شريط الأخبار
وزير الخارجية الصيني: كارثة غزة الانسانية تمثل وصمة عار دعوة الأردن لحضور اجتماع القادة مع ترمب في شرم الشيخ آل القطيفان وآل القاضي نسايب .... " المجالي" طلب و داودية أعطى معهد الاداره العامة يعقد الجلسة الحوارية الأولى ضمن برنامج الدبلوم الاحترافي الأردن: 25 ألف طن مواد غذائية جاهزة لنقلها إلى غزة القيادة المركزية الأميركية تتابع سير إنشاء مركز تنسيق مدني-عسكري في غزة الرئيس المصري يؤكد ضرورة إعطاء شرعية دولية لاتفاق شرم الشيخ انتشال جثث 116 شهيداً من تحت أنقاض قطاع غزة رئيس "النواب": الأردن ماضٍ بثقة في مسار التحديث الاقتصادي والإصلاح الشامل الأسد في موسكو .. تقرير عن "حياته السرية" مع أسرته 6 لجان نيابية تجتمع الاثنين لمناقشة انتشار الكلاب الضالة السفير الأردني في أوزبكستان يزور بعثة منتخب "الكيك بوكسينغ" وزير العمل يشارك باجتماعات مجلس إدارة منظمة العمل العربية لليوم الثاني على التوالي .. شارع الرشيد بغزة يفيض بالعائدين في حضور كيم.. كوريا الشمالية تستعرض صاروخا جديدا عابرا للقارات ترامب: سأذهب إلى مصر لتوقيع اتفاق غزة بحضور عدد من القادة تحسبا للانتخابات.. جهاز نتنياهو الخبيث ينشط لتضليل الإسرائيليين بيان لـ«القسام» يزيل الغموض حول مصير «أبو عبيدة» «حماس» تشكر ترمب... وترفض «أي دور» لبلير في غزة بعد الحرب 9500 فلسطيني لا يزالون في عداد المفقودين في قطاع غزة

بَلَدْ عِيْرِةْ............

بَلَدْ عِيْرِةْ............
........بَلَدْ عِيْرِةْ............

