرار تأثير الكتلة الهوائية الباردة وتحذيرات من السيول والرياح الشديدة نواب وأعيان البوادي: نرفض المحاولات اليائسة التي تهدد أمن المملكة رئيس الوزراء المصري: موقف مصر ثابت تجاه القضية الفلسطينية وزيرة الدولة للشؤون الخارجية الفلسطينية: الموقف الأردني ثابت فعاليات شعبية تدعو للمشاركة بوقفة رافضة لدعوات التهجير والوطن البديل الجمعة مقترح نيابي لإصدار مشروع قانون يمنع تهجير الفلسطينيين إلى الأردن العفو الدولية: أي خطة لترحيل الفلسطينيين قسرا جريمة حرب البيت الأبيض: نتوقع من الأردن ومصر قبول الفلسطينيين مؤقتًا حتى إعادة بناء وطنهم دوائر ومؤسسات تعلن جاهزيتها للتعامل مع الظروف الجوية رفع جاهزية الطاقة الكهربائية والنفطية للتعامل مع الظروف الجوية

الشريف: مجالس المحافظات تلعب دورا رئيسا في تلبية الاحتياجات الخدمية والتنموية

الشريف: مجالس المحافظات تلعب دورا رئيسا في تلبية الاحتياجات الخدمية والتنموية

القلعة نيوز- قال محافظ الكرك، الدكتور قبلان الشريف، إن مجالس المحافظات كمنجز أساسي لقانون اللامركزية أحد القوانين التحديثية التي أمر بها جلالة الملك عبدالله الثاني، وتلعب دورا رئيسا ومهما في تلبية الاحتياجات الخدمية والتنموية والارتقاء بها في مختلف محافظات المملكة.

وأشار خلال لقائه رئيس مجلس محافظة الكرك الدكتور عبدالله العبادلة ونائب رئيس المجلس مجاهد القروم وأعضاء المجلس إلى أهمية الأدوار التكاملية بين المجلس التنفيذي ومجلس المحافظة لحصر المتطلبات التنموية ووضع الخطط لتنفيذها حسب أولوياتها إنفاذا للتوجهات الملكية المنصبة على النهوض بالمحافظات بمختلف المجالات وصولا إلى تحسين مستوى معيشة مواطنيها وتوفير متطلبات العيش الكريم لهم.
وأكد أن الأردن بفضل قيادته الهاشمية الحكمية وصدق وفاء وانتماء الشعب لقيادتهم ووطنهم يشكل أنموذجا يحتذى على المستوى الإقليمى والعالمي ويصنف من أفضل الدول بنعمة الأمن والاستقرار رغم أنه يعيش وسط إقليم ملتهب ويحمل الكثير جراء موجات اللجوء ما يؤكد أهمية العمل الجاد المقرون بالفعل وفق نهج قيادتنا وتوجيهاتها لتحقيق الإنجاز الوطني والمضي بمسيرة الوطن إلى معارج التقدم والازدهار.
وأضاف الشريف أننا "نقدر حجم المسؤولية الملقاة على عاتق مجلس المحافظة وسنعمل لإسناده ودعمه في مختلف أوجه العمل بما يخدم الصالح العام، مشيرا إلى أنه ليس من المقبول أن تبقى نسب الإنجاز بمشاريع المحافظة دون المأمول خاصة ونحن على مقربة من نهاية السنة المالية، الأمر الذي يتطلب من الجميع العمل بروح الفريق الواحد للتغلب على التحديات لإنجاح تلك المشاريع".
ولفت إلى أنه سيصار إلى متابعة سير عمل المشاريع والوقوف على أسباب تعثر بعضها للتغلب عليها في إطار من أحكام التنسيق والتشاور بين مجلس المحافظة والمجلس التنفيذي، إضافة إلى تواصل عقد اللقاءات الدورية بين المجلسين لتذليل التحديات ورصد مراحل سير العمل بالمشاريع ونسب الإنجاز المتحققة بكافة القطاعات لإحداث تنمية متوازنة وتوزيع المكتسبات التنموية على مختلف الوية المحافظة.
وأوضح العبادلة أبرز التحديات التي تواجه عمل المجلس ومنها تواضع حجم الموازنة على مدى السنوات الماضية، مشيرا إلى معيقات أخرى تعرقل سير عمل مشاريع المحافظة منها التأخر في تنفيذ مشاريعها وعزوف المقاولين عن التقدم لعطاءات المحافظة، داعيا إلى ضرورة إسناد المجلس بكل الطرق المتاحة وفتح قنوات تواصل مع بعض الشركات الكبرى العاملة في الجنوب لدعم موازنة المحافظة وتوجيه المبالغ المتحصلة لخدمة الغرض التنموي.
واستعرض العبادلة وعدد من أعضاء المجلس المشاريع المتعثرة في المحافظة، والعديد من الأمور الخدمية التي تحتاج لمعالجات فورية وأبرزها القضايا المرورية من حيث الأزمات والاختناقات المرورية في عدد من مناطق المحافظة وأوضاع مواقف الباصات وسوء أوضاع الطرق والأبنية المدرسية المستأجرة ومشكلة نقص مياه الشرب وندرة حصة المحافظة من المنح الخارجية ونقص الآليات في معظم الدوائر الخدمية وتأخر تنفيذ مشروع الصرف الصحي وقلة الاستثمارات الكبرى المشغلة للأيدي العاملة في المدينة الصناعية.
--(بترا)