شريط الأخبار
الهيئة الخيرية الأردنية توزع وجبات طعام ساخنة و1000 طرد غذائي في قطاع غزة منتدى التواصل الحكومي يستضيف أمين عام وزارة التربية والتعليم السلط وكفرنجة يلتقيان الثلاثاء في نهائي كأس الأردن لكرة اليد البطاطا والخيار بـ25 قرش في السوق المركزي اليوم أعمال صيانة وتخطيط على طريق العدسية–ناعور باتجاه الشونة وتنبيهات للسائقين ارتفاع أصول صندوق استثمار الضمان إلى 18 مليار دينار بنمو 1.7 مليار خلال 2025 تحويل مستحقات معلمي التعليم الإضافي والمسائي والمخيمات ورياض الأطفال للبنوك ارتفاع أسعار الذهب في الأردن 40 قرشًا وعيار 21 يسجل 81.70 دينارًا بيرس مورغان يكشف أول سر من مقابلته المنتظرة مع كريستيانو رونالدو عذبها زوجها وحبسها بالحمام.. وفاة ثلاثينية بسبب التعذيب في الزرقاء سوريا.. إصابات في هجوم مركّب على مقر عسكري الذهب يستعيد بريقه ويصعد مع بداية الأسبوع أرني سلوت يعلق على إنجاز محمد صلاح بعد هدفه أمام أستون فيلا عاجل زخات مطرية متوقعة على مناطق في المملكة اليوم شرطة الاحتلال تعتقل المدعية العسكرية الإسرائيلية افتتاح مهرجان "القراءة للجميع" لعام 2025 في كلية عجلون الجامعية استطلاع ألماني: أكثر من ثلث الشركات تخطط لتسريح موظفين في 2026 الموعد والقنوات الناقلة لمباراة الهلال السعودي والغرافة القطري في دوري أبطال آسيا للنخبة بالصور السلط ترفع العلم بالإرادة: مبادرة تحدي الألم لرفع العلم كركي للملك: زوجتي حملتني أمانة بالسلام عليك وتقبيل جبينك

العياصرة تكتب : لا يوجد مشروع واقعي شامل لأي حزب أردني حتى الآن

العياصرة تكتب : لا يوجد مشروع واقعي شامل لأي حزب أردني حتى الآن
نيڨين العياصرة

لا يوجد حتى الآن مشروع سياسي واقعي ولا اقتصادي لأي حزب في الأردن، حتى البرامج التي تم عرضها هي برامج غير منهجية وغير مقنعه؛ لأنه لن تكون هناك حكومة برلمانية خلال الأربع أو الثماني سنوات القادمة،والدليل أن هناك طبقة من كبار السياسيين تحجم حتى هذه اللحظه عن المشاركة في العملية الحزبية، لأنها تعلم أن البرامج المعلنه غير قابلة للتنفيذ، وتعلم أن الإختلاف لايُدار بطريقة ديمقراطية تُقييم الواقع وتعزز الرقابة وتطور المنظومة التشريعية،ولأن متطلبات المرحلة صيغت ، ولم يبقى الإ تعديل لبعض الأجزاء ، وامتداح للأخرى،بالتالي الجميع متلقي في دائرة الإصلاح!.


إذًا كل الشعارات والبرامج والخطط الحزبية لا يمكن أن تحصل على أرض الواقع الإ في حال أن يكون الحزب أو رئيس الحزب يتولى السلطة التنفيذية والتي هي "رئاسة الحكومة"وهذا لن يحدث في الأربع أو الثماني سنوات القادمة لأسباب عديدة وأهمها أن الأحزاب تعاني من أزمات بنيوية مركبة داخلية وخارجية، ولعل الثانية وهي علاقة الحزب بالآخر هي من أبرز الأزمات التي لن تضمن الحقوق ولن تحقق العدالة التي تحقق الإصلاح، بالتالي كلها قصص عربية.

لكن يتم تنفيذ البرنامج اذا كنت تملك الأغلبية وان تكون على رأس السلطة التنفيذية،