القلعة نيوز: كتب محمود التل
.كثير ما نقول إستفتي
.قلبك وقلبك دليلك
.هذه القطعة اللحمية
النآبضة في.جسد
الأنسآن تقوده إلى
معرفة.الصواب من
الخطأ .والحق من
البآطل والْمَرْءُ
.عندما يكون (مُتَوَغْوِش)
.ترآه يجفل من صوت.
.عصفور ذآك الوعد.
الظآلم وعد بلفور
وزير خآرجية. بريطآنيا
بمنحه فلسطين وطناً
قوميا لليهود غير عآبِيء
بحق :
الفلسطيني نظراً لجبروت.
.إمبرطورية انجلترا
.آنذآك لكن للحق جولآت
.وللبآطل جولة.قرآئة
.لبنود الوعد البلفوري
تقراء من بينها بند وآضح
.(يحق للشخص اليهودي
أن يحتفظ بجنسيته .
.ألأصلية والعودة إلى بلده
.لأي ظرف كآن تستشف
.من هذا هاجساً لآيُطمئِن
.النفس (سبحآن الله)
وكأن الفأر لعب بعب بلفور .
وهذا.الوعد صَآدِرٌ مِن
دولة قوية إلآ أن تخطيط الدولةالمنتدبه(بريطآنيآ)
كآن إسترآتيجياً على
مَيْلَيْنْ والمدى البعيد
اولآهمآ وضع سرطآناً
غريباً في جسد الوطن
العربي يرهب وثآنيهمآ
ضمآن إمتصآص خيرآتنا
حآل رحيل الأنتدآب
عن فلسطين فأقرب
وأقل مآتقول بذلك وصْفَاً
(بَلَدْ عِيْرِة)بِوُجْهة نَظَرِنَا
نحن أصْحَآبُ
ألأرض. والمتعمق
بالفطرة الأنسآنية كمآ
يروي العلم الحديث
ومُخْتَصُو النظريآت. الأجتمآعية ان .الأنسآن
يبقى متعلق في أرضه
التي عاش فيها أجدآده
وأبآئه يَشْتَمْ رَآئِحَةَ هوآئِها
وطَعْمَ خيرآتِها و لِذََتَهَآ
وتُرآبَها وألأنسآنُ.من
الترآب وإليه بمعني
أن . تركيبته ممآ أنبتت
.أرضه وترآبه وهوآءه
فتجد الأنسآن الفلسطيني
.يحن ويعشق الشجر و
الحجر والترآب يقبلها
.بشوق وشغفٍ وحنيىة
.وحرقة فكيف يُقْتَلَعْ
منهآ بمجرد جرة قلم
.من بلفور ووعده البآطل
هيهآت هيهآت أن يقبل
.فلسطيني بديلها إلا
الجنة ولعب أللوبي
.الصهيوني وإعلآمُهُ
دوراً مُحَلِقَاًومهيمناً
في أجوآء الغرب .
فَنْصَبَت دَعَوَاتُه لليهود .
بالهجرة إلى.
فلسطين بالأغرآءٓت
وما سَيَحْصَلوا.عليه
من إمتيآزآت ورعآية
صحية ورغَد العَيش
وطَمئْنِينَة وأمن وأمآن
وإقتصآد زآهر كونهم
مآزآلوا يتوجسون بمآفعله.هتلر(الهولوكوست)
.وفي نهآية المطاف تَنْشَأ
إسرآئيل كيآنَاً مُصْطَنَعَاً
في قلب بلآد العرب .
سوآء كآن ذلك .عِيْرَةْ
أو مؤَقَتَةْ بِدَفْعٍ..مآدي
بالسلآح من هُنآ وهُنآك
وتَدَفُقْ مِلَيآرآتْ
ألأموآل مُنْتَهِزين تَفَرُقَ
العرب وخِلآفآتِهِم (وشآئعة
فَرِق تَسُد) .
بَثَهَا الغربُ ومآ زآلوا .
فنجحوا الى حِيْن
والأيآم دول لك وعليك
فكآن السآبع من أكتوبر
.(طوفان الأقصى)قدكشف
المستور مُعرِياً ألآعيب
.الصهيونية فبداء الْكُرْهُ
لهم يَنْتَشِر في أصْقَآع
العآلم فكآنت عنجهيتهم
وَضَرْبِهِم للأنظمة .
والقوانين الدولية
عَرْضَ الحَآئِط
وتَغَولهُم عليهآ
.وبَآلٌ عليهم. داخلياً
وخارجياً.والشآهد تلك.
التحليلآت والأستنتآجآت
من قبل:الأكآدميين. الأسرآئيليين أسآتذة .
جآمعآت ومرآكز.
درآسية بمعنى أسرآئيل.
.إلى أين..؟
أمآ أبعآد مفهوم.
(عِيْرِةْ أوسكن مؤقت )
بآنت بهجرة معآكسة
لمآ يقآرب (٧٠٠ألف يهودي)
عآدوا والحبل على .
الجرآر ووعدهم برغد
العيش عآد ليعشعش
الرعب والخوف في
حآرآت ومستوطنآت
اليهود فأين بلفور
وحلمه وهآهي:
المعركة قآربت.العآم
سِجَآلاً ولم. .يُحَقِق
العدو الصهيوني أهْدَآفه:
فمآ أنتم فآعلون..؟
.بهذا المسكن:
المؤقت (فلسطين)
المُعَآرةُ لكم من قبل
بلفور ووعده .تُرى
ألأرض و العِرْضْ
هل تُعَآرَآ أو تُسْتَبْدَلآ
فلسطين شَدَمآ حملتي
الضَيْمَ شَدَمَآ.. مَصِيْرُنا.
.حَقُنَا المشروع.......
.....................
.
.
.