شريط الأخبار
الخزوز: الاعتماد على الذات من مؤشر مالي إلى واجب وطني" أبو هنية يكتب: قوة ردع عربية مشتركة خيار وجودي أمام الغطرسة الإسرائيلية المبعوث الأميركي: الأردن شريك محوري في جهود السلام بالسويداء خارطة طريق أردنية سورية أميركية لحل الأزمة في السويداء الصفدي: الأردن يقف بالمطلق مع سوريا.. ولا يقبل أي تدخل في شأنهم الداخلي زيارة الأمير تميم للأردن.. رسالة واضحة تؤكد عمق الروابط الأخوية ووحدة الموقف العربي المجالي من ديوان عشيرة أبو دلبوح : يستذكر ومضات مشرقة من تاريخ ونشاط العين الدكتورة ريم الشملان في بيان : وقوفنا خلف القيادة الهاشمية لم يكن يوماً خياراً بل هو نهج راسخ وواجب وطني وأمانة تاريخية اجتماع أردني سوري أميركي في دمشق لبحث تثبيت وقف النار وحل الأزمة بالسويداء الرئاسة الفلسطينية تطالب الإدارة الأميركية بتحمل مسؤولياتها ووقف الحرب على غزة السفير القطري: زيارة أمير قطر إلى الأردن محطة مهمة في ظل المرحلة الراهنة "الرواشدة" يرعى افتتاح مهرجان مسرح الطفل الأردني اليوم تنقلات في مديرية الأمن العام - اسماء الحنيطي يرعى افتتاح مؤتمر كشف ومكافحة الطائرات المسيّرة ترامب يعلن إقامة دعوى تشهير بقيمة 15 مليار دولار على نيويورك تايمز لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة تخلص لارتكاب إسرائيل إبادة جماعية في غزة وزير الخارجية يبدأ زيارة الى سوريا أمير دولة قطر يزور الأردن غدا الأربعاء لوكسمبورغ تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين متحدثون : خطاب الملك بقمة الدوحة يعد خارطة طريق لمواجهة التصعيد الإسرائيلي وحماية القدس

العياصرة تكتب : لا يوجد مشروع واقعي شامل لأي حزب أردني حتى الآن

العياصرة تكتب : لا يوجد مشروع واقعي شامل لأي حزب أردني حتى الآن
نيڨين العياصرة

لا يوجد حتى الآن مشروع سياسي واقعي ولا اقتصادي لأي حزب في الأردن، حتى البرامج التي تم عرضها هي برامج غير منهجية وغير مقنعه؛ لأنه لن تكون هناك حكومة برلمانية خلال الأربع أو الثماني سنوات القادمة،والدليل أن هناك طبقة من كبار السياسيين تحجم حتى هذه اللحظه عن المشاركة في العملية الحزبية، لأنها تعلم أن البرامج المعلنه غير قابلة للتنفيذ، وتعلم أن الإختلاف لايُدار بطريقة ديمقراطية تُقييم الواقع وتعزز الرقابة وتطور المنظومة التشريعية،ولأن متطلبات المرحلة صيغت ، ولم يبقى الإ تعديل لبعض الأجزاء ، وامتداح للأخرى،بالتالي الجميع متلقي في دائرة الإصلاح!.


إذًا كل الشعارات والبرامج والخطط الحزبية لا يمكن أن تحصل على أرض الواقع الإ في حال أن يكون الحزب أو رئيس الحزب يتولى السلطة التنفيذية والتي هي "رئاسة الحكومة"وهذا لن يحدث في الأربع أو الثماني سنوات القادمة لأسباب عديدة وأهمها أن الأحزاب تعاني من أزمات بنيوية مركبة داخلية وخارجية، ولعل الثانية وهي علاقة الحزب بالآخر هي من أبرز الأزمات التي لن تضمن الحقوق ولن تحقق العدالة التي تحقق الإصلاح، بالتالي كلها قصص عربية.

لكن يتم تنفيذ البرنامج اذا كنت تملك الأغلبية وان تكون على رأس السلطة التنفيذية،